كتبت الفاضلة إحسان الفقيه على صفحتها على التويتر :
"نصيحة لكل إمرأة متزوجة تتسلّى في السوشال ميديا وتأخذ منه أسوأ ما فيه:
حينما تنشرين منشورا وتجدين التعليقات التالية:
(أنتي رائعة - متألقة - ما أجملك - تسلمووو - قمر-رهيبة- مش طبيعية انتي)
وغيرها من الكلمات البرّاقة، ثم تلتفتين الى زوجك المسكين الذي أتعبته الحياة مُضّطجعا على فراشه تعبا بسبب توفير لقمة العيش .. فلا تُصدقي كل هذا السخف ولا تُقللي من مكانة زوجكِ عندك!
*بعض الزوجات تقارن بين واقعها الذي تعيشه مع زوجها والذي قد لا تسمع فيه او منه كلمة طيبة وبين هذه المدائح فتثور و تتمرد على زوجها وقد أدّت هذه الحالة الى انهيار الكثير من الاسر حتى وصلت الى الطلاق .
أختي الزوجة:
لا تنغري بهذه الألفاظ فإن عالم التواصل الاجتماعي عالم افتراضي
و مثالي ومعظم رجاله كزوجك مع الشريكة إن لم يكونوا أسوأ حالا وأكثر تقصيرا،
حافظي على بيتك وأسرتك ولا تجعلي من هذا العالم سببا لدمارك و دمار أسرتك
والأهم حافظي على طهارتك وعفّتك واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله..
وثِقي تماما أن هذا الذئب البشري الذي يريد إغواءك لا يريد سوى أن يلهو لإشباع رغبته او نقص فيه ولو الكترونيا، وهناك من يتلذذ أكثر إذا انتصر في اختراق الخصوصية الزوجية فيرى نفسه تفوّق على رجل مخدوع ينام على وسادة في سريرك!
فاحترمي من احترمك وجعلك زوجته تحملين اسمه وشرفه وصوني عرضه فهو الوحيد الذي يستحق احترامك..
مهما كانت ظروفكم الزوجية فلن تجدي من يسترك الا زوجك وكذلك العكس..
ولاتغضبي من زوجك لمعاملته لكِ فأنتِ قد لاتعلمين مرارة السعي خلف لقمة العيش وكم من صعوبة وإهانة يتحملها الزوج من أجلك ومن أجل أولادكم حتى يبعدكم عن المهانه والذل..
وكل التقدير والاحترام لكل امرأة صالحة تحترم زوجها وتحافظ على بيتها وسلامة أسرتها...."
#فريق_صفحة_الدكتور_أمجد_قورشة
"نصيحة لكل إمرأة متزوجة تتسلّى في السوشال ميديا وتأخذ منه أسوأ ما فيه:
حينما تنشرين منشورا وتجدين التعليقات التالية:
(أنتي رائعة - متألقة - ما أجملك - تسلمووو - قمر-رهيبة- مش طبيعية انتي)
وغيرها من الكلمات البرّاقة، ثم تلتفتين الى زوجك المسكين الذي أتعبته الحياة مُضّطجعا على فراشه تعبا بسبب توفير لقمة العيش .. فلا تُصدقي كل هذا السخف ولا تُقللي من مكانة زوجكِ عندك!
*بعض الزوجات تقارن بين واقعها الذي تعيشه مع زوجها والذي قد لا تسمع فيه او منه كلمة طيبة وبين هذه المدائح فتثور و تتمرد على زوجها وقد أدّت هذه الحالة الى انهيار الكثير من الاسر حتى وصلت الى الطلاق .
أختي الزوجة:
لا تنغري بهذه الألفاظ فإن عالم التواصل الاجتماعي عالم افتراضي
و مثالي ومعظم رجاله كزوجك مع الشريكة إن لم يكونوا أسوأ حالا وأكثر تقصيرا،
حافظي على بيتك وأسرتك ولا تجعلي من هذا العالم سببا لدمارك و دمار أسرتك
والأهم حافظي على طهارتك وعفّتك واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله..
وثِقي تماما أن هذا الذئب البشري الذي يريد إغواءك لا يريد سوى أن يلهو لإشباع رغبته او نقص فيه ولو الكترونيا، وهناك من يتلذذ أكثر إذا انتصر في اختراق الخصوصية الزوجية فيرى نفسه تفوّق على رجل مخدوع ينام على وسادة في سريرك!
فاحترمي من احترمك وجعلك زوجته تحملين اسمه وشرفه وصوني عرضه فهو الوحيد الذي يستحق احترامك..
مهما كانت ظروفكم الزوجية فلن تجدي من يسترك الا زوجك وكذلك العكس..
ولاتغضبي من زوجك لمعاملته لكِ فأنتِ قد لاتعلمين مرارة السعي خلف لقمة العيش وكم من صعوبة وإهانة يتحملها الزوج من أجلك ومن أجل أولادكم حتى يبعدكم عن المهانه والذل..
وكل التقدير والاحترام لكل امرأة صالحة تحترم زوجها وتحافظ على بيتها وسلامة أسرتها...."
#فريق_صفحة_الدكتور_أمجد_قورشة
الأرض التى نعيش عليها واسعة و الخير كثير و العمر طويل .
و مع ذلك فحياتنا سلسلة من المشاكل مـــا السـبـب ؟
السبب أن كل هذا لا يعنينا .
إن ما يعنينا فقط هو رغبتنا .. و رغبتنا مثل النافذة الضيقة تطل دائما على ما يملكه الناس
و تتشوف دائما إلى أشياء ليست فى حوزتنا .. و لا فى إمكاننا .
من كتاب الأحلام
د . مصطفى محمود
و مع ذلك فحياتنا سلسلة من المشاكل مـــا السـبـب ؟
السبب أن كل هذا لا يعنينا .
إن ما يعنينا فقط هو رغبتنا .. و رغبتنا مثل النافذة الضيقة تطل دائما على ما يملكه الناس
و تتشوف دائما إلى أشياء ليست فى حوزتنا .. و لا فى إمكاننا .
من كتاب الأحلام
د . مصطفى محمود
إنها ضيافة وليست إقامة.. ودار عبور وليست دار خلود..
مجرد كوبري، والكل مسافر مرتحل في حالة مرور وعبور، مجرد عبور..
والمسافر لا يحتاج إلا متاعاً قليلاً بسيطاً هو متاع المسافر.. وهو يزرع خيمة أو يبني كوخاً مؤقتاً ويستعمل كراسي وموائد من القش..
ولكن الكل الآن يبني عمارات وأبراجًا وناطحات سحاب ويمد في الأرض جذور الخرسانة والحديد ويلطخ الحدائق بالأسمنت..
ويسكن فيها تياهاً فرحاً بوهم البقاء الأزلي والخلود في الأرض..
———
—د. مصطفى محمود -رحمه اللَّه-
- من كتاب "على حافة الانتـ.ـحار"
مجرد كوبري، والكل مسافر مرتحل في حالة مرور وعبور، مجرد عبور..
والمسافر لا يحتاج إلا متاعاً قليلاً بسيطاً هو متاع المسافر.. وهو يزرع خيمة أو يبني كوخاً مؤقتاً ويستعمل كراسي وموائد من القش..
ولكن الكل الآن يبني عمارات وأبراجًا وناطحات سحاب ويمد في الأرض جذور الخرسانة والحديد ويلطخ الحدائق بالأسمنت..
ويسكن فيها تياهاً فرحاً بوهم البقاء الأزلي والخلود في الأرض..
———
—د. مصطفى محمود -رحمه اللَّه-
- من كتاب "على حافة الانتـ.ـحار"
"حقيقة :
أغلب الضغوطات صناعة ذاتية :
١- أشخاص لا نحبهم نتابعهم
٢- ذكريات تزعجنا نستحضرها
٣- أخبار تضايقنا نسمعها
٤- مواضيع تكدر صفونا نتحدث عنها
اصنَعْ لنفسك مناخاً إيجابياً
واعملْ بنصيحة عمر بن الخطاب :
اعتزلْ ما يؤذيك"
أغلب الضغوطات صناعة ذاتية :
١- أشخاص لا نحبهم نتابعهم
٢- ذكريات تزعجنا نستحضرها
٣- أخبار تضايقنا نسمعها
٤- مواضيع تكدر صفونا نتحدث عنها
اصنَعْ لنفسك مناخاً إيجابياً
واعملْ بنصيحة عمر بن الخطاب :
اعتزلْ ما يؤذيك"
المَرأة المُسلِمَة لَيْست كأيّ نسَاء العَالَم، إنَّها متَميّزة في خصَائصها الَّتي تتَميَّز بِها من خلَال دِينها، فَهِي امرَأة تَلد أُمَّة، وَتربّي أُمَّة، وَتبني أُمَّة، وَتَصْنَع أُمَّة..
إنَّها امرأة تُعِدُّ قَادة، وَتُربّي سَادة، إنَّها امرَأة خُلِقت كَي يخْرج من رَحمها مَنْ يَقُود هَذا العَالَم إلىٰ رِحَاب الإسلَام، وَضِيَاء الإيمَان، وَنُور القُرآن، فَهِي بِحَق صَانِعة الرِّجال
صلوا على من وصفهن بالمؤنسات🫀🤍
إنَّها امرأة تُعِدُّ قَادة، وَتُربّي سَادة، إنَّها امرَأة خُلِقت كَي يخْرج من رَحمها مَنْ يَقُود هَذا العَالَم إلىٰ رِحَاب الإسلَام، وَضِيَاء الإيمَان، وَنُور القُرآن، فَهِي بِحَق صَانِعة الرِّجال
صلوا على من وصفهن بالمؤنسات🫀🤍
قالت #العرب قديماً:
-لا ترافق:
حديث السن، وحديث الغنى، وحديث القيادة!
- لا تعاند:
قديم المهنة، وقديم المعرفة، وقديم الجيرة!
-لا تطعن في:
نظيف الشرف، ونظيف السمعة، ونظيف اليد!
-لا تجامل:
قليل العقل، وقليل الخبرة، وقليل الخير.
لا تتحدى:
قوي الإيمان، وقوي العضلات، وقوي الذاكرة!
-لا تشاور:
ضعيف الشخصية، وضعيف النفس، وضعيف الحجة!
-لا تتجاوز:
كبير القلب، وكبير الهمة، وكبير الميعاد!
-لا تنس:
واسع الأفق، وواسع البال، وواسع الحيلة!
-لا تُقنع:
ضيّق الخلق، وضيّق النظرة، وضيّق التفكير!
-لا تجادل:
صغير العقل، وصغير السن، وصغير التجربة!.
-لا ترافق:
حديث السن، وحديث الغنى، وحديث القيادة!
- لا تعاند:
قديم المهنة، وقديم المعرفة، وقديم الجيرة!
-لا تطعن في:
نظيف الشرف، ونظيف السمعة، ونظيف اليد!
-لا تجامل:
قليل العقل، وقليل الخبرة، وقليل الخير.
لا تتحدى:
قوي الإيمان، وقوي العضلات، وقوي الذاكرة!
-لا تشاور:
ضعيف الشخصية، وضعيف النفس، وضعيف الحجة!
-لا تتجاوز:
كبير القلب، وكبير الهمة، وكبير الميعاد!
-لا تنس:
واسع الأفق، وواسع البال، وواسع الحيلة!
-لا تُقنع:
ضيّق الخلق، وضيّق النظرة، وضيّق التفكير!
-لا تجادل:
صغير العقل، وصغير السن، وصغير التجربة!.
وإن الغاية من الزواج هو اقتسام الرغيف معًا
والإلتفاف حول صينية واحدة
أعطيك اليوم الجزء الأكبر منها لأنك جائع
وتعطيني بالغد الجزء الأكبر لأنني متعبة،
وننام وظهرينا للباب غير خائفين من الغد
لأننا نعلم أننا معًا سنتخطى كُل شيء!
وليس أن أخاف من تقلبك وتغيرك ومن الغد والمستقبل،
ولا أن يغلق كُل منا نفسه حول نفسه.
ولا أن ينغلق عن العالم فيهرب بعيدًا ويترك صاحبه تائهًا فزعًا في غياباتِ الجُب.
إن الغاية من الزواج اقتسام الهُموم، وتهوين الرحلة؛ إذ أن الرحلة شاقة، والساق سقيمة، ولا أحد يعلم كم من العقبات ينبغي علينا تخطيها.
إن الغاية من الزواج الرِفقة والسَكن والسَكينة ❤️
#اقتباس
والإلتفاف حول صينية واحدة
أعطيك اليوم الجزء الأكبر منها لأنك جائع
وتعطيني بالغد الجزء الأكبر لأنني متعبة،
وننام وظهرينا للباب غير خائفين من الغد
لأننا نعلم أننا معًا سنتخطى كُل شيء!
وليس أن أخاف من تقلبك وتغيرك ومن الغد والمستقبل،
ولا أن يغلق كُل منا نفسه حول نفسه.
ولا أن ينغلق عن العالم فيهرب بعيدًا ويترك صاحبه تائهًا فزعًا في غياباتِ الجُب.
إن الغاية من الزواج اقتسام الهُموم، وتهوين الرحلة؛ إذ أن الرحلة شاقة، والساق سقيمة، ولا أحد يعلم كم من العقبات ينبغي علينا تخطيها.
إن الغاية من الزواج الرِفقة والسَكن والسَكينة ❤️
#اقتباس
أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
- الفاروق عُمر
- الفاروق عُمر
• كانت العرب تقول: لا تُبَرْقِل علينا.
والبَرقَلة: كلام لا يَتبَعه فعل، مأْخوذٌ من البَرق الذي لا مطرَ معه.
- يقولُ صفي الدين الحلي:
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الوَصلَ مُمتَنِعٌ
وَأَنَّ وَعدَكَ بَرقٌ ما بِهِ مَطَرُ.!
والبَرقَلة: كلام لا يَتبَعه فعل، مأْخوذٌ من البَرق الذي لا مطرَ معه.
- يقولُ صفي الدين الحلي:
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الوَصلَ مُمتَنِعٌ
وَأَنَّ وَعدَكَ بَرقٌ ما بِهِ مَطَرُ.!