‏"ربما يُعجزكَ أنتَ
ولكنَّ اللهَ لا يُعجزه شيء" ❤️

وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ﴾
صدق الله العظيم".

أين هي تلك الحدود التي تجعل من هذه مصر ومن تلك فلسطين ومن تلك الأردن ...إلخ.

خطوط وهمية ما أنزل الله بها من سلطان زرعت في العقول ولا توجد في أرض الواقع!

دولٌ وهمية ليس لها قيمة، مجرّد مستعمرات يحكمها ولاةٌ للغرب لإدارة شئون المستعمرة لصالح الغرب فقط لا غير.

القدس أقرب للقاهرة من أسوان، وأقرب لدمشق من حلب، ما الذي لا يجعلها قضيتهم؟!

الخرائط السياسية هي خطوط وهمية وضعها الغرب كأسيجة لتحديد الحظائر المحتلة، لقد سموها أوطان وسمو دفاعك عنها بالوطنية، فالوطنية هي عبارة عن دفاع العبيد عن حظائرهم في عالم تم تقسيمه بين الأسياد!
لذلك فان ثرواتهم وأرصدتهم وبنوكهم وشركاتهم لا تضع أي اعتبار للحدود.

#وقفة..

لايغرنك كثرة المحاربين لدين الله ، فما أمتدح الله تعالى الكثرة قط ..

- في عام 656ھ دخل التتار (بغداد) ، فذبحوا بأربعين يوماً أكثر من مليون مسلم ..!!

- وفي عام 658ھ هُزِموا في (عين جالوت) ، فدخل التتار الإسلام ..!!

إشتداد المحن على الأمة علامة نهوض ، وواهم من يراهن على إندثار الإسلام

                          ويأبى الله .. فلا تيأس

‏منذ الصباح وصراخ الأطفال يعلوا من بين خيام النازحين حيث لا يجد الناس ما يسدوا به رمق أطفالهم
‎#شمال_غزة

‏هذا المشهد على قساوته
رفاهية مقارنة بالحال في شمال غزة
لا يوجد طعام أساساً لتمتد إليه الأواني
قوافل المساعدات تُقصف قبل وصولها
وحتى علف الحيوانات الذي كانت تأكله الناس نفد
غزّة لم يقتلها الاحتلال فقط نحن أيضاً قتلناها

رسالة خالد بن الوليد لأبي عبيدة رضي الله عنهما:  "إن كنا نقاتل بالكثرة والقوة، فهم أكثر منّا وأقوى علينا، وما لنا بهم طاقة. وإن كنا نقاتلهم بالله ولله، فإن جماعتهم ولو كانوا أهل الأرض جميعًا ما تُغني عنهم شيئًا".

شكرًا غزة، فقد قلبتِ المفاهيم المغلوطة، وأثبتِّ بأننا الأمة التي لا تُقهر وأنه مهما بلغت قوة الطغاة والغزاة وجبروتهم، فإنهم ينكسرون عند صخرة صبرنا وصمودنا وإيماننا بالله العظيم.

اللهمَّ إنَّ لنَا إخوةً فِي عُقر دِيار يَهود ، يِخوضون المَلاحم نصرةً لدينكَ وثأرًا لنَبيك ..

اللهمَّ انصُرهم نصرًا مُؤزرًا ..
اللهمَّ ثَبت أقدَامهم ، أفرغٰ عَليهم صبرًا ، سَدد رَميهم ورَأيهم ..
اللهمَّ أنزلٰ عَليهم السَّكينة ، اللهمََّ صبَّ عَليهم الطَّمأنينة ..

وأنزلٰ مَعهم مَلائكةً مُردفين كفعلكَ يومَ بدرٍ والأحزَاب ..

معبر رفح مصري
يفتح فقط با أتصال واحد امريكي او أسرائيلي افتح _اغلق حاضر سيادة الباشا سمع وطاعه

أحب أقول للأخوة الاعلاميين المصارية الذي يدافعون بأن السيسي أغلق المعبر لكي لايتم تهجير الفلسطينيين

الباب بتأع معبر رفح 10 متر في10 متر يعني 3 عساكر قادرين يحمو هذه الامتار بأن لا احد يخش نحو مصر من الفلسطينيين
فقط تمر المساعدات والشاحنات في ال 10 الامتار

وليفهم الجميع بان شعب غزة يموت في ارضه ولا ينزح الى الخارج
شعب غزة ليس كما الشعب الصهيوني ليفر ويترك الارض التي ليست ارضه

نعم كل مافي الأمر بان قيادتكم صهيونية وانتم تعلمون ذلك مع حبنا واحترامنا لأخوتنا واحبابنا في مصر 💚 الكلام موجه لاولئك الاعلاميين".

منقول

‏مبروك غزة، بطولاتك حقيقية، وما دونك سراب.".

فالتسقط كل المباريات
كل الكؤوس
كل الخطابات
كل النفوس النائمة
كل حكام العرب
كل اتفاقيات حقوق الإنسان
كل التفاهات والترهات

وغزة تجوع وتُباد امام انظار العالم اللعين ..

المجريات في غزة بقدر الألم فيها إلا أنها ملحمة دعوية تتجلى فيها معالم الإيمان!

وترتسم فيها صور الإسلام، في الرضا والصبر والثبات والعزة والأنفة والإباء واليقين!

وتتجسد فيها معاني العقيدة والعبادة الحقيقية!

فنسأل الله الثبات لهم وتحقيق النصر المبين!

قناة كان:

‏العملية العسكرية في رفح ستبدأ بعد إخلاء واسع النطاق للسكان الفلسطينيين من المدينة وضواحيها ..


لمن يجهل اهتمام بني صهيون بمعبر رفح، لأنه "شريان الأكسجين" الوحيد لسكان قطاع غزة.

هذه العملية ستمنع الخدمات الطبية ودخول المساعدات الغذائية وخروج الحالات المرضية!

يعني هذه العملية هي عملية عزل مطلق لأهل غزة عن العالم!

وطبعا كل هذا بإشراف الطواغيت ومن على شاكلتهم بإشراف من يعتبرون انفسم حكام المسلمين " اذا تمت العملية فاليشارك الجيش المصري العربي المسلم علناً القتال مع اليهود ضد المسلمين وليطيع امر القذر الخاضع الخانع العميل السيسي " فنسأل الله أن ينتقم منهم ويزلزل الأرض من تحتهم هم واليهود ومن كان على نهجهم ..

اطمئنانك على أمّتك ..

وشعورك الأصيل بها، ودعاؤك الدّائم لها، ومتابعتك أخبارها، هو اطمئنان على دينك والتزامك، على قلبك، أنّك ما زلت على قيد الحياة، فمَن لا يعيش لأمّته ويعمَل لنُصرتها ويحمل غايتها، تقتله الفرديّة وتُعذّبه الأنا ..

لا تبخلوا على أهلكم في غزة من دعائكم واجعلوا لهم نصيبا من كل دعوة ..

السّلام عليك يا صاحبي،

كان مصطفى محمود يُحبُّ التشريح كثيراً ،
لدرجة أنه في سنته الجامعية الأولى في كلية الطب،
اشترى نصف جثة ووضعها بالفورمالين تحت سريره،
ولم يكن يعرف أن الفورمالين الذي يُحفظُ به الجثث من التعفن،
له رائحة نفَّاذة يؤدي تنشقه فترةً طويلة إلى تلفٍ في الرئتين!
وبعد مضي ثلاث سنوات تضررت رئتاه كثيراً، وتم عزله في غرفة صغيرةٍ لثلاث سنواتٍ أيضاً لم يكن يستطيع فيها أن يذهب إلى الجامعة حتى تخرج زملاؤه،
وبقي هو حبيس غرفته!
اعتقد مصطفى محمود أنه منحوس إذ فاته التخرج،
وكان ممنوعاً من عمل شيءٍ سوى القراءة،
فقرأ في هذه الفترة ما يزيد على أربعة آلاف كتاب!
وبعد انقضاء هذه المِحنة، وزوال هذه الغُمَّة ..اكتشفَ أن هذه السنوات كانت أجمل ما حدثَ له،
كانت هي التي صنعته بأمر ربه!
لولا هذه العزلة لربما تخرج مصطفى محمود طبيباً عادياً ومات دون أن يدري به أحد.

يا صاحبي،
ثِقْ بتدبير الله!
فقد يسوق الله لنا لطفه أحياناً على طبقٍ من الابتلاء!

والسّلام لقلبكَ💙
أدهم شرقاوي

‏طالبان وحماس: تعظيم سلام!

منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة!
لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم!

طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم! صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم!
وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي!هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا! أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف!

الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً! الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة! لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ! ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش!

الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع! ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار! مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم! مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى!

نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ!

لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة! وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله! وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم! فما النتيجة؟ لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر!

تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم!
جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات، بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ مئة وثلاثين يوماً وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إميراطوريات!
غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة!
لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم! ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا!
من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
الجواب : لا أحد!
لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع!
ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم!

طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود! وحماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم!
هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!

أدهم شرقاوي / مدونة العرب

ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)
فشلت على مدار العصور والأزمنة حملات إطفاء شعلة الإيمان، ودحر الله جحافل الكفر والطغيان، وبقيت أنوار الإسلام والإيمان
وإن لم تكن غزة وفلسطين شعلة الإيمان في الأرض فمن إذن يكون!
اطمئنوا فلن تستطيع أفواه المجرمين أن تطفئ انوار الساجدين.".

‏في المكسيك الباعة في الشوارع يسرقون الكهرباء من الشبكة العامة، والفلاحون يضخون المياه من الخزانات العمومية لري حقولهم، ويتم ثقب أنابيب البترول التي تمر عبر الأراضي المكسيكية وسرقة الوقود منها، لكن هناك سرقة من نوع خاص أصبحت موردا رئيسيا مهما.

  فأصبح هناك عائلات تخصصت بسرقة القطارات المحملة بمحصول الذرة.

فمثلا تتم عملية السطو في ولاية جواناجواتو أثناء الليل، حيث يتم سرقة من خمسين إلى مائة طن من الذرة كل مرة.

تتم العملية بعد رشوة سائقي القطارات ليتوقفوا في مكان معين، بلا سبب يستدعي ذلك، ثم يقوم اللصوص بفتح صمامات إحدى عربات الشحن بالقطار والموجودة أسفل العربة فتسقط الذرة على الأرض، ثم يتحرك القطار ليستمر سقوط الذرة وغيرها من الحبوب فوق قضبان السكك الحديدية لعدة مئات من الأمتار، ثم يأتي أشخاص لجمع الذرة والحبوب بعد دفع ما بين 500 إلى ألف بيزو نظير السماح لهم بجمعها.

هذه العملية أصبحت مربحة لدرجة أن بعض سكان المنطقة تخلوا عن وظائفهم للتفرغ لسرقة محصول الذرة، حيث يتحصل الشخص خلال أسبوع سرقة على  خمسة آلاف بيزو في المتوسط بينما يحصل من وظيفته العادية على 1500 بيزو،

لا غرابة إذا أن اللص المحترف، أينما كان، يسمى لص مكسيكي!

منقول

أنْ يُصبِحَ المَوتُ عاديّاً ..
هو الوجَعُ