‏الحياة رحبة، لا تكن عالقًا في مشهد نافذتك القديمة، مهما كان بالغ الجمال، لا تكن أسيرًا

‏- الصبيُّ الذي أُلقي في الجُبِّ وانتشله دلو، وبيع بثمن بخس، كان يُعدُّ على مهلٍ ليكون عزيز مصر، صفحة قاسية في كتاب أيامك .. قد تكون مجرد تمهيد لأجمل صفحات حياتك فأحسِنْ الظنَّ بالله!

- حاسه اني عايزه اشوف ناس فرحانه وبتضحك ومنوره قدامي ، حتى لو مشاركتهمش الفرحه دي ، بس كفايه الفرجه عليهم .

‏ويطولُ بك الشرود، كأنّ كل ما نسيته خطر على بالك فجأة .

الإنسان لا تُشقيه إلا توقعاته وظنونه ، خفضها يَ إنسان.

العِبرة في الأزمات
أمّا في الراحة كُلنا جميلون برو ماكس .

في بيتي مُستقبلاً ..
ستوزع القُبلات كل خمسِ ثوانٍ
سيكون هناك أضعافاً من الحُب
وأطناناً من الضحكات
سأجعل أولادي يجهلون العِراك
يرونه صدفةً في الشارع
وأنا ممسكه بأيديهم
في منزلي لن يكون هُناك أصواتاً للأبوابِ التي تُغلق بقوه
وتكسير الأشياء بعنف
والصُراخ المرعب
سأبنيه أنا ومن أحب على الرحمة والحُب
سيكون حنوناً ودافئاً يليق بقلوبهم الصغيره
وكفوفهم الرقيقه ..

أتجنبك بدافع الحذر لا التجاهل.

أتجنبك تجنبي للأشياء التي أعي تمامًا
أنني لن أصل إليها أبدًا

لَك الحمدُ حمداً متوالياً، متواتِراً، مُتّسعاً، مستوثِقاً، يدوم بدوامك لا يبيد .

"‏شيئان يحدّدان من أنت؛ صبرك عندما لاتملك شيئًا، وأخلاقك عندما تملك كلّ شيء."

وإليك حنَّ الجذعُ و هو كصخرةٍ، أفلا يحنُ القلبُ وهو رقيقُ!

‏لم تكن خارقة، غير أنّها كانت بارعة في صبغ الأشياء بنفحة من روحها؛ كانت تحوّل الأماكن إلى بيوت دافئة، وهذا مكمن سحرها الفريد .

المقارنة قاتلة،
رحلتك مختلفة،
المعادلة مختلفة،
الأهداف مختلفة،
والثمن مختلف .

مُخيفة فكرة إضطرارك أن تبتعد خطوة واحدة لتختبر مكانك، لكنك تندهش من سرعان تحول الخطوة إلى مسافة شاسعة.

مسَـاء الـورد 🤍.

ڪُن قويًا لأن الله معك ، غنيًا لأن الله رازقك ، منشرح الصّدر لأن الله وليُك ، فلا تهتم ولا تغتم ولا تحزن ، اذهب واحكِ له عن صبرك الطويل ، انتهز أوقات الإجابة ومواضع السجدات ، ثق بأن اليقين لا يُردّ يومًا .. أيامك القادمة ستڪون مثل حصاد يوسف بعد تعبه ، وراحة أيوب بعد صبره ، فقط قُل يا رب🤍.

" كُنت دائمًا أبـالغ في حب الأشياء ، الأشخاص ، الطرقات ، اللحظات .. كنت أمنحها قلبي بالكامل .