Telegram Web Link
غُـربة،،
https://youtu.be/6rjy9uUxzKw?si=nSxlk-inccB55xPA
‏بابُ الحوائجِ لا يلوي القضا يدَهُ
حاشاهُ واليأسُ في ابوابهِ شُنِقا..
ويومٌ من الزهراءِ أبلى جفونها
لعمرك يومٌ فيهِ تُبلى السَّرائرُ..

أعظَمَ اللهُ اُجورَنا بِمُصابِنا بِالحُسَينِ عليه السلام وَجَعَلَنا وَإياكُم مِن الطَّالِبينَ بِثأرِهِ مَعَ وَليِّهِ الإمام المَهديّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ عليه السلام..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
غُـربة،،
-
تَطَأ السّنَابِكُ جَوفَهُ وَجَبِينَهُ
والأرضُ تَرجُفُ خيفَةً وَتضَعضَعُ

مُتَلَفّعًا حُمرَ الثّيابِ وَفِي غَدٍ
بِالخُضرِ مِن فِردوْسِهِ يَتَلَفّعُ

- ابنُ أبِي الحَدِيد..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
غُـربة،،
كَيْفَ رَأَيْتِ صُنْعَ الله بِأَخِيكِ وَأَهْلِ بَيْتِكِ؟ فَقَالَتْ: مَا رَأَيْتُ إِلَّا جَمِيلاً، هَؤُلَاءِ قَوْمٌ كَتَبَ الله عَلَيْهِمُ الْقَتْلَ، فَبَرَزُوا إِلَى مَضَاجِعِهِمْ، وَسَيَجْمَعُ الله بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ فَتُحَاجُّ وَتُخَاصَمُ، فَانْظُرْ لِـمَنِ الْفَلْجُ يَوْمَئِذٍ، ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا بْنَ مَرْجَانَةَ..

- جزء من خُطبة عَقيلة الطالبين( عليها السلام)
في مَجلس ابن زياد اللعين..
غُـربة،،
-
وكانَ له إذ ذاكَ والشمرُ موقفٌ
حريٌ له أن لا تصانَ الضمائرُ

رقى صدرَهُ واجتزَ بالسيفِ نحرَهُ
فشابَت مِن السبعِ الشدادِ الضفائِرُ

وأبقاهُ مسلوبَ الثيابِ لوجهِهِ
عليه الظبا والميدُ نوحاً تسامَروا

- محمد الحرزي.
غُـربة،،
https://youtu.be/MJRmXrz-CBA?si=P659y3lX7pM2lH-t
فإنْ بَكت الأنامُ عليك دمـــعًا
فإنّي ذارفٌ دمـــــعَ النبـــــالِ

وإنْ ذكروا عزاكَ ذكرتُ فيهم
شجا أم البنيــــنِ ولستُ سالِ

ولو أنّ الأنــــــــام جفتك طُرًا
كفاكَ نحيبـــــها مِن كُل غــالِ

فَدتك بأربعٍ كالمُـــــــزن جودًا
وأمثال الصَــــواعق في النزالِ

تخالُ بهم عَليًـــــا يوم أُحــــدٍ
وحَمزة يومَ تقصـــيف العوالي

- محمد الحرزي..
لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِيٓ أَحۡسَنِ تَقۡوِيمٖ

- التين ٤
غُـربة،،
https://youtu.be/bIUP8iXNOz8?si=Bzx2ulc72Almvl4W
كثيرًا ما يمتدح الشُركاء أحدهما لسبب يتعلّق بنجاح مشروع، أو اكمال مسيرة دراسيّة، أو مُساندة عند المرض و الشدائد. لكِن أن يأتي أحدهُم و يمتدح شريكه لمساندته بمشروع مختلف تمامًا، أن يقول مثلًا لها: " أُمّ وِلْدي أنتِ مَنْ شاركتِني رُزء الحُسين". مشروع محسوب و قائِم علىٰ الجنَّة، علىٰ شفاعة السيّدة فاطِمة "عليها السّلام" يوم الحِساب، حيث يكون أحد أسباب التوفيق لِنَيل الجِنان هو المعونة علىٰ تقوية أواصر العقيدة في المنزل بين الأبناء، في العمل، و كُلّ مكان.

لا أقول عن الشُركاء -الّذين تجمعهم الأغاني، و غضّ الطرف عن التهاون في الالتزامات الدينيّة، و الالتهاء بحياة العمل دون تذكير أحدهما الآخر بالتقصير بإداء العبادات- لا تجمعهما محبّة صادِقة، أو لا يحبّان بعضهما بالقدر الكافي، بل قد لا تشوب محبّتهما شائبة، لكِن الفارق الّذي لم يلتفِتان له هو فناء الإنسان في نِهاية المطاف. أن يكون هنالك خوف علىٰ الشريك حتّىٰ من القبر و الحِساب، و ما أن يقول أحد و ما شأني به لهذه الدرجة، فهل بَقِيت هنالك محبَّة؟!. قد لا يحسبها تخلّي، بل فقط يقول: ليس من شأني أن أهتم بمصير هذا الشخص في الآخرة، هل هذا التعبير منطقي ضمن أُسس المحبَّة الّتي جمعتهمها؟!.

ليس هنالك شخص كامل في طاعته و التزامه، و لكِن هنالك "معونة" فالجنّة أيضًا مشروع، كأن تضع يدك بيد صديق لتبني و تُدير شَرِكة ناجِحة، تصنع لها اسمًا بارزًا وسط سوق العمل.

- هالة الجبوري..
غُـربة،،
https://youtu.be/bIUP8iXNOz8?si=Bzx2ulc72Almvl4W
رثاء علي بوحمد لزوجته، التي لاقت ما يَتمناه كُل واحداً منا، أن تخرج منك الكلمات في هذا الموقف، وكأنها ضماداتٌ للقلوب، وفخرٌ لا مَثيل له، هو الحُب الحقيقي لا مُحال..
2024/09/28 22:25:50
Back to Top
HTML Embed Code: