أنا عندي يقين مش طبيعي إن ربنا
هيكرمني
هيرزقني
هيريح بالي
هيسعد قلبي
و هيعوضني و يجبر خاطري ❤️
ظني فيك يا ربِّي جميل
و ثقتي فيك لا حدود لها .
هيكرمني
هيرزقني
هيريح بالي
هيسعد قلبي
و هيعوضني و يجبر خاطري ❤️
ظني فيك يا ربِّي جميل
و ثقتي فيك لا حدود لها .
" تبدو المساعي في الحياة ثقيلةً و باهته إذا خلت من روح الإحتساب لله ، فالإحتساب يُضيف للعيش معنى و رونقًا ، و إذا ما تعثَّر المرء أو حاول و لم يصل هتف قلبه أن ياربّ .. حسبي أنَّ جُهدي لك و أنَّ المتاعب في سبيلك لا تضيع " 🧡
في الجنة لن نفترق و لن نخاف البُعد ولا الموت ولا الظروف ولا السفر ، لن نغار و لن ننام و لن نتعب ..
في الجنة لا بُكاء ولا جروح ولا دموع ولا ألم ولا إبتلاء ..
ستموت هناك خُصيلات الشّيب و هالات العين و إجهاد السهر و دموع الحنين ..
في الجنة سنرى الله و رسوله ﷺ 🧡
ابشروا
في الجنة لا بُكاء ولا جروح ولا دموع ولا ألم ولا إبتلاء ..
ستموت هناك خُصيلات الشّيب و هالات العين و إجهاد السهر و دموع الحنين ..
في الجنة سنرى الله و رسوله ﷺ 🧡
ابشروا
فابسط لهُ الكفَّ لن تأتيكَ فارغةً
فقد سألتَ الذي سوّاكَ مِن عدمِ .
- الوتر
فقد سألتَ الذي سوّاكَ مِن عدمِ .
- الوتر
" لَا نَزَالُ بِخَيرٍْ ، مَا كَانَ فِيْ النَّاسِ مَنْ يُنْكِرُ عَلَيْنَا " .
- الإمام أحمد .
- الإمام أحمد .
" إنك دائمًا في نِعَم ، في صحة ، في اتّساع ، في خيرٍ وهباتٍ لا مُنتهية ، تأكل متى شئت ، تنام متى شئت ، تستمع ، تقرأ ، تتعلم ، تبتسم و تتبادل الحديث مع أهلك و أصدقائك ، لا يُزلزلُ الفقد و الفجع روحك و جنباتِ قلبك ، مُباركًا و محفوظًا أينما كُنت ..
أنت دائمًا بخير و مُحاطٍ بالنِّعم ، فالحمدُ لله " ❤️
أنت دائمًا بخير و مُحاطٍ بالنِّعم ، فالحمدُ لله " ❤️
" و اعلم أنّ فرارك مِن قلّة الحيلة
إلى رحاب الدعاء ..
هو كُل الحلول و أقواها و أقومها سبيلا ! "
إلى رحاب الدعاء ..
هو كُل الحلول و أقواها و أقومها سبيلا ! "
الصلاة ليست على المزاج و الكيف ، تؤديها و تتركها و تقدّمها و تؤخّرها متى ما أردت ،
هذا تلاعب و تهاون لا يليق بالمؤمن ،
إذا سمعت الأذان فاعلم أنّ ملك الملوك يُناديك الآن الآن ،
" احضر إلى بيت الرحمن الرحيم "
دعوة مستعجلة و واجبة و عليك التنفيذ ،
إذا سمعت الأذان ،
ألقِ قلمك ، اختم الاجتماع ، إنهِ الجلسة ،
انتهى الأمر ، الله أكبر من كل شيء،
و صلِّ بخشوع فكل ما ينتظرك أقل شأناً من الصلاة ،
و نصيبك من الدنيا ينتظرك ،
أنتَ أعطيت الدنيا ساعات فهب لله دقائق ،
و إذا وقفت في صلاتك فتذكّر أمام من تقف ؟ و لمن تُصلّي ؟
تفكّر في عظمة الله سُبحانه ،
ملك الملوك ، ذو الجبروت و الملكوت ،
الذي يملك حياتك ، و موتك ، و رزقك ، و نجاحك ، و مغفرتك ، و نصرك ، و توفيقك ،
فكيف تنشغل بغيره أو تُفكّر فيمن سواه ؟!
لا إله إلّا هو جلّ في عُلاه .
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ " ❤️ .
هذا تلاعب و تهاون لا يليق بالمؤمن ،
إذا سمعت الأذان فاعلم أنّ ملك الملوك يُناديك الآن الآن ،
" احضر إلى بيت الرحمن الرحيم "
دعوة مستعجلة و واجبة و عليك التنفيذ ،
إذا سمعت الأذان ،
ألقِ قلمك ، اختم الاجتماع ، إنهِ الجلسة ،
انتهى الأمر ، الله أكبر من كل شيء،
و صلِّ بخشوع فكل ما ينتظرك أقل شأناً من الصلاة ،
و نصيبك من الدنيا ينتظرك ،
أنتَ أعطيت الدنيا ساعات فهب لله دقائق ،
و إذا وقفت في صلاتك فتذكّر أمام من تقف ؟ و لمن تُصلّي ؟
تفكّر في عظمة الله سُبحانه ،
ملك الملوك ، ذو الجبروت و الملكوت ،
الذي يملك حياتك ، و موتك ، و رزقك ، و نجاحك ، و مغفرتك ، و نصرك ، و توفيقك ،
فكيف تنشغل بغيره أو تُفكّر فيمن سواه ؟!
لا إله إلّا هو جلّ في عُلاه .
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ " ❤️ .
لا يمكن لمن يعصي الله أن يعصيه إلا باستخدام نعمه عليه ..
فتأمل أن الذي يعصي يستخدم رزق مولاه الذي أعطاه إياه لبعض الوقت أو لبعض المنفعة في معصيته ، في مخالفة أمره وهو يدري ( غالباً ) أنه يُخالفه و أنه قادرٌ عليه و مع ذلك يُمهله ..
فكل ما نملك ، بصرنا و سمعنا و يدينا و رجلينا و مالنا و جسدنا و علمنا و ذكاؤنا و مكانتنا ..
كلها نِعمٌ من الله ، أعطانا إياها لبعض الوقت ليمتحننا فيها .. و من يعصي الله يكون بلا شكٍّ يستخدم تلك النِعم فيما لا يُرضيه وهو ( غالباً ) يعلم ذلك تماماً و يتجاهله ..
ولكنّ العجيب هو من يكون في احتفالٍ بالنعمة ، فرحٍ بشيءٍ أعطاه إياه الله ، و بهجةٍ بأنه حظي به ، فيقوم باستخدام تلك النعمة ذاتها - و التي هو فرحٌ بها - فيما لا يرضي مولاه الذي وهبه إياها ، و ربما كان يدعوه ليلاً نهاراً من قبل ليحصّلها !
تجده بعد افتقاره لربّه يدعوه طويلاً أعرض الآن عنه وكأنه ظنّ أنّه حصّل ما حصّله " على علمٍ عنده " و فقط ، و صار همّه كيف يطفئ عقله و يدخل غفله الفرح المنفصلة عن الواقع التي يريدها ..
و صور ذلك كثيرةٌ و مؤسفة ..
- في فتاةٍ تفرح بتخرّجها و جمعها لبعض العلم فتنشر في تلك المناسبة صورها متبرّجةً كما يندر أن تفعل في حياتها " احتفالاً " بتلك المناسبة !
- و فتاةٍ تفرح بجمالها الذي رزقها إياها الله و اختبرها به بعدما دعته طويلاً ليُعافيها من بعض البثور أو يُعينها على خسارة بعض الوزن الزائد أو التعافي من مرضٍ أو مشكلةٍ أخرى ، فتخرج متباهيةً بكامل الزينة و اللباس الفاتن على وسائل التواصل ، " لتحتفل " بتلك النعمة !
- و أمٍّ أو أبٍ يبتهجون بزفاف ابنتهم أو ابنهم ، فيتساهلون بمعصية الله في ذاك اليوم بالأغاني و من ثم بمشاركة " فرحتهم " مع الناس عبر نشر صور العائلة بكامل الزينة و الأوضاع الخاصة !
- و رجلٍ مبتهجٌ بنجاحٍ مهنيٍّ حصل عليه ، فيبدأ احتفاله بتجديد اشتراك " نتفلكس " ليشاهد فلماً ما ، و ليبدأ إنفاق ذاك المال فيما لا يُرضي مولاه الذي بدأ هنا اختباره فيه !
- في طالب ثانويةٍ كان يدعو الله كثيراً أن يُوفقه لنيل الدرجات العالية و يُطيل لأجل ذلك السجود و القيام ، ثم في ليلة النتائج يحتفل مع أصحابه بألعاب الفيديو حتى قبيل الفجر بقليل لتفوته الصلاة و ينسى ما كان عليه في القيام !
و غيرها كثيرٌ كثير.. و لذلك أدعوكم و نفسي للتأمل بحالنا عند الفرح ، ما الذي نحتفل به ؟
ما الذي نعبر عن بهجتنا به ؟
هل نصل - لا قدّر الله - إلى المشي في الأرض مرحاً ؟
هل نصل - لا قدّر الله - للفخر و الكِبر بما لدينا ؟!
و هل نستحضر أنّ تلك النعم إنما هي ابتلاءاتٌ من الله ، يُعطينا إياها لا لأننا " نستحقها " ولا لأننا " خيرٌ من غيرنا " ولا لأننا " محظوظون " ولا لأن " قلبنا نظيف " ( كما يُقال ) ..
إنما لأنه يبتلينا لننظر كيف نعمل ، فإن كانت النعمة أمراً تريده و كنت تنتظره فاحمد الله كثيراً ، افرح في حدود المباح و أدخل السرور على نفسك و أهل بيتك بالترويح و الكلام الطيب و غيره ..
و ابدأ مباشرةً بسؤال نفسك عن الإجابة الصحيحة التي يُريدها الله منك في هذا الاختبار الجديد الذي تواجهه الآن ..
ابدأ مباشرة بتعلّم كيف تستخدم هذا العطاء فيما يرضي مولاك ، و اعمل بذلك ..
و تذكر أنما هي دنيا .. يُعطيها الله من يُحبّ و من لا يُحب ، ولا يُعطي سبحانه الآخرة إلا لمن يُحب ❤️ ..
فتأمل أن الذي يعصي يستخدم رزق مولاه الذي أعطاه إياه لبعض الوقت أو لبعض المنفعة في معصيته ، في مخالفة أمره وهو يدري ( غالباً ) أنه يُخالفه و أنه قادرٌ عليه و مع ذلك يُمهله ..
فكل ما نملك ، بصرنا و سمعنا و يدينا و رجلينا و مالنا و جسدنا و علمنا و ذكاؤنا و مكانتنا ..
كلها نِعمٌ من الله ، أعطانا إياها لبعض الوقت ليمتحننا فيها .. و من يعصي الله يكون بلا شكٍّ يستخدم تلك النِعم فيما لا يُرضيه وهو ( غالباً ) يعلم ذلك تماماً و يتجاهله ..
ولكنّ العجيب هو من يكون في احتفالٍ بالنعمة ، فرحٍ بشيءٍ أعطاه إياه الله ، و بهجةٍ بأنه حظي به ، فيقوم باستخدام تلك النعمة ذاتها - و التي هو فرحٌ بها - فيما لا يرضي مولاه الذي وهبه إياها ، و ربما كان يدعوه ليلاً نهاراً من قبل ليحصّلها !
تجده بعد افتقاره لربّه يدعوه طويلاً أعرض الآن عنه وكأنه ظنّ أنّه حصّل ما حصّله " على علمٍ عنده " و فقط ، و صار همّه كيف يطفئ عقله و يدخل غفله الفرح المنفصلة عن الواقع التي يريدها ..
و صور ذلك كثيرةٌ و مؤسفة ..
- في فتاةٍ تفرح بتخرّجها و جمعها لبعض العلم فتنشر في تلك المناسبة صورها متبرّجةً كما يندر أن تفعل في حياتها " احتفالاً " بتلك المناسبة !
- و فتاةٍ تفرح بجمالها الذي رزقها إياها الله و اختبرها به بعدما دعته طويلاً ليُعافيها من بعض البثور أو يُعينها على خسارة بعض الوزن الزائد أو التعافي من مرضٍ أو مشكلةٍ أخرى ، فتخرج متباهيةً بكامل الزينة و اللباس الفاتن على وسائل التواصل ، " لتحتفل " بتلك النعمة !
- و أمٍّ أو أبٍ يبتهجون بزفاف ابنتهم أو ابنهم ، فيتساهلون بمعصية الله في ذاك اليوم بالأغاني و من ثم بمشاركة " فرحتهم " مع الناس عبر نشر صور العائلة بكامل الزينة و الأوضاع الخاصة !
- و رجلٍ مبتهجٌ بنجاحٍ مهنيٍّ حصل عليه ، فيبدأ احتفاله بتجديد اشتراك " نتفلكس " ليشاهد فلماً ما ، و ليبدأ إنفاق ذاك المال فيما لا يُرضي مولاه الذي بدأ هنا اختباره فيه !
- في طالب ثانويةٍ كان يدعو الله كثيراً أن يُوفقه لنيل الدرجات العالية و يُطيل لأجل ذلك السجود و القيام ، ثم في ليلة النتائج يحتفل مع أصحابه بألعاب الفيديو حتى قبيل الفجر بقليل لتفوته الصلاة و ينسى ما كان عليه في القيام !
و غيرها كثيرٌ كثير.. و لذلك أدعوكم و نفسي للتأمل بحالنا عند الفرح ، ما الذي نحتفل به ؟
ما الذي نعبر عن بهجتنا به ؟
هل نصل - لا قدّر الله - إلى المشي في الأرض مرحاً ؟
هل نصل - لا قدّر الله - للفخر و الكِبر بما لدينا ؟!
و هل نستحضر أنّ تلك النعم إنما هي ابتلاءاتٌ من الله ، يُعطينا إياها لا لأننا " نستحقها " ولا لأننا " خيرٌ من غيرنا " ولا لأننا " محظوظون " ولا لأن " قلبنا نظيف " ( كما يُقال ) ..
إنما لأنه يبتلينا لننظر كيف نعمل ، فإن كانت النعمة أمراً تريده و كنت تنتظره فاحمد الله كثيراً ، افرح في حدود المباح و أدخل السرور على نفسك و أهل بيتك بالترويح و الكلام الطيب و غيره ..
و ابدأ مباشرةً بسؤال نفسك عن الإجابة الصحيحة التي يُريدها الله منك في هذا الاختبار الجديد الذي تواجهه الآن ..
ابدأ مباشرة بتعلّم كيف تستخدم هذا العطاء فيما يرضي مولاك ، و اعمل بذلك ..
و تذكر أنما هي دنيا .. يُعطيها الله من يُحبّ و من لا يُحب ، ولا يُعطي سبحانه الآخرة إلا لمن يُحب ❤️ ..
" و الإنسانُ في هذه الدُّنيا لا يُمكن أن يبقى مسرورًا دائمًا ، بل هو يومًا يُسَرُّ ، و يومًا يحزن ، و يومٌ يأتيهِ شيء ، و يومٌ لا يأتيه ، فهو مُصابٌ بمصائبَ في نفسه ، و لكن المؤمن أمره كلُّه خير ؛ إن أصابتهُ ضرَّاء صَبَر فكان خيرًا له ، و إن أصابتهُ سرَّاء شَكَر فكانَ خيرًا له " 🧡
" أنا عند ظن عبدي ، فليظُن عبدي بي ما يشاء "
ما يشاء ؟
- نعم ما يشاء !
ولو عَظُم المطلوب و استحالت الأسباب؟
- نعم ، ولو عَظُم المطلوب و استحالت الأسباب !
أحسِنوا الظن و ألِحوا و أكثروا فالله أكثر و أكرم ❤️ .
ما يشاء ؟
- نعم ما يشاء !
ولو عَظُم المطلوب و استحالت الأسباب؟
- نعم ، ولو عَظُم المطلوب و استحالت الأسباب !
أحسِنوا الظن و ألِحوا و أكثروا فالله أكثر و أكرم ❤️ .
الحاجه الفي بالك و نفسك فيها شديد و الله بتجي براااااحه😌🔥
بالدُعاء و القيام ..
لو بتكسلي من قيام الليل هسه صلي ركعتين و أدعي في السجود
الدُعاء في السجود مُستجاب بإذن الله ❤️
بالدُعاء و القيام ..
لو بتكسلي من قيام الليل هسه صلي ركعتين و أدعي في السجود
الدُعاء في السجود مُستجاب بإذن الله ❤️
¶ في حِكم إلهيه في كل ابتلاء " و ما لازم أهل الابتلاء يعرفوا الحكمة منو شنو ؟ "
و ده الاختبار الأصعب ،
ما لازم ربنا يقولك أنا عملت كده ليه ؟ ، ما لازم تعرف الروايه التانيه للحكايه ،
عشان كده النبي صلى الله عليه وسلم قال ليك : " عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَ لَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن : إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ ، وَ إِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ " .
#الله_في_عوجه_مافي 💜
#فما_ظنكم_برب_العالمين
#اللهم_أحفظ_السودان_و_أهله 🇸🇩
و ده الاختبار الأصعب ،
ما لازم ربنا يقولك أنا عملت كده ليه ؟ ، ما لازم تعرف الروايه التانيه للحكايه ،
عشان كده النبي صلى الله عليه وسلم قال ليك : " عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَ لَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن : إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ ، وَ إِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ " .
#الله_في_عوجه_مافي 💜
#فما_ظنكم_برب_العالمين
#اللهم_أحفظ_السودان_و_أهله 🇸🇩
اتخذنا قرارات و مع الزمن بنقول ليه عملنا كده ؟! طيب ياخ ما كان أعمل كده !
كنت أشيل غيار زياده بدل الغيارين الشغال أغسل فيهم كل يومين ديل ..
كنت أنقل حاجات البيت ،
كنت أطلِّع العربيه ،
كنا و كنا و كنا ...
بس وقتها أي قرار اتخذتو بيكون كان مبني على ظروف معينه و قرارك وقتها كان بيمثل أفضل ما يمكن اتخاذه
Be kind to yourself .
You did the best you could .
You made the best decision you could , with the information you had at the time ❤️ .
و رسولنا الكريم عليه و على آله و صحبه أفضل الصلاة و أتم التسليم قال :
" احرص على ما ينفعك ، و استعن بالله ولا تعجز ، و إن أصابك شيءٌ فلا تقل : لو أني فعلت كذا لكان كذا و كذا، و لكن قل : قدَرُ الله و ما شاء فعل ، فإن (لو) تفتح عمل الشيطان " .
كنت أشيل غيار زياده بدل الغيارين الشغال أغسل فيهم كل يومين ديل ..
كنت أنقل حاجات البيت ،
كنت أطلِّع العربيه ،
كنا و كنا و كنا ...
بس وقتها أي قرار اتخذتو بيكون كان مبني على ظروف معينه و قرارك وقتها كان بيمثل أفضل ما يمكن اتخاذه
Be kind to yourself .
You did the best you could .
You made the best decision you could , with the information you had at the time ❤️ .
و رسولنا الكريم عليه و على آله و صحبه أفضل الصلاة و أتم التسليم قال :
" احرص على ما ينفعك ، و استعن بالله ولا تعجز ، و إن أصابك شيءٌ فلا تقل : لو أني فعلت كذا لكان كذا و كذا، و لكن قل : قدَرُ الله و ما شاء فعل ، فإن (لو) تفتح عمل الشيطان " .