Telegram Web Link
مذ كنت طفلةً صغيرةً اعتدتُ على صوتك و وجهك في كل خطاب ، كان أول خطاب سمعته لك عام ٢٠٠٠ في بنت جبيل في ذكرى التحرير ، و في كل عامٍ كنت أحرص على حجز مقعد في الاحتفالات كي أرى وجهك جيّدًا ، و كي تراني أيضًا ألوّح بالعلم الأصفر و أهتف " لبّيك يا نصرُ الله " ، " يا الله و يا الله إحفظ لنا نصر الله"، في العاشر من محرم و في احتفال تأبين الشهداء و في ذكرى القادة الشهداء ، و في خطاب قبيل الانتخابات النيابية...
الآن يا سيدي ، لا يمكنني تخيّل أن الخطاب سيلقيه أحدٌ غيرك 💔
ای خدایی که تیزیِ مصیبتها و سختیها به دست تو شکسته میشه آروممون کن..
2024/09/29 15:29:45
Back to Top
HTML Embed Code: