أنت تهتم الرمز برأي الناس فيك. لكن أتعرف؟
نيل الحرص ، ناشد الآخرين ، تذكر ذلك ، حاولت.
- إليف شافاق
نيل الحرص ، ناشد الآخرين ، تذكر ذلك ، حاولت.
- إليف شافاق
كانت بحاجة إلى شخْص يستطيع أن يقِف إلى جانبِها في السّراء والضّراء، في رُشدها وجنُونِها .
- إليف شافاق
- إليف شافاق
وحتى لو كان قد تبقى من حياتك يوم واحد يشبه اليوم الذى سبقه، فإن ذالك يدعو للرثاء. ففي كلّ لحظة، ومع كلّ نَفَس جديد، يجب على المرء ان يتجدّد ويتجدّد ثانية. ولا توجد إلا وسيلة واحدة حتى يولد المرء في حياة جديدة وهي ان يموت قبل الموت.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
هل يوجد جحيم أسوأ من العذاب الذى يعانيه الإنسان عندما يعرف فى أعماق ضميره أنه اقترف ذنبا جسيما؟ اسأل ذلك الرجل، فإنه سيخبرك ماهي جهنم.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
الهدوء هو الأسوأ. أينما تحل غيمة مثقلة
بالصمت، يُمسي الزعيق الذي بداخلي مسموعاً
أكثر، ويطفو إلى سطحي صوتاً صوتاً.
- إليف شافاق
بالصمت، يُمسي الزعيق الذي بداخلي مسموعاً
أكثر، ويطفو إلى سطحي صوتاً صوتاً.
- إليف شافاق
لم يكن في قلبها إلا قدر ضئيل من التسامح ، هذا إن كان فيه تسامح أصلا . في لحظة من اللحظات تستبد بها اللامبالاة وتخيم على روحها لتخدر أحاسيسها وفي لحظة آخرى تذوب وتتلاشى تاركة إياها وحيدة مع جسدها . بندول مزاجها كان يتأرجح بين قطبين متضادين من الانجماد إلي حالة الهيجان . .. وأحيانا تشعر بإرهاق شديد ، إرهاق بلغ من الشدة ما يجعل المرء يعتقد أن سببه ليس المشكلات اليومية بل اشبه بشفرة سرية ملغزة صممها لها عقل بعيد عنها لتفك رموزها ولكنها لم تفلح في حلها . .. كانت لا تستطيع أن تخلص نفسها من الإحساس بأنها تعرضت إلى ظلم لا سبيل إلى إزالته .
- إليف شافاق
- إليف شافاق
في هذا العالم الواسع, يكفيك أن تجد طيراً
يحبك لتعرف الفضاء,لتكون عظيمه ويكون هو عظيمك , هكذا ببساطة الريش ,ونبل جوهرة التاج الكبيرة.
- إليف شافاق
يحبك لتعرف الفضاء,لتكون عظيمه ويكون هو عظيمك , هكذا ببساطة الريش ,ونبل جوهرة التاج الكبيرة.
- إليف شافاق
بغض النظر عن هويتنا وعن المكان الذي
نسكن فيه فاننا في اعماقنا نشعر اننا غير كاملين . يبدو الامر وكأننا فقدنا شيئا ما ، ولابد لنا من استرجاعه . اما ذلك الشيء فمعظمنا لم يعرف كنهه حتى الان .
- اليف شافاق
نسكن فيه فاننا في اعماقنا نشعر اننا غير كاملين . يبدو الامر وكأننا فقدنا شيئا ما ، ولابد لنا من استرجاعه . اما ذلك الشيء فمعظمنا لم يعرف كنهه حتى الان .
- اليف شافاق
ترکت نفسها تستغرق في التفكير بالحبّ.جلست وتكوّرت في كرسيها الهزاز، وتساءلت كيف يمكنها، وهي المجروحة والمتأذية، أن تدخل في تجربة الحبّ مرة أخرى.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
الحبّ هو للذين يبحثون عن هدف أو سبب
في هذا العالم الذي يجري بسرعة كبيرة. لكن
ماذا عن الذين تخلّوا عن ذلك منذ أمد بعيد؟!
- إليف شافاق
في هذا العالم الذي يجري بسرعة كبيرة. لكن
ماذا عن الذين تخلّوا عن ذلك منذ أمد بعيد؟!
- إليف شافاق
“كلما ودعت مكاناً أحبه, أحس بأني أترك فيه جزءاً مني. و يخيل إلي أننا سواء اخترنا الترحال كما فعل ماركو بولو, أو ظللنا في البقعة نفسها من المهد إلى اللحد, فإن الحياة عبارة عن سلسلة من الولادات و الوفيات. إذ تولد لحظات و تموت أخرى, و لكي تبرز التجارب الجديدة, تذوي التجارب القديمة.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
إنها تلتهم كتب تطوير الذات كحبات الفشار. لكنها لاتقرأ الروايات إطلاقاً. الخيال، في عينيها، ليس عملياً.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
مع الزمن يتحول الالم الي حزن ويتحول
الحزن الي صمت ويتحول الصمت الي وحدة
ضخمة وشاسعة والمحيطات المظلمة .
- إليف شافاق
الحزن الي صمت ويتحول الصمت الي وحدة
ضخمة وشاسعة والمحيطات المظلمة .
- إليف شافاق
لماذا يتعين علينا أن نكافح كل شيء على الدوام؟ إنّنا نكثر من الحديث عن مكافحة التضخم ومكافحة الايدز ومكافحة السرطان ومكافحة الفساد ومكافحة الارهاب وحتى مكافحة القليل من الزيادة في الوزن..أليس لدينا وسيلة أخرى نعالج بها الأشياء؟
- إليف شافاق
- إليف شافاق
ثم حدث شيء غير متوقع، عجائبي و مذهل تمامًا: الأمومة. غيرت الأمومة كل شيء و غيرتني.
- إليف شافاق
- إليف شافاق
هناك مجموعة صغيرة من الحريم بداخلي عصابة نساء يتشاجرن باستمرار على أتفه الأمور ويختصمن ، يتحيّن الفرصة ليمزق بعضهنّ بعضاً .
- إليف شافاق
- إليف شافاق
تعلمت من الحياة اكثر مما تعلمه لك الجامعات و المعاهد ربما تحصل على شهادات و دراسات عليا لكن الحياة تعلمك معنى ان تكون انسانا .....تعلمت من الالام و المصاعب و التجارب التى خضتها و حدي اكثر مما تعلمته من النصائح المنمقة كم تعلمت و تعلمت و مازلت اتعلم و ما زلت لا افقه شئ عن هاته الحياة التى بدت لي لوهلة كلعبة الارجوحة تارة تتقدم بك للامام و اخرى تعود بك للوراء و انت في قمة السعادة قد تسقط ارضا فتعلم ان تتشبت جيدا بحبالها او ربما هي تشبه الة موسيقية و نحن من علينا امساكها جيدا و عزف اللحن الذي نريده اما لحنا سعيدا او حزين
- إليف شافاق
- إليف شافاق