Telegram Web Link
فكر ..
مجزرة يُندى لها الجبين ' لمثل هذا يذوب القلب كمدا لمثل هذا يُذرف الدمع ..
‏يخطر فـي بال المـوت سـؤال
ڪيف تحمـلُ رئة ‎فلسطين ڪل الشهداء؟
ألا يُثقلها التّعب؟
تبتسمُ القدسُ وتتنفّس؛ يا أهل النّصرِ هڪذا تُبنى الأوطـان
شهـيق، شهـيد، شهيـق، شهيـد
..💔
فكر ..
مجزرة يُندى لها الجبين ' لمثل هذا يذوب القلب كمدا لمثل هذا يُذرف الدمع ..
لاندري انبكيكم ام نبكي قلة حيلتنا ' نعوذ بالله من هذا العجز نرى اخوتنا يبادون ولا نستطيع لهم نصرا نعوذ بالله من هذا العجز.. 💔

وإذا تركت أخاك تأكله الذِّئابُ
فاعلم بأنَّك يا أخاه ستُستَطابُ

ويجيء دورك بعده في لحظة
إن لم يجئْكَ الذِّئب تنهشكَ الكلابُ

إن تأكلِ النِّيرانُ غرفة منزلٍ     
فالغرفة الأخرىٰ سيدركها الخرابُ..!
خمس دقائق أمام التلفزيون
تخلي الواحد يستحي أنه عربي😭 💔 🇵🇸
الحداد هو رفع البالستيات وأطلاقها نحو تل أبيب ومسحها
من الخارطه ..!
لا وقت للحداد..!
لا وقت للبكاء والنحيب..!
لا وقت للهرطقات الأعلاميه..!
والأدانات والتظامنات..!
#طوفان_الأقصى
ألا قاتل الله كل من يكتفي بالإدانة والتنديد والشجب


ولعنة الله على كل عميل ومتخاذل وكذاب خائن لا يتحرك بعد كل ما حصل و يحصل...
اللهم انا نشڪو إليك فقد شرف العرب والعروبة وقلة الدين والشرف والكرامة والاخلاق والاحساس اللهم انا نسألك الإنتقام من قادة العرب قبل اليهود وأرنا عبرتك فيهم ٢١ دولة عربية محيطة بفلسطين المحتلة ڪلها وقع عليهم الصمت والعمى.
كان هناك أمل صغير، هذا ما اخبرني به الطبيب عن طفلي، ذهبت و عدت فلم أجد طفلي ولا الطبيب ولا المشفى..😔💔
"وتشعر أن فرحك خيانة .. وراحتك خيانة .. وسقف بيتك خيانة .. وتخجل أن تفرح حتى لا تخون حزنهم ..
بل تكاد من فرط عجزك تعتذر لهم على بقائك على قيد الحياة."
كان الصحابة يكرهون أن يسألوا الله العافية بحضرة المبتلى
لا يليق أن تشاركنا قهوتك
ونزهتك
ويومياتك
وإخوانك جثثهم مقطعة إلي أشلاء
تأدّب في حضرة الوجع
تأدّب في حضرة الفقد

قال ابن تيمية:
من لم يسرّه ما يسرّ المؤمنين
ويسوؤه ما يسوء المؤمنين
فليس منهم
تأدب
تأدب
تأدب
ربنا إنَّنا مغلوبون فانتصر، مظلومون فانتقم، ‏متضرِّعون فاستجب، ‏مستغيثون فأغث.

اللهُم عليكَ بهِم فإنهم لايُعجِزونك، اللهم إنَّهم عبادك المُستَضعفون فَكُنْ لهم.🤍
"ويتّخِذَ منكم شُهداء"

تعبير عجيب عن معنى عميق، إنَّ الشُهداء لمُختارون، يختارهم الله ويتّخذهم لنفسه سبحانه، فما هي رزيّة ولا خسارة أن يَستشهد في سبيل الله مَن يَستشهد، إنَّما هو اختيار وانتقاء وتكريم واختصاص.
يجيد أبي لعبة الغميضة
نلعبها دائمًا
ويجعلني - بطريقته - أفوز دائمًا

أسند رأسي إلى الحائط
وأعدُّ
وآكل أرقامًا عديدة لأنهي مهمتي سريعًا

واحد
اثنان
عشرة
"خالص؟"

تلصّصت من تحت يدي
ورأيته
وقلت في نفسي: "خلص فزت عليه هالمرّة".
أكرر السؤال: "خالص؟ أنا فتّحت"

وما إن أدرت وجهي حتى صرخت:
"مسكتك، مسكتك"
لم يتحرك أبي
لم يركض نحوي
ساكنٌ دون حراك
وبصره شاخص نحوي

أدركت أنها كانت اللعبة الأخيرة
وأن أبي اختبأ في الجنة
وفاز لأول مرة
إلى الأبد..😔

اللهم انزل رحمتك على غزة واطفالها🤲
التاريخ يعيد نفسه!

لو كان المتصهينون العرب في عهد النبي عليه الصلاة والسلام، لقالوا عن معركة بدر: مغامرة غير محسوبة لتحقيق مكاسب سياسية ضد قريش! واستهتار بدماء الأنصار الذين احتضنوا الدعوة.

ولو كانوا في أُحد؛ لرجعوا بثلث الجيش مع ابن سلول، ولو كانوا في الخندق لقالوا: ما عدنا الله ورسوله إلا غرورا، ولكتبوا بيانات في تفهم موقف بني قريظة من خيانتهم، ووحشية العقاب في حقهم!

ولو كانوا في تبوك لقالوا لا تنفروا في الحرّ !!

ألا ترون ؟! إنهم هم هم .
نفس المنافقين وإن اختلفت التسميات وتلونت الوجوه!

يتفننون في اصطناع المسوغات للإرجاف والتخذيل والخيانة، وليس لهم غاية على الحقيقة إلا أن تكون الدائرة على الإسلام وأهله.

بهذه المقاربة تُدرك تماماً أنّ الأمور ليست مُلتبسه ولا معقدة، فإن أغلب ملاحم الإسلام، منذ زمن النبوة إلى العصور المتأخرة النصر فيها غير مرتبط بالتفوق المادي، خلافا لما يريد المفتونون ترسيخه في أذهان الناس اليوم!

لا أحد في فتنة إلا من اختار لنفسه أن يكون مفتوناً! أما الأمور فواضحة وضوح الشمس.

فمن لا يصطف مع غزة اليوم فليس منا !
في النهاية اكتشفنا ان اسرائيل احتلت الوطن العربي بأكمله وما زالت تحاول احتلال فلسطين..
إنها معركة الجميع!

"في كتاب "العِقْدِ الفريدِ" لابن عبد ربّه: كان أبو يعقوب البويطي من كبار أصحاب الشافعي، وإن الوالي أراد منه فتوى في أمر لا يجوز، فرفض البويطي، فسجنه الوالي؛ فكان وهو في السجن إذا جاء يوم الجمعة، وأذَّن المؤذن، توضأ، ومشى حتى يبلغ باب السجن! فيقول له السجان: أين تريد؟ فيقول: أجيبُ داعيَ الله! فيقول له: ارجع عافاكَ الله. فيقول أبو يعقوب: اللهم إنك تعلم أني قد أجبتُ داعيكَ فمنعوني.

نحن مسؤولون عن السعي لا عن النتيجة، عن السَّيْر لا عن الوصول، عن القتال لا عن النصر.. نحن نجيب داعي الله بحسب إمكاناتنا وقدراتنا، وكلُّ شيء في هذه الحرب له أثره، فلا تستصغروا ما يمكننا فعله، كلٌّ في مجاله.

لو كانت الصواريخ عبثيَّة، لما جاؤوا بحاملات الطائرات ليساندوا دولة الاحتلال التي زرعوها كالشوكة في حلوقنا!

ولو كانت الكتائب مجرد بضعة مسلحين، لما وقفوا على أبواب غزّة خائفين أن يخطوا نحوها خطوة؛ ولو كانت الخطابات لا تُجدي، لما تسمَّروا أمام الشاشات يسمعون كلام المُلثَّم ويحلِّلونه، ولما شعرنا نحن بشيء من العزَّة تدبُّ فينا.

لو كانت المنشورات في مواقع التواصل غير مجدية، لما حذفوها، وقيّدوا الحسابات! ولكنها معركة وعي، وصناعة رأي عام، ألم تُشاهدوا الـ "BBC" كيف تكذب، والـ "CNN" كيف تُدلِّس، و "الجارديان" تطرد رسَّامها "ستيف بيل" بعد أربعين سنة من العمل لديها فقط لأنه انتقد إجرام رئيس حكومة الاحتلال برسم ساخر؟

هذه معركة أُمَّة كاملة لا معركة غزَّة وحدها، غزّة هي رأس الحربة فقط؛ والمعركة إنما هي معركة عقيدة لا معركة جيوش، والقتال هو قتال وجود لا قتال حدود!. فخُذْ موقعك منها بحسب مجالك، بالمال، والتظاهر، وكتابة المنشورات في مواقع التواصل، وبإسكات التافهين والمتصهينين.. خُذْه بقلبك، قلبكَ أحيانا يكفي، المهم أن تصطفَّ بعواطفك مع أُمَّتكَ، ولا تستهِنْ بما يفعله الدعاء".

أدهم شرقاوي..🍂
مساندة أهل فلسطين وبذل النفس والمال والقلب لهم ما استطعت؛ قضية "تعبدية"..

اهتمامك ليس مجرد مواساة أو شفقة أو تعاطف مع مظلوم، إنما بالأساس "عبادة" تؤديها لله عز وجل..

‏قال تعالى: "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض".. وجعل هذا الولاء موجبًا للرحمة فقال: "أولئك سيرحمُهُم الله"!

‏وفي صحيح مسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذُله".. فلا يكون هو سببًا في ظلمه، ولا يتخلى عنه ويترك نصرته إذا ظُلم!

‏هذا "تكليف"
مرتكزه "الإيمان" والولاء لله ولرسوله وللمؤمنين ..

‏واستحضار معاني التحرر والمظلومية ونحو ذلك مهما كان جدواه ومهما بلغ أهميته؛ لا يوازي حضور المعنى الديني التعبدي في هذه القضية الشريفة.
فاللهُ أقوى من هديرِ سلاحِهِم
أنعِمْ بربِّ العالمينَ وكيلا ..

وسيعلمُ الباغي مغبَّةَ مكرِهِ
ولسوف يعلمُ مَنْ أضلُّ سبيلا !
راجع عقيدتك:
هذه الأحداث فرصة لمراجعة الشخص صلاح عقيدته الإسلامية،
فإذا وجدت أن دينك يمنعك أن تناصر المقاومة التي تجاهد في سبيل تحرير الأقصى،
وترى أن مناصرتها بالكلمة أو المال لايصح،
فعليك أن تبحث عن الدين الصحيح وأن دينك الذي لقنت إياه مزور ومدلس من قبل المستشرقين.
‏بشأن فلسطين :

لدى الجامعة العربية موقف كبير وعظيم يتسع لكل أنواع السيارات .. !!

 ألا شاهت الوجوه.
2024/10/02 22:30:21
Back to Top
HTML Embed Code: