Telegram Web Link
ما دُمتَ لي ربًّا فكيفَ أهونُ
إنْ قُلتَ "كُنْ" لحوائجي ستكونُ !
مَنْ قالَ يا " اللهُ " في حاجاتِهِ
مُتأمِّلاً فعطاؤهُ مضمونُ "
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وحينَ يَسألونكَ عن عُمرِك
أخبِرهُمْ أن
جَميلَ الروحِ لا يشيخُ ولا يَكبر
سلاماً لأرْواحٍ تسكنُ فينا
وَسَلاماً لقلوبٍ أصْبَحتْ وطناً
يَحتَوينا...!
‏أنتَ الأنيس
‏و المأمن
‏الذي لا أخشى شيء
‏طالما كنت معه
‏يا من يمنح الأشياء
‏دفئًا و شعورًا فارقًا
‏يجعلني أحبّه كل يوم أكثر.
🔹🔹🔹🔹🔹

وإذا شعرتَ بحُرقةٍ في قُربِهم
‏وكأنّما في الجِيدِ حبلٌ مِن مسَد
‏وفقَدت روحكَ في غَيابَة جبهم
‏ونسيتَها، لم يبقَ مِنكَ سوى الجسَد
‏فانفُض غبارَ الذُلِّ وارحل صامتًا
‏وأَرِح شعورَ القلبِ مِن أخذٍ ورَد
‏واحفظ لِنَفسكَ قَدرَها دومًا ولا
‏تفرِض وجودك في الحياةِ على أحَد

🔹
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"‏‌ و يلفُّنِي وَجَعُ الحَنِينِ وَ أدَّعِي
صَبرًا ، وَ جَوفِي بِالأَسَى يَتَقَطَّعُ

وَ أَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي
مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي لَا تَدمَعُ

يَا لَيتَ مَن غَابُوا سَلَونَا بَعدَهُم
أو لَيتَ مَن نَبكِيه يَومًا يَرجِعُ.
"‏‌ و يلفُّنِي وَجَعُ الحَنِينِ وَ أدَّعِي
صَبرًا ، وَ جَوفِي بِالأَسَى يَتَقَطَّعُ

وَ أَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي
مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي لَا تَدمَعُ

يَا لَيتَ مَن غَابُوا سَلَونَا بَعدَهُم
أو لَيتَ مَن نَبكِيه يَومًا يَرجِعُ.
‏بسبب خوفنا من النصح؛ وخجلنا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، صار أهل الشهوات يتواصون بالإثم والعدوان

فأصبح المرء ينصح بمشاهدة فيلم أو مسلسل فاسق، وأصبحت المرأة تنصح صديقتها بالتخفيف من الستر والإستهزاء به

وللأسف بدأنا نتخلى عن هذه الشعيرة العظيمة بسبب الحياء المذموم.
📍 قال الإِمَامُ اِبْنَ القِيــــَمُ - رَحِمــــَهُ الله :-
◀️ "النَّاسُ فِي الصــــَّلَاةِ عَلَى خَمــــْسَةِ أَقْسَامٍ:
❶مُعاقـــــــَب:   يُعَاقِبُهُ اللهُ عَلَى صَـــــلَاتِهِ!! 
❷مُحاســــــَب:  يُحَاسِبُهُ اللهُ عَلَى صَـــلَاتِهِ!! 
❸مُكفــرٌ عـــَنْهِ:  يُكَفِّرُ اللهُ عَنـــْهِ بَصَـــــلَاتِهُ. 
❹مــــُثــــــاب:  يَكْسـِبُ ثواب عَلَى صَــلَاتِهِ.
❺مُقـــــــــرَّب:  يُقـَرِّبُهُ اللهُ إِلَــــيْهِ بَصـــَلَاتُهُ.
🔸الُمعاقَب: هــــُوَ مِنْ لَا يَهْتَــــمُّ وَلَا يَأْتِي
بوضوءها وَلَا بِأَرْكَانِ الصَّلَاةِ وَلَا بِوَاجـــِبَاتِهَا
وَلَا بِشُرُوطــــِهَا فَهُوَ يُعَاقَبُ عَلَى صَــــلَاتِهِ!!.
🔸 الُمحاسَب: هُوَ مَنْ أَتَى بِأَرْكَانِ الصــَّلَاةِ    
  وَوَاجِبَاتِهَا وَشُرُوطِهَا وَلَكِنَّهُ مِنْ حِينَمَا دَخَلَ
فِي الصَّلَاةِ إِلَى أَنْ خَرَجَ مَنِّهَا وَهُوَ لَا يـــُدْرِكُ
شَيْئًا مِمَّا قَالَهُ فِيهَا! يُســَرِّحُ ذِهْنُهُ فِي هَـــذِهِ
الدُّنْيَا إِلَى أَنْ يَقـــُولَ (السَّــــلَامُ عَلَيْــــــكُمْ)
بَلْ وَيَتَلَهَّفُ لِإِنْهَائِهَا حَتَّى يَقْضِي حَوَائِجَـــهُ
وَمَا أَكْثَرُ هَذَا الصِّنْفُ! فَهُوَ يُحَاسَــــبُ عَلَـى
صــــَلَاتِهِ!
🔸 مُكفّرٌ عَنْهِ: هُوَ مَنْ أَتَى بِأَرْكَانِ الصَّــلَاةِ 
وَوَاجِبَاتِهَا وَشُرُوطِهَا وَلَكِنَّهُ مِنْ حِينَمَا دَخَلَ
فِي الصَّلَاةِ إِلَى أَنْ خَرَجَ مَنِّهَا وَهُوَ يُصـــَارِعُ
نَفْسَهُ وَشَيْطَانُهُ يُرِيدُ أَلَّا يَذْهَبَ قَلْبُهُ عَنْ هَذِهِ 
الصَّلَاةِ فَهُوَ فِي جِهَادٍ مَعَ نَفْسِهُ لِتَحْســــــينِ
صَلَاتِهِ هَذَا يُكَفِّرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ عَنْهِ..
🔸 المُثاب: هُوَ مَنْ أَتَى بِأَرْكَانِ الصَّــــــــلَاةِ
  وَوَاجِبَاتِهَا وَشُرُوطِهَا ومندوباتها وَخَشــــــَعَ
  فِيهَا! هَذَا يُثِيبُهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى صَـــلَاتِهِ..
🔸الُمقَرّب: (المَرْتَبــــَةُ العُلــْيَا) هُـــوَ مَنْ أَتَى
بِأَرْكـــَانِ الصــــَّلَاةِ وَوَاجِبَاتــــِهَا وَشُــرُوطــــِهَا
ومندوباتها وَخَشــــَعَ فِيهَا وَلَكِنـــَّهُ يَسْتَحْضِــرُ
أَنَّ اللهَ فِي قِبْلــــَتِهِ! وَهَذَا هُــــوَ الفــــَرْقُ بَيْنَهِ
وَبَيْنَ الصِّنْفُ الــــرَّابِعُ الَّذِي خَشــــَعَ وَلَكِــنْ لَمْ  
يَسْتَحْضِرْ أَنَّهُ يُنَاجِي اللهَ وَأَنَّ اللهَ فِي قِبْلَـتِهِ!
◀️ فَمِنْ أَتَى بِكُلِّ شــــُرُوطِ الصــــَّلَاةِ وَأَرْكَانِــــهَا
وَوَاجِبَاتِهَا وَخَشَعَ وَاِسْتَحْضَرَ أَنَّهُ يُنَاجِي اللهَ
وَأَنَّ اللهَ مَطْلــــَعٌ عَلَــيْهِ فَهُــــوَ مُقَــــــــرَّبٌ!. "
📓[ الوَابِلُ الصيب ص٤٠-٥٠. لِاِبْنٍ قَيِّمٍ الجوزية ]📓
➡️ الرابط مؤقت دقائق  وأحذفه ⬅️
https://whatsapp.com/channel/0029VaiY4I25q08WMjAea53X
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
☑️

خفِّف عَنِ النَّاسِ مَا يلقونَ مِن ألمِ
فَإنْ عَجِزتَ فَأخرِج طَيِّبَ الكلِمِ

وانسُج مِنَ الفألِ أثوابًا لتُفرحَهُمْ
‏وَكُن كنُورٍ لهُم فِي أحلَكِ الظُّلَمِ

‏ لا يُسعِدُ النَّاس فِي قَولٍ وفِي عَمَلٍ
‏ إلاّ امرُؤٌ طيِّبُ الأخْلَاقِ والشِّيَمِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM

🦋🩶🦋
مَن أكرَمك فأكرِمه، ومَن
قَدّرَك فقَدِّره، ليس من
المروءة أن تُسِيء إلى مَن
يُحسِن إليك، وإنّ التعامُل
الطيّب، واللِسان اللَيِّن،
والجانِب الهَيِّن؛ تُكسَب
به الأرواح، هنيئًا لمن
طابَ خُلُقه، لم يجرح
قلبًا، ولم يُهِن نَفسًا،
ولا يصدر منه إلّا كل
جميل وحَسَن.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🦋🩶🦋

ثم لنحسن الظنَّ...

بالغاضب ،والغائب ،والمُنسَحِب،
فقد تكونُ ظروفهم أكبرَ من أي تحليلٍ توصلتم إليه..! "

ثم
أسوأُ من الوجعِ من يسيءُ الظنّ بكم 
وهو لا يدركُ ما فعلتَم من أجلِه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏ومن أسباب الضــلال أنّ الأمّة تعتقد أنّ الشــرك محصور في نحت الحجارة وعبادتها، وأنّ الجنّة مضمونة بتلفّظ لا إلـٰه إلّا الله فقط..!!

‏۞أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَیۡكُمۡ یَـٰبَنِیۤ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُوا۟ ٱلشَّیۡطَـٰنَۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِینࣱ۞

فلا يدرون ما شـرك الإتّباع أو التحــاكم أو الــولاء والبــراء أو الإستعانة أو النّصــرة وغيرهم..!!
وأربعة تمنع الرزق :
1) نوم الصبح .
2) قلة الصلاة .
3) الكسل .
4) الخيانة
وأربعة تجلب الرزق :
1) قيام الليل .
2) كثرة الاستغفار بالأسحار.
3) تعاهد الصدقة .
4) الذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته :
1) التقوى .
2) الوفاء .
3) الكرم .
4) المروءة .
وأربعة أشياء تهدم البدن :
1) الهم .
2) الحزن .
3) الجوع .
4) السهر .
😀🦋😀🦋🦋🦋🦋😀
"الحنية هي الضمان العظيم للحب، أي شخص حنون عمره ما بيتغير ولا بصير قاسي ولا يبيع ولا يخون ولا بهون عليه حدا بيحبه ، الشخص هاد دايماً عنده استعداد يطيب خاطرك ويهون عليك ويشيل عنك الهم لانك مابتهون عليه ، لهيك لما تختاروا اختاروا شخص حنون لتعيشوا الحب السعيد المريح للقلب والروح. 🦋
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صلى عليك الله في ملكوته ما قام عبدٌ في الصلاة وكبّرا
صلى عليك الله في ملكوته ما عاقب الليل النهار وأدبرا
صلى عليك الله في ملكوته ما دارت الأفلاك أو نجم سرى
وعليك من لدن الإلهِ تحيةٌ روح وريحان بطيب أثمرا
وختامُها عاد الكلامُ بما بدا بأبي وأمي أنت يا خيرَ الورى
2024/11/15 17:28:16
Back to Top
HTML Embed Code: