إقرأوا سورة الفاتحة لَه جُزيتُم خيرا

كانت العَرب لا تنامُ على ثَأر،
لست أدري أذلة قومنا من أين جاؤوا!

(وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعۡمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمۡ لِيَوۡمٖ تَشۡخَصُ فِيهِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ )
(وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتَۢاۚ بَلۡ أَحۡيَآءٌ عِندَ رَبِّهِمۡ يُرۡزَقُونَ) 
(فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِۦ رُسُلَهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٖ )
تأمّل في الآيات لتفهم سنن الحياة بإهلاك الظالمين واستخلاف المظلومين؛ فلا يأس ولا خوف ولا تراجع، فالنصر آت وكلّ آت قريب.

الشباب يتفاعل مع القرآن
عن أبي عبد الله عليه السلام :

"من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن اختلط القرآن بلحمه ودمه، وجعله الله عز وجل مع السفرة الكرام البررة، وكان القرآن حجيزاً عنه يوم القيامة".

قال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام:
"اللهَ اللهَ في القرآن، لا يسبقكم بالعمل به غيركم."
(نهج البلاغة، الرسالة 47)

'' يؤدِّب الألَم صاحِبه، يصقُلُه صَقلاً، يعلِّمه الصَّمت الطّويل، يُريه من بعيد مالم يكُن يراه عن قُرب، يعلمه الدُّعاء العَريض، يُوحِشه من النّاس، يُؤنسه بربِّه ويكفيه بِه؛ إن للألمِ باطنٌ فيه الرحمة. ''

مَزار
" بروحي يالصادق الك مزار"
"وعلى گلبي گبتك مهيبة "

بَكيتُ قُبوراً في البَقيعِ لعُصبَةٍ
بهم تَمَّ دينُ اللهِ في مُحكَمِ الصُّحفِ

و هَدَّ جِلادي دارِسُ الرَّبعِ مِنهُمُ
تَمُرُّ به الأحزانُ من بعدِ ما عُفّي

قُبورٌ جَبينُ الشَّمسِ دونَ تُرابِها 
وخَيْطُ جميلِ الـصُّبحِ في رَملِها يَسفي

لَكَ اللهُ يا حُكمَ الزَّمانِ لحادِثٍ
تَعَرّاكَ في شوال عن خِطَّةِ الخَسفِ

اللهم إنا نستودعك غزة من كيد الوحوش والمجرمين ...

يمكن أتأثرتوا هواي أخر يومين

والان تحسون بحزن عميق بسبب الديصير بغزة

لكن

حزنكم ما أله قيمة

اذا بعدكم تشترون منتجات داعمة!

اذا بعدكم تشوفون الغرب نموذج حضاري!

اذا بعدكم تعتقدون انو أمريكا ممكن تطور بلدانكم!

اذا بعدكم تشوفون انو الاستسلام هو الحل!

همه أندكوا بإسرائيل!

غزه سنه 1994 قبل سيطرة المقاومه على القطاع وحكمه، كانوا منزوعي السلاح يعيشون في خيام وبيوت قديمه وكل يوم يتم ضربهم واعتقالهم وقتلهم دون سبب!

هذه رسالة لمن يقول أنهم كانوا يعيشون في أمن وسلام مع إسرائيل قبل المقاومه!

مَن يقبَل الصُلح مع إسرائيل فقد
خرجَ من الإسلام.

— السّيد الشّهيد محمّد باقر الصّدر

9/4 اليوم هوالذكرى السنوية لاستشهاد أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر( قدس سره)
“السيد محمد باقر الصدر كان مفخرة لنا جميعاً ونابغة نادرة حيث إن فكره كان يتحرك أبعد مما يقوم به الآخرون“(علي خامنئي) "