" كَونُكِ مُسلِمَة "
فَأنتِ مُطَالَبة بِالإلتِزَام بِاللبَاس المُحتَشَم
أمَّا قَضِيَّة (ربّ مُتبَرِّجَة خَيرٌ مِن مُتسَتِرَة، وقَلبِي أَبيَض، وربِّي يَعلَمُ بِنيَّتِي...) فَليسَ لها عَلاقَة بِلبسِك وإحتِشامك أمامَ الرِّجَال!
الحِجَاب وعَدمُ التَّبرُّجِ فَرضٌ عَليكِ سَواءً كَانَ قَلبُكِ أَبيَض أَو أَسوَد أَو مُخطَّط.
فَأنتِ مُطَالَبة بِالإلتِزَام بِاللبَاس المُحتَشَم
أمَّا قَضِيَّة (ربّ مُتبَرِّجَة خَيرٌ مِن مُتسَتِرَة، وقَلبِي أَبيَض، وربِّي يَعلَمُ بِنيَّتِي...) فَليسَ لها عَلاقَة بِلبسِك وإحتِشامك أمامَ الرِّجَال!
الحِجَاب وعَدمُ التَّبرُّجِ فَرضٌ عَليكِ سَواءً كَانَ قَلبُكِ أَبيَض أَو أَسوَد أَو مُخطَّط.
السعي فى إتقان مهنة وكسب تخصّص، وإجهاد النفس فيه والكدح لأجله فإنَّ فيه بركات كثيرة يشغل به قسماً من وقته وينفق به على نفسه وعائلته وينفع به مجتمعه ويستعين به على فعل الخيرات ويكتسب به التجارب التي تصقل عقله وتزيد خبرته ويطيب به ماله فإنَّ المال كُلّما كان التعب في تحصيله أكثر كان أكثر طيباً وبركة؛ كما أنَّ الله سبحانه وتعالى يحبّ الإنسان الكادح الذي يجهد نفسه بالكسب والعمل ويبغض العاطل والمُهمل ممّن يكون كلاًّ على غيره أو يقضي أوقاته باللهو واللعب، فلا ينقضينَّ شباب أحدكم من دون إتقان مهنة او تخصّص فإنَّ الله سبحانه جعل في الشباب طاقات نفسيّةٍ وجسديّةٍ ليكوّن المرء من خلالها رأس مالٍ لحياته.
فلا يضيعنّ بالتلهّي والإهمال..
_من وصايا السيد السيستاني (دام ظله) للشباب 🌱.
فلا يضيعنّ بالتلهّي والإهمال..
_من وصايا السيد السيستاني (دام ظله) للشباب 🌱.
عن الإمام الصادق(ع): إن للقبر كلاما في كل يوم يقول أنا بيت الغربة أنا بيت الوحشة أنا بيت الدود أنا القبر أنا روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار.
📚 بحار الأنوار
📚 بحار الأنوار
عن سليمان بن مهران، عن الإمام الصّادق قال: «مَعاشِرَ الشِّيعَةِ، كونوا لنا زَيناً ولا تكونوا علَينا شَيناً، قولوا لِلناسِ حُسناً، واحفَظُوا ألسِنَتَكُم، وكُفُّوها عنِ الفُضولِ وقَبيحِ القَولِ».
-
- لماذا لُقّبت المعصومة ؟
إشتهرت السيّدة فاطمة أُخت الإمام الرضا-عليه السلام- بلقب المعصومة حتّى باتت تُعرف به، وقد أرجع بعضهم ذلك لأسباب، ورجّحوا إحداها:
الأوّل: أطلق عليها الإيرانيّون في صغرها "معصومة فاطمة" أو "معصومة قمّ"، لأنّ معصوم بالفارسيّة بمعنى البريء إشارة إلى طهارتها وصفاء روحها.
الثاني: أنّ ذلك يعود لطهارتها وعصمتها عن الذنوب، فإنّ العصمة على قسمين، عصمة واجبة كالتي ثبتت للأئمّة المعصومين-عليهم السلام-، وعصمة جائزة تثبت لكبار أولياء الله تعالى المقدّسين المطهّرين عن الذنوب.
- لماذا لُقّبت المعصومة ؟
إشتهرت السيّدة فاطمة أُخت الإمام الرضا-عليه السلام- بلقب المعصومة حتّى باتت تُعرف به، وقد أرجع بعضهم ذلك لأسباب، ورجّحوا إحداها:
الأوّل: أطلق عليها الإيرانيّون في صغرها "معصومة فاطمة" أو "معصومة قمّ"، لأنّ معصوم بالفارسيّة بمعنى البريء إشارة إلى طهارتها وصفاء روحها.
الثاني: أنّ ذلك يعود لطهارتها وعصمتها عن الذنوب، فإنّ العصمة على قسمين، عصمة واجبة كالتي ثبتت للأئمّة المعصومين-عليهم السلام-، وعصمة جائزة تثبت لكبار أولياء الله تعالى المقدّسين المطهّرين عن الذنوب.
روي أنّ عِدَّةً مِن أهل الرّي دخلوا على أبي عبد الله الصادق فقالوا: نَحْنُ مِنْ أَهْلِ الرَّيّ، فقال: مَرْحَبَاً بِإِخْوَانِنَا مِنْ أَهْلِ قُمّ. قَالُوْا: نَحْنُ مِنْ أَهْلِ الرَّيّ، فَأَعَادَ الكَلاَمَ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّ للهِ حَرَمَاً وَهُوَ مَكَّةَ، وَإِنَّ لِلْرَّسُوْلِ صلیالله علیه و آله حَرَمَاً وَهُوَ المَدِيْنَةُ، وَإِنَّ لأمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ حَرَمَاً وَهُوَ الكُوْفَةُ، وَإِنَّ لَنَا حَرَمَاً وَهُوَ بَلْدَةُ قُمّ، وَسَتُدْفَنُ فِيْهَا امْرَأَةٌ مِنْ أَوْلاَدِيْ تُسَمَّيْ فَاطِمَةُ، فَمَنْ زَارَهَا وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ.وفي نقل آخر: تُقْبَضُ فِيْهَا امْرَأَةٌ مِنْ وُلْدِيْ اسْمُهَا فَاطِمَةُ بِنْتُ مُوْسَىْ، وَتَدْخُلُ بِشَفَاعَتِهَا شِيْعَتِيْ الجَنَّةَ بِأَجْمَعِهِمْ.