Telegram Web Link
مساندة أهل فلسطين وبذل النفس والمال والقلب لهم ما استطعت؛ قضية "تعبدية"..

اهتمامك ليس مجرد مواساة أو شفقة أو تعاطف مع مظلوم، إنما بالأساس "عبادة" تؤديها لله عز وجل..

‏قال تعالى: "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض".. وجعل هذا الولاء موجبًا للرحمة فقال: "أولئك سيرحمُهُم الله"!

‏وفي صحيح مسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذُله".. فلا يكون هو سببًا في ظلمه، ولا يتخلى عنه ويترك نصرته إذا ظُلم!

‏هذا "تكليف"
مرتكزه "الإيمان" والولاء لله ولرسوله وللمؤمنين ..

‏واستحضار معاني التحرر والمظلومية ونحو ذلك مهما كان جدواه ومهما بلغ أهميته؛ لا يوازي حضور المعنى الديني التعبدي في هذه القضية الشريفة.
فاللهُ أقوى من هديرِ سلاحِهِم
أنعِمْ بربِّ العالمينَ وكيلا ..

وسيعلمُ الباغي مغبَّةَ مكرِهِ
ولسوف يعلمُ مَنْ أضلُّ سبيلا !
راجع عقيدتك:
هذه الأحداث فرصة لمراجعة الشخص صلاح عقيدته الإسلامية،
فإذا وجدت أن دينك يمنعك أن تناصر المقاومة التي تجاهد في سبيل تحرير الأقصى،
وترى أن مناصرتها بالكلمة أو المال لايصح،
فعليك أن تبحث عن الدين الصحيح وأن دينك الذي لقنت إياه مزور ومدلس من قبل المستشرقين.
‏بشأن فلسطين :

لدى الجامعة العربية موقف كبير وعظيم يتسع لكل أنواع السيارات .. !!

 ألا شاهت الوجوه.
#اقل واجب ٲن نقاطع بضائعهم ..
#اقل واجب ٲن نقاطع بضائعهم ..👆🏻
2024/10/05 15:22:23
Back to Top
HTML Embed Code: