مصابٌ قد لوى للدين جيدا
وهدَّ من الهدى ركناً مشيدا
بمحراب الصلاة قضى عليٌّ
بسيف الفاجر الاشقى شهيدا
وباتت بعده الايتامُ ثكلى
وقد فقدت أباً براً ودودا

إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ..

بسم الله قاصم الجبارين..

لِوَجــهِ اللَّهِ نُثـــــــــكِلُ كُلَّ أُمٍّ
ونسقــي عِزَّنا الأبناء صــــرفا

نُقـــاوِمُ كُلَّ كَــــــــــفَارٍ زَنِــيمٍ
ونَنْسِفُهُ بِقاع المَــــــوتِ نَسفا

كأنني احترفتُ الضياع
لا بوصلة تقودني
أو تقود إليّ‏..

فزيت و ولا أدري الجفن باچي..

- علي مهدي

يبدو أن "ناعور الهموم" لا يتركنا،و مع ظروف الحياة التي تسير بأتجاه الهاوية، و مع كل ما يَعصف به الألم، ما زلتُ حياً وأموت مراراً..

فرصة جديدة للصراخ..

ههههههههههههههههههه

كُنتُ أُدرك بأسى ومرارة أنهم يحلقون مثل الطيور في حين أسقط أنا كحجر.كانت لهم أجنحة لن تكون لي أنا أبدًا.

‏- ميلان كونديرا..

- الشهيد علي رشم..

وعلي مال بواچي وصياح..