وَلغَيرِ اللّهِ مَا طابَت خُطانَا
وَلغَيرِ اللّهِ مَا فَلِحَ المَسِيرُ!..

-‏"و أنا يا ربّ مفزوعٌ من فوات الأوان و عناء السعي ، خائف من تكرار الخطوات و غياب الوجهة.. أرني الدروبَ و امنحني من الطرق أيسرَها "

“ ليّس عيّباً ..
أنْ تلْبسَ ملَابساً تُحبُّها أكثَر منْ مرَّة ،
ليّس عيّباَ أنْ يكُونَ هَاتفُك أقدمَ منْ أصدقَائكْ ،
ليّس عيّباً أنْ تعُودَ للبيّتِ لأنَّ عَائلتُكَ ورغمَ كبرِ سنِّك تخَافُ علّيكْ ،
ليّسَ عيّباً أنْ تعْملَ أيّ عَملٍ فِي سَبيلِ أنْ تكُونَ سنداً لعَائِلتكَ وَ لنفسِّكَ ؛
العيبُ هُو إهتمَامكَ بإِرضَاء الغيّر .”

- إن الله يغفر الذنوب جميعـًا..
'

قال مالك بن دينار - رحمه الله - :

" إذا رأيت قساوةً في قلبك ،
ووهناً في بدنك ،
وحِرماناً في رزقك ،
فأعلم أنكَ تكلمت فيما لا يُعنيك " .

[ فيض القدير ١ / ٣٦٩ ]

يا ابن آدم، إن كنت بالنهار هائمًا وبالليل نائمًا، متى تُرضي مَن كان بأمرك قائما؟

• ابن الجوزي

-قال بشر بن الحارث:
" لو تفكر الناس في عظمة الله لما عصوا الله."

[ رسائل ابن رجب_ص٧٩١ ]

"أولئك الذين يقفون على مسافة صغيرة منا
هم الأكثر تأثيراً بنا
هم الذين يحلقون بنا إلى أقصى درجات السعادة
هم نفسهم من يزرع بنا أعمق حزن
و نشعر بأعمق  معاني الحزن منهم
و نعيش الألم الحقيقي مهما كان الجرح تافهاً
فقط لأنهم قريبون جداً
لدرجة يصعب افتراقها أو مقاومتها
قريبون مسافة التصاق الرّوح بالرّوح.."

-ريناد

-
ثم ماذا بعد ..؟!

ثم بعد التعب راحة وبعد الجهد نجاحاً وبعد الكدر فرحاً فربنا كريم وقال في كتابه وبشر الصابرين ولن يجعل العسر في طريقنا .. وفقكم الله لم يحبّ ويرضى " 🫧🍃

​
ثُمَّ اجعَل أُنسِي بِكَ حُبَّاً وَشَوقاً وَلَهفَةً ،
حَاشَاكَ أن أَذكُرَكَ فِي وَحدَتِي وَأنسَاك فِي جَلوتِي ، أو أَلجَأ إِليكَ فِي وَحشَتِي وَأنسَاكَ فِي
عُصبَتِي ،
اللَّهٌمَّ اجعَل إِقبَالنَا عَليكَ دَائِمَاً مِنكَ وَإليكَ، الآنَ وَالأمس وَغَداً، فِي الخَلوةِ وَالجَلوةِ ،
اللَّهٌمَّ أنسَّاً بِكَ وَلَو حَوتنِي جُدرَانُ أربَعَة، وشَوقَاً إليكَ حَتّى المٌنتَهى ..