إنني أمارس حياتي
على أنها: هواية أو نزوة !
لم أكن قط جادًا
في عام 1995
دخلت الثلاثين هكذا
أي كما لو أنّني أدخل حانة!
- عبدالأمير جرص..
على أنها: هواية أو نزوة !
لم أكن قط جادًا
في عام 1995
دخلت الثلاثين هكذا
أي كما لو أنّني أدخل حانة!
- عبدالأمير جرص..
متنفسًا حتى عظامكَ
كأنَّما حرَّرتك المدائحُ من عويلها ..
وبكَتْكَ القهقهةُ كأنَّما
فنتنةٌ أخرى
تسحلكَ من سماءٍ إلى أخرى !
ويوجزكَ الألمُ الذي يعلَّق الهواء
كمعطفٍ إلى مشجبه
- سليم بركات..
كأنَّما حرَّرتك المدائحُ من عويلها ..
وبكَتْكَ القهقهةُ كأنَّما
فنتنةٌ أخرى
تسحلكَ من سماءٍ إلى أخرى !
ويوجزكَ الألمُ الذي يعلَّق الهواء
كمعطفٍ إلى مشجبه
- سليم بركات..
لو امكن للأيدي ان تفكَ سراحك يا قلب
الى أين كنت تطير ؟
اكنتَ تطيرُ بعيداً بعيداً عن جميع اطراف الارض
التي تجعلها هذه السماء السائلة مطراً
كئيبةً موحشَة؟
اكنتَ تعبرُ المدنَ والتلالَ والبحارَ
لو امكنَ للايدي ان تفك سراحك؟
لا ما كنتُ ارفعُ رتاج البيت
لأنني لو كنتُ استطيعُ ان اعدو
خلال الحقولِ و الوديان
واقتنصَ كل جمالٍ تحت الشمس
لكانت نهايتي لا تزال هي الخسارة
ولما وجدتُ ذراعاً تنثني ليّ
ولا سريراً اريحُ عليه رأسي
- فيليب لاركن.
ترجمة : محمد مصطفى بدوي.
الى أين كنت تطير ؟
اكنتَ تطيرُ بعيداً بعيداً عن جميع اطراف الارض
التي تجعلها هذه السماء السائلة مطراً
كئيبةً موحشَة؟
اكنتَ تعبرُ المدنَ والتلالَ والبحارَ
لو امكنَ للايدي ان تفك سراحك؟
لا ما كنتُ ارفعُ رتاج البيت
لأنني لو كنتُ استطيعُ ان اعدو
خلال الحقولِ و الوديان
واقتنصَ كل جمالٍ تحت الشمس
لكانت نهايتي لا تزال هي الخسارة
ولما وجدتُ ذراعاً تنثني ليّ
ولا سريراً اريحُ عليه رأسي
- فيليب لاركن.
ترجمة : محمد مصطفى بدوي.