روي أنّ عِدَّةً مِن أهل الرّي دخلوا على أبي عبد الله الصادق فقالوا: نَحْنُ مِنْ أَهْلِ الرَّيّ، فقال: مَرْحَبَاً بِإِخْوَانِنَا مِنْ أَهْلِ قُمّ. قَالُوْا: نَحْنُ مِنْ أَهْلِ الرَّيّ، فَأَعَادَ الكَلاَمَ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّ للهِ حَرَمَاً وَهُوَ مَكَّةَ، وَإِنَّ لِلْرَّسُوْلِ صلی‌الله علیه و آله حَرَمَاً وَهُوَ المَدِيْنَةُ، وَإِنَّ لأمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ حَرَمَاً وَهُوَ الكُوْفَةُ، وَإِنَّ لَنَا حَرَمَاً وَهُوَ بَلْدَةُ قُمّ، وَسَتُدْفَنُ فِيْهَا امْرَأَةٌ مِنْ أَوْلاَدِيْ تُسَمَّيْ فَاطِمَةُ، فَمَنْ زَارَهَا وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ.وفي نقل آخر: تُقْبَضُ فِيْهَا امْرَأَةٌ مِنْ وُلْدِيْ اسْمُهَا فَاطِمَةُ بِنْتُ مُوْسَىْ، وَتَدْخُلُ بِشَفَاعَتِهَا شِيْعَتِيْ الجَنَّةَ بِأَجْمَعِهِمْ.

باسمكَ الأجمل؛
أحبُّ تلك المواقفَ
التي أشعرُ فيها قربك
آنسُ كثيرًا بهداياك اللّطيفة
وسط يومٍ صاخبٍ متعب،
تدبيراتُك الّتي تخبرني
أنَّ كلَّ ما يجولُ في
خاطري بعينك
حبُّك الّذي يحييني كلَّ مرة
ب"وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَىٰٓ"

|وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ| 🤍

عن الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلامُ ، قَالَ :

رَكْعَتَانِ يُصَلِّيهِمَا مُتَعَطَّرٌ ، أَفْضَلُ مِنْ
سَبْعِينَ رَكْعَةً يُصَلِّيهِمَا غَيْرُ مُتَعَطَّرٍ .

📚ثواب الأعمال

اللهُمَّ أحفظهُ بحقِّ الإِمَامُ الرِّضَا عليه السّلام .
أكثروا من الدعاء له في هذه اللحظات رجاءًا ..

فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ..🤲

يقينا كله خير بكل حال

فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
بأمانه علی ابن موسی الرضا
ادعوا له بالسلامه
يارب يرجع سالم بحق فاطمة الزهراء

صادقا مانطقت به قلوب الشيعة كلها تدعوا لك وعندك ايها السيد
بحفظ امك الزهراء عليها السلام
رضا برضا الله

اشعر بالتشائم من هذا اليوم
اولا فقدنا سماحة الشيخ كوراني رحمه الله
والان لانعرف كيف هو حال السيد ابراهيم رئيسي💔
ياأولياء الله وخاصته..😔

اللهم برداً وسلاماً 🕊

وكأن ليلة المطار عادت بثقلها علينا 💔

للأسف تم التأكيد

استشهاد الرئيس الايراني اية الله السيد ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية عبد الامير حسين عبداللهيان وجميع افراد طاقم الطائرة.

إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ

صالحٌ بعدَ صالح..

((رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه))

صَباحُ "الحُزنِ" فِي الآفاقِ رفّا..

عزيزي يامن توالي إمامنا الرؤوف ونحن في يومِ مولده، تذكّر قبل ان تُعلن موقفك ( بتعليقٍ او منشور ) :
..
- إن إسرائيل فرحةٌ حاليا وتقوم بتوزيع الحلوى في قنواتها بمناسبة خبر وفاة السيد ابراهيم رئيسي ومرافقيه !
- إن أحفاد يزيد من الدواعش النواصب يتشمتون بسماعهم لهذا الخبر
- إن هؤلاء المخالفين يتمنون حدوث مثل هذا الأمر لكل موالي لأمير المؤمنين
- يتم الان التجاوز على الفقيد ومرافقيه وعلى شهداء المذهب وقادة الانتصار الذين سقطوا على يد العدو الامريكي
..
ولا تنسى ايضا وعدك لمولانا الحسين - سلام الله عليه - والذي تقول فيه :
( اني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم )
والخيار لك في اي صفٍ ستقف !
..
وبدوري اذكركم بنصيحة مرجعنا الأعلى اية الله السيد علي الحسيني السيستاني :
( وليتعاون المؤمنون في زمان الغيبة بما يقتضيه الولاء فيما بينهم بالبر والتقوى وليتواصوا بالحق والصبر وليحذروا عن التشتت والتفرقة والتباغض )
..
رحم الله الفقيد ومرافقيه ورزقنا الله الشهادة في سبيله كحبيب بن مظاهر
إنا لله وإنا اليه راجعون ⚠️
#كرار_بكان