Telegram Web Link
لاتزايد على وطنية الأنصار ياوطني يا حر يا من حب الوطن عندك برفع شعارات جوفاء وعبارات مضللة وأنت لم تقدم شهيد ولا جريح ولا أسير ولا مجاهد.
لاتزايد على وطنية الأنصار وأنت لم تنفق ولم تتحرك ولم تفتح فمك بكلمة حق واحدة.
لاتزايد على وطنية الأنصار وهم ل9 أعوام من يقدمون التضحيات ويصفون الصفوف للمواجهات.
لاتزايد على وطنية الأنصار وهم يقدمون القوافل تلو القوافل لدعم رجال الرجال الذين يدافعون عن عرضك وأنت في بيتك عملك الوحيد وهمك الوحيد هو بطنك واين الراتب ياحوثي وكأنه لم ينقل البنك وكأن الايرادات ليست بيد العدو وكأنه لايوجد عدوان وحصار.
لاتزايد على وطنية الأنصار وهم يزرعون ويصنعون ويحشدون ويبهرون العالم بصمودهم وصبرهم وتغييرهم للمعادلات غير المتكافئة لصالحهم.
لاتزايد على وطنية الأنصار وأنت تتغاضى عن كل انجازاتهم العسكرية والأمنية وفي مجال التصنيع والسعي للاكتفاء الذاتي.
لاتزايد أنك من تحب الوطن وأنت لم تقدم في سبيله أي شيء.

فعلا أن الذين استحوا ماتوا.

Safa'a
أعنّي يا الله

على عدم الالتفات، فمن التفت لا يصل، عزّت علي حاجاتي، وهي عندك أهون ما تكون، لو قلت لها كوني لكانت.
" ليس حقيقياً أن الإنسان يمضي دون اكتراث ، إننا دائماً ما نكترث ، نَحِنّ ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا في الطريق ، لكنها طريقتك ، في أن تقبِض على هذا القلب ، أو تدعهُ ينجرف ."
المعنى الحقيقي في التَّوَكُل:

هو ألّا يكون هذا القلب مُضطربًا عند إختفاء السبب الذي يُحبه.

-د.عبد الرحمن السعدي
عندي " حبل غسيل " قوي ومتين وسميك وطويل .. كل مرة بغسل بردم في الملابس ردم .. وكان بيتحمل وبقاوم وبيثبت ..
مهما كان الحمل تقيل هو قادر يشيلو و يكمل ..!

في يوم كنت بغسل كالعادة ..

من ضمن الايام كان غسيلي بسيط و الهدوم ما كانت كتيرة ..

شلت ترينك شريتو في .. فإذا بالحبل القوي المتين جا واقع كلو في الارض بالل فيه !

الحبل الل كان بشيل بناطلين جينز و قمصان و دفايات والخ ..

انقطع بسبب ترينك !
الخلاصه !

اتزكرت كلام امي الله اديها الصحه والعافيه

" حيلو اتهدا " !

ياما علاقات قوية انتهت لأسباب تافهه ولا تكاد تذكر حتى ..
علاقات كانت مضرب مثل في قوتها واصالتها ..
علاقات استمرت سنين طويلة ..

لو سألت اي واحد من الطرفين عن السبب ..

حايرد ليك بمنتهى البساطة :

" ما قدرت اكمل "

بمصطلح حبوبة " حيلي اتهدا من العلاقة" ..

مافي شي ممكن يهد الحيل قدر التراكمات ..

تراكم الزعل ..

تراكم النقاش في الحركات ال بتستفز الطرفين ..

تراكم حل المشاكل ..الخ من التراكمات الل بنمشيها بحجة " خلي المركب تمشي "

لغاية ما المركب تغرق بينا ..

بسبب الحمل الزيادة !

واللوم هنا بيقع علينا الإتنين كحد سواء ..

ما مهم منو الكان بيتحمل عشان المركب تعدي ..

المهم ليه نحنا ما اتشاركنا " الحمل " ده .. عشان نعدي بي المركب !

شنو كان مهم عندنا اهم من اننا نقعد في جلسة صفاء .. نتصارح ونقول الل في قلبنا بمنتهى الوضوح .. من غير تدليس من غير ما نخبي !

ختاما :

في أحد الرسائل القديمة وجدت وعد ا بالبقاء .. والآن نحن لا نعرف عن بعضنا سوى اننا لا زلنا على قيد الحياة !

( جرعه وعي )..
( ود عزيزه )...
ورديتي تتألق....

🩷... ✉️...💙

*على صفيح الحب المنسي والذي مضى على نحبه بضعة شهور وأكثر من عام، على ضفاف حبنا الذي انطفئ فجأة وأصبح كالسحب المتفرقة إثر رياح غربية شمالية، على طاولة مهجورة حلَّ عليها الغبار واصتفاف الكتب المبعثرة مرة واحدة، على غدير الصيف وهدوء الفجر ومعرفة الطيور أن الهجرة والبعد هما الحل الوحيد لمواصلة العيش دون الإتكاء بأية أحد، على أثير كل مايدعو للحنين والشوق والبهجة والاكتفاء، أبعث لك تهنئتي المحرجة، يداي ترتجف كثيرًا وأنا أكتب لكِ، لم يكن سهلا عليّ أن أكتب لكِ لسببين، أولهما: أني ... أمر بجمود فكري وليس لي سلطان على تحريكه منذ مدة، لقد أصبحت روحيتي الكتابية غريبة ومختلفة عما سبق🍂🍂*.

*والآخر: هو انشغالي عنك وعن كل من أحب، الحياة شغلتني حتى كلمة كيف حالك؟...أصبحت عندي من قائمة الكلمات المفقودة، وليس بمقدوري أن أبعثها لأية أحد.. ؛لكني مع هذا أصر ،فقلبي كما عرفته وكما عُرف، محب ومخلص ولو كان يقطن تحت خرائب العالم أجمع، إنه يغفو يتناسى ينشغل يبتعد، لكنه لاينسى أي معروف أُسدي إليه، وسيظل يذكر محاسن الناس مهما بلغ به العمر*.

*وإنني أرى أنك سوف تصلين لكل ماترمي إليه، ستوصلي رسالتك بأدبك وأخلاقك وصوتك على العالم أجمع بطريقة تثري العقل والفكر بالتمسك بكل القيم الدينية، والتقاليد التي توارثناها عن أسلافنا السابقين جيلًا بعد جيل ، وعلى أثير هذا النجاح أود أن أقول لكل امرأة، لا تغلقي باب بيتك وتسدلي الستائر العُجمى لتكوني مغشية عن هذا العالم بحجة الحشمة والمحايدة والتشدد، بل الحرية هي أن تمتلكين رؤية واضحة لكل مايحدث لقلبك و لوطنك ومجتمعك ومحيطك بأسس منظمة، ومطابقة تمامًا لما أمرنا الله به شرعًا وقانونًا ، الحرية ياعزيزتي هي أن تتحرري من كل الثقافات المغلوطة إلى القيم الراقية والتي أهمها اللباس الساتر، والفكر المهذب في فهم استراتيجية العدو ، واستخدام الوسائل الإعلامية استخدامًا صحيحًا يليق بك كإنسانة وكامرأة وكيمنية لها سلاحا فعّالا تأثيره تأثير صوت البندقية، والقذيفة والرصاصة والصاروخ*

*وإنني أرى هذا كله قد جسدته رئيسة اتحاد كاتبات اليمن الأستاذة: صفاء فايع.. وذلك لمواصلة دراستها رغم كل الظروف التي قد مرت بها في محافظتها صعدة...، نفتخر بنشاطها الدؤوب، وطموحها العالي و الذي يفيض تدفقا بالخير والقوة على حد سواء وبمشيئة الله لقادم الأيام، إنني أهنئك لكونك قائدة حازمة لجروب اتحادنا الكتابي الميمون، ولكونك جامعية متميزة حصلت على الترتيب الثالث، ولكونك كنتِ صديقتي وورديتي.....إلى أمد طويل*

*أهنئك تهنئة تسمو كغيث السماء البارد والذي هطل على ريفنا بكل رحابة وسعة، من هنا محافظة إب إلى حيث هناك.... موطنك الأول صعدة..*

🌷🩷.... 💙

محبتك : عفاف البعداني.
أعاني من عقدةِ أن أكون ثقيلاً على أحد !
أخافُ حقاً أن يسألَ أحدهم عني كواجبٍ منهُ فقط
أن يردَّ على رسالتي لأنه فتحَ محادثتي بالخطأ..
أخشى أن أتحدث بشيءٍ و آخرٌ يتمنى أن أنتهي
أنا حتى إن نظرَ من أمامي للساعةِ،
أشعر حينها بوجوب رحيلي مهما كان عزيزاً عليَّ وجودي معه!
لعلها عقدةٌ بداخلي و مرض، لكـــن صدقاً لا أستطيعُ الشفاء منها..
ردةُ فعلٍ باردة، ردودٌ مقتضبة، التحجج بالرحيل ،
كلها كانت يوماً ما أسباباً لانتهاءِ علاقاتٍ كانت تعني لي الكثير..
حتى العتاب حينها يكونُ خادشاً للكبرياء! و احتراماً لكل شيء، لا فِعلَ يُجدي سوى الرحيل بهدوء!
. "ما يَشدُّني حقًا هو الأشياء القليلة الصادقة ، أن يُحبك قلبُ مكسور ، تُضمدكَ يدٌ مجروحة ، يُطمئنك خائف ، ويُرحب بك من ضاقت عليه ، أجد صدقًا في كل من منح شيئًا يفقده
      
      .           ➻❥.ıllıllı.ıl 𝄟 ıllı.ıllıllı.‏
ولي في الله ظنٌ لن يخيب 🐣
ستدرك في لحظة ضعف وحاجة أن لا يد ستمتد لك سوى يد الله.
Safa'a
‏"واحدة من صور الحنان على النّفس، أن لا تعد تأمل شيء من أيّ أحد."
‏"سبحانك!
ما أضيق الطريق على من لم تكن دليله!
‏وما أوحشه على من لم تكن أنيسه!"
من يريدك لن يضيعك، لن ينساك، لن يؤذيك.
"مؤلمة جدًا، مرارة الخيبة بعد ثقة عمياء"
-
رسالة مسائية واردة 📚:
رغمًا عنك ستتعلم أن تمضي قُدمًا بظهرك المكسور وكاهلك المتعب وأحمالك التي لا بد منها دون أن تزيد عليه المصاعب التي كان بإمكانك التخلص والتحرر منها.

ستتعلم أن تئن بصمت وإن كانت سهام الدنيا ورماحها تخترق جسدك، ستتعلم أن الهدوء ليس ترفًا زائدًا بل زادك الذي ستغذي به قلبك وروحك وعقلك.

ستتعلم أن كبريائك الزائد والزائف ليس سوى نتيجة عجزك وضعفك عن بناء التفاهمات الواضحة وخطوط التقارب وبناء الصلات العميقة.

ستتعلم أن صدقك مع نفسك سيوفر عليك بناء الأكاذيب التي تدخلك لعوالم كاملة من الوهم والضياع وعدم فهمك لماهية الأشياء الفعلية.

ستتعلم أن صدقك مع نفسك سيزيل الغشاوة من عينك ويدفعك لتشخيص أخطائك ويزيل كل فقاعاتك التي تصنعها النفس الأمارة بالسوء.

ستتعلم كيف تقفز عن العقبات، ستتعلم كيف تلقي بالماضي وراء ظهرك والتعامل معه فقط كفعل حصل في أزمنةً غابرة وعصورٍ سحيقة لا يمكن العودة لها مهما حصل، وحين تبلغ أشدك ويشتد عودك ويستقيم جذعك بعض الشيء ستتعلم فن التخلي، وستتخلى عن كل ما يؤذيك ويصيب فؤادك بالسأم.

ستتعلم أيضًا أن الغفران ليس ضعفًا بقدر ما هو خط أمانك الأخير من الإنتقامات الهامشية والسطحية التي ستستنزفك وتأخذ من مواردك القليلة وعمرك القصير وضحكتك الجميلة، الإنتقامات العشوائية من أشياء لا تستحق حقًا كل هذا الاهتمام.

ستتعلم أن الغفران يجعلك أخف حِملاً وأنقى روحًا، ستتعلم أن تغفر لنفسك ولمن حولك وللحياة.

حينها فقط سنتنصر على هذه الحياة بكل جبروتها وطغيانها ولن تنتصر بقوة عضلاتك وصراخك وغضبك وجيوشك ستنتصر فقط بالحكمة والبصيرة والصبر الذي لا بد أن تدفع دم قلبك لامتلاكهم.!

- لقائله 📚.
وانعم والله
وكمن مذيعة أو اعلامية متألقة، مخلصة، محترمة، محتشمة، تحفى ارجلها وهي بتدور على جهة اعلامية تتعاقد معها بس أو تكون قد اشتغلت مع جهة اعلامية لما اكتسر ظهرها في أي مجال، ليس ضروري مجال التقديم بحد ذاته، بيدفعها هدف الوصول إلى ظهور إعلامي يمني يمثل رؤية ومنهجية مستمدة من ثقافة قرآنية بحته، لكنها لا تسمع إلا كتب الله أجرك هذا لو سمعتها،
لكن ما أقول إلا قد السيد أخبر لما قال تغيير جذري🙂

ملاحظة صغيرة: هذه المذيعة أنا لا اتابعها وظهر لي منشورها بالصدفة والشيء الثاني أنا عمري ماطمحت أكون مذيعة لأجل لاتقولوا حسد
بس لما الواحد يسأل نفسه ليش المذيعات والاعلاميات أبو شريحتين صاروا كثير، هذا السبب! 👆
Safa'a
أنا هنا بالمُنتصف
مابين قلّة حيلتي وثباتي
يا ربّ
‏ما حيلةُ المُضطَر غير دُعائهِ.
لن يتركك تغرق في حزنك وهو حسبك.
Safa'a
2024/11/05 19:40:45
Back to Top
HTML Embed Code: