«ويكتب اللهُ خيرًا أنت تجهلهُ
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النعمِ
ولو علمت مراد الله من عِوضٍ
لقلتَ حمدًا إلهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ
هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ»
..
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النعمِ
ولو علمت مراد الله من عِوضٍ
لقلتَ حمدًا إلهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ
هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ»
..
"فِرّوا إلىٰ اللّٰه من خيباتِ أنفُسِكُم
ما أقربَ اللهَ، لا بابٌ ولا حُجُبُ"
ما أقربَ اللهَ، لا بابٌ ولا حُجُبُ"
"استعمل ما شِئت من أسباب البركةِ والتوفيق - فوالله - لن تجد مثل كلام الله يلمّ شتاتَك، ويشرَح صدرَك، ويُنزل البركة عليك، ويطمئن قلبَك، وينوِّر مُحيّاك، وبقدرِ إعزازك للقرآن يُعزّك الله ويُعلِي شأنك."
"قُل للعيونِ إذا تساقطَ دمعُهَا
اللهُ أكبرُ من همّي وأحزَانِي".
اللهُ أكبرُ من همّي وأحزَانِي".
قال الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله-:
لو كانت المرأة تخرج سافرة، أي؛ "كاشفة لوجهها".. لما احتاج الخاطب للرخصة في النظر لمخطوبته!
لو كانت المرأة تخرج سافرة، أي؛ "كاشفة لوجهها".. لما احتاج الخاطب للرخصة في النظر لمخطوبته!
السنة كما تكون في الأفعال تكون كذلك في المتروكات، فإذا وُجِد سبب الفعل في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- فلم يفعل؛ دل هذا على أن السنة تركه
وتطيب دقات القلوب بذكره
فتفيضُ شوقًا دافئا وعميما
هو رحمة الرحمن أشرق بالهدى
صلّوا عليه وسلّموا تسليما 🤍🤍
فتفيضُ شوقًا دافئا وعميما
هو رحمة الرحمن أشرق بالهدى
صلّوا عليه وسلّموا تسليما 🤍🤍
لا يزال دينك متمزقًا؛
مادام قلبك بحب الدنيا متعلقًا!
- يحيى بن معاذ
مادام قلبك بحب الدنيا متعلقًا!
- يحيى بن معاذ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
” أعرف عن تمام النضج مواقف عديدة ؛لكن وجدت أكمَله في إشاحة الإنسان عن أكثر ما يرغبه، مخافة أن يؤذيه“
Forwarded from أثر 🌿
الإنسان يأتي بلا شيء
ثم يسعي وراء كل شيء
ثم يترك كل شيء
ويذهب بلا شيء
ويحاسب على كل شيء
﴿ما يَلفِظُ مِن قَولٍ إِلّا لَدَيهِ رَقيبٌ عَتيدٌ﴾ [ق: ١٨]
ثم يسعي وراء كل شيء
ثم يترك كل شيء
ويذهب بلا شيء
ويحاسب على كل شيء
﴿ما يَلفِظُ مِن قَولٍ إِلّا لَدَيهِ رَقيبٌ عَتيدٌ﴾ [ق: ١٨]
ستظل تُمتحَنُ فِي كلّ شيءٍ تَركتَه لله، حتى يَعلمَ اللَّه صِدق توبتِك.