Telegram Web Link
مفتوحة ..
مطروحه ..
نذهب ٳليها ...
نشكرك على الشفافية والمصداقية
قال النبي ﷺ :
سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ قِيلَ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ قَالَ الرَّجُلُ التَّافِهُ يتكلمُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ"

الٲخوة في سائر بلاد المسلمين
هؤلاء القوم طوال 1400 سنة لم يكن لهم غزوة ولا فتحٌ يذكر من ٲيدي الكفار!
ويٲخذون القلاع والحصون بالحيلة والغدر من ٲيدي المسلمين!
ٲتروهم ينصرون قضية ٲو يتصدرون في مشهد غير الصراخ والعويل بلا فائدة.
من دمر الشام والعراق واليمن وقتل ملايين المسلمين وشرد ملايين لن يبكي عليكم في غزة غير بدموع ليبحث فيها عن تعاطف معه
قادم الآيام ستكشف صنيعهم ...
والسلام
فكر ..
مفتوحة .. مطروحه .. نذهب ٳليها ... نشكرك على الشفافية والمصداقية قال النبي ﷺ : سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ وَيَنْطِقُ…
مذ وعينا على الدنيا ونحن نسمع  بساعة الصفر ولا نراها؛ ولا أظن أننا سنراها منه ومن أمثاله '

ومن يرتجي نصرا من هؤلاء إما أنه إمعة أو مسكين ..
يا أهل فلسيطن الأرض أرضكم والبلاد بلادكم والدماء دماءكم وإيم الله أنكم لمنصورون وإنما النصر صبر ساعة
"اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"
فكر ..
أيّ إيمانٍ يا فتى.. ذاكَ الّذي يَجعَلُكَ منطَلِقًا إلى مَسافَة صِفرٍ، تَركُضُ كأخَفّ أهل الأرض حِملًا، ويُريكَ الآليّةً الضَّخمة فأرًا ضعيفًا، ويُحَرِّكُ لسانَكَ بالقُرآن دونَ وَجَل! أيّ ثباتٍ هذا وأيّ إيمان! لا إله إلا الله. 💚
ما نشاهده هذه الأيام ونتعجب منه، من الملابس العادية والمسافة صفر، هي مما جاء ذكره في ضحك ربنا جل وعلا !

فقد سُئِل النبي صلى الله عليه وسلم:
يا رسول الله، ما يُضحِك الربَّ مِن عبده ؟!
[ يعني فرحاً بفعل عبده، ورضاً عنه وسروراً به ] ..

فقال صلى الله عليه وسلم: غَمْسُهُ يَدَهُ فِي الْعَدُوِّ حَاسِرًا !

يعني أن يدخل المسلم إلى عدوه ويتقدم إليه دون درع عليه يحميه، وهو دلالة عظيمة على قوة الإيمان وطلب ما عند الله تعالى والاستبسال في طلبه.
و‏لنا في ذمّة الإحتلال دموع ودماء ورجال، سنستردّها مهما طال الزمان.!

💔
في البخاري
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه قال : (حَسْبُنَا اللَّهُ ونِعْمَ الوَكِيلُ) ، قالَهَا إبْرَاهِيمُ عليه السَّلَامُ حِينَ أُلْقِيَ في النَّارِ، وقالَهَا مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حِينَ قالوا: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}
هذا الدعاء خير دعاء يبتهل به المحاصرون المضطرون في غزة وفي غيرها.
قالها الصحابة في غزوة الأحزاب ففرج الله عنهم
(حسبنا الله ونعم الوكيل)
(حسبنا الله ونعم الوكي )
‏محاصرة غزة،
بالالغام، بالانفجارات، بالقذائف، بالرصاص، بالدبابات بالطيارات، بالقصف، بالجوع،
بالعطش، بالخوف، بالظلام، بالمرض، بالوحدة
بالليل، وكل الأشياء المخيفة، التي تشعرك،
بأنك تواجهك كل مأساة الحياة وحدك.

بينما ينظر العالم إليك كمسرحية تراجيدية
لم تنته فصولها بعد.
أو فيلمًا سينمائيًا من الحرب العالمية الثانية.

اين يذهب سكان غزة، والموت يركض خلفهم!
أن أبشع ما قد يحدث في الحياة، حدث للإنسان الفلسطيني ورغم كل ما تعرض له يقف،
أمام العدو والموت والقهر، والعجز، واليأس كجندي في الصف الأول.

صدق محمود درويش حين قال :
أن تكون فلسطينيًا،
يعني أن تُصاب بأمل لا شفاء منه!

أن ما يحدث هو " هولوكوست " العصر،
من كيان صهيوني نازي ووحشي فضح وجهه
العنصري الاستعماري المقيت،
أمام العالم، بينما هناك صمت عالمي
مخزِ لدول ظلت تحاضر علينا
بحرية التعبير، وحقوق الإنسان والقوانين.

#Gaza 🥀
تأتي المواساة و التربيتة على الكتف
من أخ أو صديق كفيلة بأن تنهض بنا
وترمم جروحنا

فكيف وسيد ولد آدم ﷺَ
هو من يواسيهم

النصر قادمٌ لا محال
ودية الحرية في زمن الذل غالية
لكن شعباً دفعها قد فاز دنيا وآخرة

إنما البكاء علينا نحن المتأخرون الخاذلون
المخذولون
لله نشكوا ضعفنا وقلة حيلتنا
اللهم ألحقنا بركب المجاهدين
وأكتب لنا سهماً في نصرة الآمة
[وغدًا يكونُ لأمتي
           صرحٌ تُزَيِّنُهُ المَشَاعِلْ]
لا يَغرنك تَقَلُبُ الذين كفروا في البلاد
*
لو سَألتني :
_ متى هلكَ فرعون ؟
سأقول لك: حين وُلد موسى!!
_ ومتى هلك النمرود؟!
_ حين وُلد إبراهيم!!
_ ومتى فُتحت القدس؟!
حين وُلد صلاحُ الدين!!
ومتى حدثت مذبحة القلعة؟!
_ حين وُلد محمد علي!!
*
بُني الكون على نظام.. وذلك جَمالُه
وأُجرِيَ على قوانين وسُنن.. وذلك جلالُه
ولأن ربي لطيفٌ لما يشاء.. فإنه يُسبب الأسباب ثم يجريها لإمضاء إرادته الجميلة الجليلة.
لقد أراد إهلاكَ فرعون.. فخلق موسى!!
وبين ولادة موسى وإهلاك فرعون سنواتٌ من العذاب والألم والتمحيص لموسى ومن معه، وسنواتٌ من الطغيان والظلم والتجبر من فرعون ومن معه!!
قد تتجلى أسبابُ سُننِ الله في عينيَ هُدهدٍ يُخبر عن امرأةٍ تملكهم، أو أسنان دابةٍ تأكل منسأة، أو لحم بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين، أو بطن حوتٍ تؤوي نبياً ينادي في الظلمات، أو ولادة مولود يُذل اللهُ به من استذل قومَه!!
مُلكُه، وخَلقُهُ، وقوانينه، وسُنَنُه، ونظامُه..
كُلٌ شئ عنده بمقدار.. ولا راد لمشيئته !!
وهو- جل وعلا- لا يَعْجَل بِعَجَلَةِ أحدنا!!
قد يلوحُ لكَ النصرُ حتى لا يكون بينك وبينه إلا أن تمد يدك فتقطفه، ثم يصرفه الله عنكَ بكَ ليبتليك:" وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ".
وقد تتخبط في أمواج اليأس حتى لا تجدَ قشةً تتعلق بها.. ثم يُخرج لك اللهُ من معينِ الغرقِ قاربَ نجاة.." فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ قَالَ كَلا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ".
أسبابٌ لِسُنن.. وسُننٌ تُهيَّؤ لها الأسباب.. لا عَبث هنا.. "وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين، لو أردنا أن نتخذ لهواً لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين".
*
ليس مطلوباً منك إلا الفعل.. إن فَعَلْتَ فقد انتصرت!!
لم ينهزم أصحابُ الأخدود رغم فنائهم، ولم ينتصر صاحبُ الأخدود رغم بقائه!!
أنت لا تعرف أين يكمن النصر، ولا أين تكمن الهزيمة.. "ربما أعطاكَ فمنعك، وربما منعكَ فأعطاك، ومتى فُتح لك بابُ الفهمِ في المنعِ عادَ المنعُ عينَ العطاء"، " لا يغرنك تقلبُ الذين كفروا في البلاد"، ولا يهولنك بطش الظالمين؛ فما هي إلا طرفة عين حتى ترى الظالمَ يُردي ذاتَه بذاتِه!!
يسعى الظالمُ بعقله إلى حتفه.. "والله لا نرجعَ حتى نردَ بدرًا فنقيم بها ثلاثًا؛ ننحر الجزور، ونُطعم الطعام، ونسقي الخمر، وتعزف لنا القيان، وتسمع بنا العرب فلا يزالون يهابوننا أبداً".
هكذا تَمَطَّع أبو جهل!!
أراد (يومَ زينة) فأعطاه اللهُ إياه؛ فانتهى جيفة عفنة في بئر بدر بعد أن نهشته سيوف معاذ ومعوذ ورويعي الغنم رضوان الله عليهم أجمعين!!
أفضلُ ما في النفسِ يغتالُها
فنستعيذُ اللهَ من جُندِه
ورُبَّ ظمآنٍ إلى موردٍ
والموتُ لو يعلمُ في وِرْدِه
لا تعرف القنبلةُ أن مقتلَها في انفجارها!!
ولا تعرف الرصاصةُ أن فناءَها في انطلاقها!!
هي قاتلة مقتولة.. وليست اليد التي تنزع الفتيل أو تضغط الزناد سوى سببٍ من أسباب السنن الكونية لتنفيذ إرادة الله!!
*
لن تنهزم إلا إذا أردتَ، ولن تنتصر إلا إذا أردتَ.. وَدَعْكَ مِن المقاييس البشرية للنصر والهزيمة!!
ليس مطلوباً منك أن ترى النصر.. مطلوبٌ منك أن تحاول صنَاعَتَه؛ فإن رأيته فشفاءٌ للصدور، وإن عُوجِلت دونه فقد أعذرتَ أمام ربك!!
لا تؤجل معركتك ولو لم يكن في يديك سوى يديك.. إن خَلَت يداك مما تظنه قوة لم يخل عقلك من القوة.. والقوة أنواع؛ فبأيها عاركتَ فأنت في معركة!!
قَدَرُكَ ما لم تَبلُغْه؛ فإذا بلغتَه فاعتقد غيره.. واعلم أن وهم النجاح كوهم الفشل؛ كِلاهما فشل!!
مَا تزالُ الأرضُ عامرةً
بالرفاقِ الثُقَّبِ الكُرما
ولماذا لا أشاهِدُهُم ؟!
أعظمُ الأخطارِ ما انكتَمَا
***
كتاب: الفرائد (ص ٢٣ )
د. علي فريد
ونجدِّدُ عَهدنا أنَّ الجنَّة
هِي المُبتغَى.. هِي المُراد!
‏لم يمر في تأريخ العرب في الجاهلية أو الإسلام أنَّ عرباً حاصروا إخوانهم ليقتلهم العجم، فمن لم يمت قتلاً مات عطشاً وجوعاً.
قاتلكم الله أليس فيكم رجلٌ رشيد؟!
هذا والله أشد على أنفسهم من الحرب والقتل.

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً
عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ
اللهم بسر "وجعلنا من بين ايديهم سد ومن خلفهم سد فاغشيناهم فهم لا يبصرون" احفظ المجاهدين بحفظك يارب العالمين.
اللهم بسر " وما رميت اذا رميت ولكن الله رمى " سدد رميهم وارعب عدوهم واجعل النصر والتمكين حليف المجاهدين يارب العالمين
اللهم بسر " وما النصر الا من عند الله " انصر اخواننا المجاهدين في غزه وفلسطين يارب العالمين
اللهم بسر " وانا جندنا لهم الغالبون " اكتب الغلبة لعبادك المجاهدين في غزه وفلسطين يارب العالمين
لم نخش او نخاف على المقاومه بغزه عندما كانوا أطفالا يشعلون ثورة الحجارة أما اليوم ففي ايديهم ولله الحمد صواريخ ومتفجرات وطوربيدات ومسيرات وممرات تحت الأرض
جيل المقاومه لا يفنى لقد أشعلوا القيامة وجعلوا العالم يهتز معهم
اكرر كلامي جيل زرعته يد الله لن تستطيع أن تحصده يد البشر !!!
هذهِ الدّيارُ دِيارُنا ولَنا
في عِشقِها دِينٌ ومُعتقد ..
لله ماهم فيه ' لله همومهم واحزانهم ' لله خوفهم وجوعهم ' لله عطشهم وجوعهم ' لله قلقهم وانتظارهم ' لله بردهم ' لله عنائهم ' لله هم والله لهم ومعهم ' اقسم بالله انا محاسبون جميعاً على خذلانهم ..

#ياالله كن عونهم ' ياالله لاتمكن احفاد القردة والخنازير منهم ياالله لاتفرح احفاد الشيطان عليهم ' ياالله ثبتهم ' مكن لهم ياارحم الراحمين ..
لولا فلسطينُ التي أحببتُها
لحلفتُ أنّ الحبَّ محضُ كراهية

ما عُدتَ تعرفُ مؤمناً من كافرٍ
وقفوا على خطّ النّفاقِ سواسية

#حذيفة_العرجي
ما لا يكون لله، لا ينفع ولا يدوم

- ابن تيمية
جبر الخواطر من أعظم القُرُبات

- السخاوي
2024/10/02 12:31:55
Back to Top
HTML Embed Code: