Telegram Web Link
🔸 سنن يوم الجمعة 🔸

1/ الغسل ،
2/ الطيب ،
3/ السواك ،
4/ لبس الجميل ،
5/ قراءة سورة الكهف ،
6/ التبكير إلى المسجد ،
7/ كثرة الصلاة على النبي ﷺ ،
8/تحري ساعة الإجابة في الدعاء .

#إتبع_سنته_ﷺ_تسعد_بصحبته
#استعيدوا_خيرية_الأمة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إمام وخطيب المسجد الأقصى، عكرمة صبري، يدعو لشد الرحال إلى الأقصى بعد تحريض جماعات "الهيكل" المزعوم لإحراق المسجد الأقصى.

#طوفان_الأقصى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة (علمية) تمثل أنموذجًا صارخًا للهوائية!!
ولست أقصد بالهوائية الفراغ العلمي؛ لأنها (كما أتوقع) ستكون مليئة بالقواعد العلمية والنقولات الأصولية المنضبطة، وربما تكون مناقشات الباحث واستنتاجاته صحيحة في كثير منها؛ مع التأكيد على صعوبة الوصول إلى تعريف دقيق جامع للسلفية المعاصرة!!

لكني أقصد الهوى الذي يسبق الدراسة!!
أي: الميل المسيطر على نفس الباحث، والمحرك الأساس لاختيار الموضوع الأصلي؛ وربما تفاصيله كذلك!!
فالوصف الأمثل لرسالة الدكتوراه هذه هو #كيد_نسا
مصطفى البدري
رسالة (علمية) تمثل أنموذجًا صارخًا للهوائية!! ولست أقصد بالهوائية الفراغ العلمي؛ لأنها (كما أتوقع) ستكون مليئة بالقواعد العلمية والنقولات الأصولية المنضبطة، وربما تكون مناقشات الباحث واستنتاجاته صحيحة في كثير منها؛ مع التأكيد على صعوبة الوصول إلى تعريف دقيق…
رسالة (علمية) تمثل أنموذجًا صارخًا للهوائية!!
ولست أقصد بالهوائية الفراغ العلمي؛ لأنها (كما أتوقع) ستكون مليئة بالقواعد العلمية والنقولات الأصولية المنضبطة، وربما تكون مناقشات الباحث واستنتاجاته صحيحة في كثير منها؛ مع التأكيد على صعوبة الوصول إلى تعريف دقيق جامع للسلفية المعاصرة!!

لكني أقصد الهوى الذي يسبق الدراسة!!
أي: الميل المسيطر على نفس الباحث، والمحرك الأساس لاختيار الموضوع الأصلي؛ وربما تفاصيله كذلك!!
فالوصف الأمثل لرسالة الدكتوراه هذه هو #كيد_نسا

العجيب في القصة هو أنه قد عرّض شهر رمضان الماضي بسقوط شيخه #علي_جمعة في التمييع والتدليس والإيهام حال جوابه الأسئلة لدرجة قد توقع المستفتي في الكفر!!
وقال نصًّا عن كلام شيخه: فهذه جريمة متكاملة وفاجعة، وباقعة ما لها من رافعة. (سأضع منشوره كاملًا في التعليقات).
فرغم الانتقادات التي سينجح في كثير منها للسلفية المعاصرة.. لن يتمكن من اتهامهم بفتاوى توقع المستفتين بالكفر الصراح مثلما فعل شيخه الضال!!

عمومًا.. هو اتفق مع السلفية المعاصرة (المداخلة) التي يهاجمها في قضية موالاة الحكام المحاربين لشرع الله، والعداء التام لكل #الحركات_الإسلامية المناوئة لهم؛ ومن ثم.. فلن يتطرق إلى مسائل تتعلق بالجاسوسية والعمالة لحساب الأجهزة الأمنية ضد عباد الله الموحدين!!
وهذا يكفي كل منخدع بمثل هذه الشخصيات المتقلبة المتحولة؛ المتمحورة فقط حول ذاتها ومصلحتها.

والله من وراء القصد
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
فتوى قوية صدرت اليوم من دار الإفتاء الليبية، خلاصتها:

1. بطلان المعاهدات مع الكيان الصهيوني
2. زوال العصمة عن المتجنس بجنسية أخرى يقاتل بها في صفوف هذا الكيان

حفظ الله مشايخ دار الإفتاء الليبية، وعلى رأسهم: فضيلة العلامة الكبير: الصادق بن عبد الرحمن الغرياني، مفتي عام ليبيا.
لئن كان جيش الاحتلال يسعى جاهداً لإنهاء وجود المقاومة في غزة فإن من ورائه رؤساء وقادة وجيوشاً يدعمونه سرّاً وجهراً، ومؤسسات عالمية وإقليمية تدعمه بأجهزتها وإعلامها وقواها الناعمة والخشنة؛
فالذين حاربوا العمل الإسلامي المؤثر في المنطقة منذ عشرين سنة بمختلف الوسائل، وسعوا لتجفيف منابع التدين، وجدوا في هذه الحرب فرصة عظيمة لاجتثاث ما بقي من الوجود الإسلامي الذي لم تطله أيديهم قبل ذلك؛ فهذه حرب مصيرية لهم كما هي مصيرية لنتنياهو ومن معه.
ومشاركتهم في هذه الحرب لا تقتصر على الدعم المباشر لجيش الاحتلال لوجستيا وإعلاميا، بل إن أعظم مشاركة لهم كانت قبل الحرب، وذلك بإبعاد الأصوات المؤثرة اجتماعياً وتحييدها مبكراً للحيلولة دون تحريك الأمة في مثل هذه الأحداث -ونجحوا في ذلك-
فجاءت أحداث غزة على أمة قد قُصت أجنحتها، وأبعِد مصلحوها، وحُيّد كثير من العاملين والمؤثرين فيها، واستُهدِفَت السياقات الفاعلة فيها؛

ولمثل هذا اليوم مكر الماكرون وكادوا.

والمقصود من ذلك كله: إنهاء ما بقي في الأمة من آثار الصحوة ومكامن الفاعلية القابلة لاستعادة نهضتها، وسحق بقية الروح التي يمكن أن تُحيي كرامتها وعزتها من جديد؛ وإحلال الروابط الوطنية والإنسانية مكان الروابط الإسلامية، مع فرض حالة من الفجور المنظَّم والتفاهة المقصودة؛ وإنه لكيد -لو تعلمون- شديد، وحرب عظيمة وافقت مرحلة غفلة ويأس وشتات.
ولذلك فقد ذكرتُ من بداية أحداث غزة أن من أهم ما ينبغي أن نخرج به من الأحداث: حالة اليقظة العامة، التي يعود شباب الأمة فيها للالتفات إلى أنفسهم التفاتا حقيقيا يدركون به خطورة المرحلة وواجب الوقت، ويسعون فيه لتقوية أمتهم والعناية بقضاياها، وخاصة المناطق التي تتمتع بقدر من الحرية بعد تحررها وتُعَد عُمقاً سنياً استراتيجياً للأمة؛ فهذه المناطق لا يجوز لأصحابها الانشغال بصراعات جزئية ولا ضياع شيء من الأوقات دون استثمار حقيقي لطاقات أبنائها للمستقبل.

هذا؛ وإنّنا نؤمن بالله العلي العظيم الذي لا ينقطع تدبيره عن الكون ولا للحظة واحدة، ونثق بوعده ولا نيأس من رَوحه، ونرى بوادر يقظة تتنامى في الأمة وتسري في نخب شبابها، ويوشك أن تستعيد الأمة عافيتها من جديد بإذن الله تعالى، بعيدا عن استعجال المستعجلين الذين لا يريدون إلا الحلول المفاجئة ولا يفهمون سياقات الواقع وماجريات العقدين الأخيرين، ولا يفقهون سنن الله في الأمم والمجتمعات، والنصر والهزيمة.

"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
إما أن أحمد الطيب يكتب خطاباته بنفسه، أو أنه يكتبها له مدسوسون عليه يريدون به الشر والسوء!

ولا أستبعد أن يكون #السيسي_عدو_الله قد وضع عنده من يكتب له خطاباته، أو من يدس فيها عبارات مقصودة، فإن عدو الله هذا لا يحتمل أن يُخالَف، ومنذ أن ثار بينه وبين الطيب خلاف في مسألة الطلاق والسنة، وخطابات الطيب في انحدار.

كما لا أستبعد كذلك أن يكون أحمد الطيب نفسه قد آثر السلامة، وصار يلتمس هوى السلطة.. فما عُرف الرجل لا بصلابة ولا بثبات ولا بشجاعة، ولم تظهر له أنياب ولا مخالب إلا في زمن مرسي رحمه الله! ثم عاد إلى طبيعته الأليفة!

والواقع أن الشيخ الطيب ليس متحصنا بشيء إلا بمقام شيخ الأزهر، وهذا ما يُلجم عنه ألسنة المحبين للأزهر ولأهل العلم، ويلجم عنه كذلك من كان علمانيا عاقلا يُقَدِّر أن الأزهر مَعْلَمٌ مصري وقوة ناعمة لها لا يجوز التفريط فيها ولا هدمها من أجل مصلحة وطنية مصرية بحتة!

أما غير ذلك فلا، فلا مقام له في العلم ولا في الدعوة، وحتى بعيدا عن المسائل المتصلة بالسياسة وبالنوازل، فإن الرجل إذا تكلم عُرِف مستواه، كما أن حياته شاهدة على جهده -إن كان له جهد- في الدعوة.

ولأجل مقام الأزهر، ومقام شيخ الأزهر، لا لأجل الطيب نفسه، نمسك عن كثير مما ينبغي أن يُقال.. ونسأل الله أن يكتب لنا بذلك أجرا!

ولأجل مقام الأزهر، ومقام شيخ الأزهر، لا لأجل الطيب نفسه، يجب أن نقول هنا: إن أقل ما يقال في خطابه بذكرى مولد النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه أقلّ وأدنى من خطاب يقوله في هذا المقام: كافر منصف!

فلو أن مستشرقا كافرا منصفا وقف يخطب في تلك الذكرى، بين مسلمين، فلن يفكر أبدا في التعريج على قاعدة الأفضلية والخصوصية، ولا أن يذكر في هذا المقام نهي النبي عن تفضيله، ولا أن يدخل الناس في مضايق التقييد والاستدراك، وفي الكلام المحتمل المجمل.. فكل هذا الكلام لا مكان له في هذا المقام، ولا فائدة بذكره أمام الجماهير وعموم الناس!

وحتى لو كان كل ما قاله الطيب في هذا الخطاب حقا، فإن المناسبة لا تناسبه.. فكيف ولم يكن حقا، بل بعضه ينقض بعضه (ومن المؤسف للغاية أن أرى البعض يتهم من أدانوا كلمة الطيب أنهم لم يسمعوها ولم يكملوها.. وأكاد أجزم أن بعض هؤلاء لو عرض عليه الخطاب دون اسم الشيخ الطيب لأدانه من فوره، لكن بعض التعصب للأزهر وأهله يعمي ويصم).

هل سمع الناس مسلما يخطب في ذكرى مولد النبي، فيكون محتاجا إلى وعظ المسلمين ألا يفضلوا النبي على غيره، وألا يفضلوا رسالته على غيرها، ويعلمهم قاعدة: الخصوصية لا تقتضي الأفضلية؟!!

ثم يدس بين هذه العبارات أحاديث وآيات، لا يُفهم على الحقيقة وجه استشهاده بها، فإن بعضها ينقض كلامه، وبعضها في غير سياقه.. فكأن الذي كتب الكلام اثنان لا واحد!!

وهل هذا مقام خطاب وبيان أم مقام تعليم أم مقام جدل؟!

القصد: لو كان كل الذي قاله الطيب حقا في نفسه، لكان من سوء النظر وقلة التوفيق وفوات الحكمة أن يقوله في هذا الموطن وهذا المقام.. وهذه وحدها مثلبة ومنقصة في حقه.

فكيف وقد جمع إلى ذلك أنه قال باطلا صريحا.. أو أدنى أحواله: أنه خلط حقا بباطل، واضطرب وتناقض؟!

نسأل الله تعالى أن يقر أعيننا بشيخ للأزهر يجدد له شأن مشايخه الشامخين!
أيها المتابع الكريم.. هذه مقال طويلة -على غير العادة- فاصبر عليها إن كنت ممن يُعمل عقله وفكره في المواقف والآراء، واتركها -حرصاً على وقتك- إن كنت ممن يتمترس حول الأفكار الراسخة والأحكام المسبقة...

فأقول مستعيناً بالله.. بينما يخوض مجاهدو الأمة في فلسطين معركتهم الوجودية أمام المشروع الصهيوني التوسعي المتمدد في المنطقة بأجسادهم العارية، بلا أسلحة بلا عتاد بلا إمداد بلا طعام بلا ماء بلا دواء، وفي ظل حالة حصار وتشديد وتجويع وخنق، تفرضها الحكومات المتصهينة التي سيكتب التاريخ -رغماً عنا- أنها حكومات سنية تنتمي للإسلام..

تنبري شريحة من أبناء الأمة -بزعم الحرص على العقيدة- للمشاركة في كل معركة بعيدة كل البعد عن الخطر الوجودي الذي يتهدد غزة وفلسطين والأمة من قبل اليهود، الذين يتوعدون شعوب الأمة وكل من يرفض وجودهم بالذبح والإبادة، مستعينين بالنظام الدولي الكافر الظالم، وبكل أدوات القوة الصلبة والناعمة التي توصلت لها البشرية لتحقيق أهدافهم التوسعية.

إنّ الذين يقاتلون اليوم طواحين الهواء، ويسطرون في هذه المعركة بطولات خارقة، ويخوضون فيها معارك ضارية، ويسددون فيها الضربات القاضية، فينشغلون ويُشغلون الأتباع -في هذه اللحظة الفارقة- بالخطر الإيراني؛ بينما تلتهم نار الصهيونية اليهودية بيوت جيرانهم وإخوانهم الأقرب إليهم، وتوشك أن تحرق بيوتهم؛ إنما يخدمون بذلك نتنياهو ومجلس حربه النازي حتماً، وإن زعموا غير ذلك غروراً..!

أكتب هذه الكلمات وأنا أعي تمام الوعي أنّ بين شعوب الأمة وإيران تضارب مشاريع وتصادم برامج، أريقت فيها الدماء وانتهكت فيها الأعراض وهدّمت فيها البيوت وهجّرت فيها الشعوب، أكتب ذلك وأنا أدرك حقيقة النزاع القائم وآثاره الكارثية وضريبته الباهظة على شعوب الأمة، معرباً عن ولائي التام وانتمائي الراسخ لثورات شعوبنا الحرة وحقها في تقرير مصيرها وواجبها الآكد في خلع أنظمة الاستبداد وقوى الاستعباد.

أكتب ذلك وأنا من اكتويت بنار الفقد ولوعة الوجد وحرقة القلب باستشهاد الأب والزوجة والأبناء والأصهار، وعدد كبير من الأقارب والجيران والأصدقاء، فهي ليست كلمات باردة ولا تنظير أجوف، وإنما هي كلمات أجتهد أن أبذل فيها وعياً مستنداً لخطورة المرحلة الراهنة، ممزوجاً بعاطفة الانتماء والولاء للأمة وشعوبها وتضحياتها العظيمة المبجّلة.

يا أيها الناس.. إنّ الخطر الوجودي الذي يتهدد أمة الإسلام اليوم وفي هذه المرحلة بالتحديد هو خطر الصهيونية العالمية، فإيران الفارسية تاريخياً كانت ولا زالت وستبقى في صراع مع العرب في المنطقة، بمشروعها الواضح للعيان بأدواته الصلبة والخشنة، كما هو الحال في النزاعات الإثنية والعرقية القائمة في مختلف الدول والأقاليم في العالم، ولن يستطيع طرف إفناء الطرف الآخر، وهو ما أثبتته لنا النوازل والأحداث على مدار عقود وقرون من تاريخ الأمة.

وإذا كانت إيران تسيطر على القرار السياسي في 4 عواصم عربية، فإن الصهيونية ونتنياهو ومجلس حربه يسيطرون على القرار السياسي، في جُلّ العواصم العربية والإسلامية؛ بما تملكه الصهيونية من حكام عملاء، ومن أدوات قوة ناعمة وصلبة، وبما تملكه من ماكينة دعاية رهيبة تستهدف الوعي الجمعي العربي والإسلامي، وركّز معي هنا على القوة الناعمة وأدوات الدعاية التي تفتقدها إيران بحيث يظهر مشروعها أمام العوام بوضوح وبلا مواربة ودون تجميل، بخلاف المشروع الصهيوني الذي يتمدد في جنح الظلام

فأي الخطرين أحق بالتنبّه له والتركيز عليه وكشف ألاعيبه وتفنيد مخططاته ومواجهة أدواته في هذه اللحظة الخطيرة الفارقة؟؟

هل الخطر الإيراني الظاهر الواضح المعلن؟

أم الخطر الصهيوني المتلوّن المستخفي بأدوات القوة والتأثير وماكينة الدعاية والإعلام الرهيبة؟

إنّ الصراع بين الأمة وإيران كان وما زال وسيبقى يشتعل ويخبو وفق تقلب أحوال الأمة بين قوة وضعف، واستقلالٍ وارتهان، وعزةٍ ومهانة، فإيران تاريخياً هي دولة جارة للعرب، تقترب منهم حيناً وتبتعد عنهم أحياناً، أما كيان اليهود الزائل فهو كيانٌ لقيط طارئ قائم على انقاض دولة إسلامية اسمها فلسطين، قائم على القتل والذبح والإرهاب والمؤامرات، ولا يملك حق وجودي في المنطقة، وليس له إرث ولا حضارة على مدار التاريخ.

إن المشروع الصهيوني بعد معركة طوفان الأقصى كشف عن وجهه الحقيقي القذر الخبيث، كأحقر وأقذر نظام استبدادي استعبادي نازي على وجه التاريخ، وهو لا ولن يرعوي عن استهداف وإبادة كل ما هو غير صهيوني، دون أن يفرق بين سني وشيعي، مسلم وكافر، أو حتى لا ديني، يعارض ويناهض هذا المشروع السرطاني الذي يضرب بجذوره القاتلة في كل أرجاء العالم.

هذه كلمات أكتبها بصدق وحرص، من إنسان محب لدينه معتزٍ بأمته حريص على وحدتها وقوتها ومجدها، أتمنى أن يتم قراءتها بهدوء وموضوعية بعيداً عن الانطباعات الراسخة وبمعزل عن تأثير الخطاب الشعبوي الذي يملأ الآفاق في مواقع التواصل.

والله من وراء القصد.

أحمد قنيطة
Forwarded from أخبار الأمة
#فلسطين
🔴 عاجل | الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى.
Forwarded from أحمد مولانا
مفارقات

أمريكا قتلت أعدادا مهولة في العراق خلال حقبة الحصار ثم أثناء الحرب والاحتلال، كما قتلت الآلاف في أفغانستان، ودعمت إسرائيل دعما مفتوحا، وارتكبت خطايا وجرائم دُونت فيها كتب. ورغم ذلك قبلت العديد من القوى في ساحات عديدة التعاون معها، كما في غرف الموك والموم في سوريا، وفي ليبيا لإسقاط القذافي، ولازال حين يصدر الكونجرس قانونا ضد الأسد يتفاعل الكثيرون معه إيجابا.

وحين يلتقي موظف في وزارة الخارجية أو سفير أمريكي سابق مع قيادي هنا أو شخص هناك يحظى اللقاء بتفاعل إيجابي، ولا تُردد مقولة لن نسامح في دماء المسلمين بالعراق وأفغانستان وفلسطين.

الشاهد مما سبق أن حقل السياسة معقد، ومفترض فيمن يرفع لافتة التمسك بالمبادئ حسب فهمه أن يتسق مع طرحه في كافة المواطن. لا أن يكون مبدئيا في موطن، ونفعيا في موطن آخر حينما تجلب له النفعية مصلحة.

وإن مساحة الإعذار هنا مطلوبة لأن إكراهات الواقع تجبر العاملين على خيارات لن يختاروها في حالة السعة. أما المزايدات فستضر أصحابها قبل غيرهم، لأنها سترتد إلى صدورهم.
#تعقيبٌ_منهجيٌ
أرأيتم يا أهل السنة ما هو هدف نتنياهو من الحرب على حزب حسن؟!
ألا يرى المخالفون هذا؟!
إنه يقصد استسلام حماس!
إنه يعمل على هزيمة الداعم!
ألا يكفيك أن تسكت عنه ولو قليلًا لموقفه ذاك؟!
ألا يجب النظر لإخواننا في غزة بصدق وشفقة؟!
طيب إذا كان السوريون من العامة وغيرهم يريدون القفز على هذا كله لعاطفتهم وماضيهم الشخصي
والذي كنا معهم فيه بكل مراحله
بل أشد💔
ألا يكفينا نحن النظر لحال الأمة واعتبارها؟!
لماذا تفكر في انتقامك الشخصي؟!
لماذا تفهمون الدين بعقل الروافض والخوارج؟!
إما كله أو مفيش!
ألم يخبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أننا سنصالح الروم ونقاتل معهم عدوًا من ورائنا؟!
هل يعني التصالح هذا نسيان الدماء التي بيننا وبين الروم؟!
لماذا هذه العقول تريدها جاهلية؟!
والحديث عن العرق والجنسية؟!
نحدثكم عن أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم وتحدثوننا عن السوريين حصرًا!
فما بال العراقيين إذًا ؟!
قتل منهم الأمريكان مليونًا على أقل تقدير؟!
أليست أمريكا وإسرائيل كيانًا واحداً؟!
فما بال اليمن ومصر وليبيا إذاً؟؟
وقد فعل فيهم الخليج كثيرًا بدعم أمريكي إسرائيلي؟!
لماذا تحاولون حصرًا وضع إيران وأذرعها في حال العدو الأول؟!
بل عدو السوريين هم السوريون أولًا
إنهم النصيرية!
إنه بشار!!
هكذا تعدلون!
أنتم عدوكم من أنفسكم
انظروا لمن يستحل قتلكم وتهجيرهم منكم أولاً؟
لماذا لا تشعرون أن التركيز بهذه الصورة مدفوع بالأبواب مقصود وهناك من ينفخ فيه!
ومع ذلك كله
نحن لا نقول أن إيران ليست عدوًا!!
ولا أن تنسوا دماءكم!
لكنها تفرقت بين الدول وليست عدوًا واحداً!
ثم لماذا لهجة الجاهلية هذه؟!
لماذا لا تنظرون لغيركم؟!
إذا كانت الجاهلية ستحكم عواطفكم فلن تمنعوها عن غيركم إذا خرجت فيكم
وإني ورب الكعبة أريد الخير لكم بمنع من أستطيع منكم عن هذه الأخلاق التي لا علاقة لها بالعلم ولا بالدين ولا بالعسكرية!
أقصى ما هنالك هو الفرح الشخصي فهذا لا يمنعه عنكم أحد!
أما محاولة إظهار أن الموتى في لبنان جميعهم قتلة ومجرمون يجب الشماتة ثم إظهار ذلك كجاهلية لم نسمع بها من قبل!
فهذا لا يقوله إلا فاسق!
الأوراق اختلطت والمعادلات تغيرت!
ومن كان بالأمس يُقاتل ضدك هو اليوم يقاتل لك لأهدافك أو مع أخيك!
فإن كان كل هذا لا يفرق معكم!
فلن تفرقوا مع أحد!
وبالنهاية؛ أقولها من كل قلبي
ستخسرون كثيرًا إن لم تمنعوا هذه الأخلاق التي يحاول البعض إظهارها كرد فعل شرعي!!
والله إنها جاهلية!
وإني من الحب في الله ومصلحتكم أنطلق فأقول كفاكم
فالمال المختلط يمكن أكله واستخدامه والتعامل به على أقل تقدير!
وللكلام تتمة

#أبو_عبيدة_النقادي
لست متعجبًا من فرح إخواننا (المسلمين السنة) في سوريا والعراق واليمن بأي مصيبة تقع فوق رؤوس روافض #إيران أو مجرمي #حزب_الله في لبنان؛ رغم ما يخالط هذه المصائب مما ليس في مصلحة عموم المسلمين.

كما لست متعجبًا من حزن إخواننا الفلسطينيين وفصائل المقAومة عند حدوث نفس الشيء؛ رغم أن المصيبة وقعت على رؤوس مجرمين قتلة أثخنوا في دماء المسلمين وأعراضهم.

فهذا أمر جبلي طبعي فطري، والشرع لا يتناقض مع هذه الأمور؛ إنما يروضها ويرشدها.

لكني أتعجب فعلًا من فصيل حريص كل الحرص على إثارة الزوابع والاضطرابات (وأحيانًا) إحداث شرخ كبير بين الفريقين واعتبارها من مسائل الولاء والبراء!!

هذا الفصيل -في الغالب- قليل العلم والفهم، وربما عديم التأثير في الواقع والحركة على الأرض؛ ورغم ذلك يظن أن رأيه وحكمه هو الذي سيضبط الكفة ويعيد الأمور إلى نصابها الصحيح!! لذلك يبادر بأحكام قطعية تحتاج فريقًا من أهل العلم والعقل والخبرة للنظر فيها وتوجيه المسلمين بشكل صحيح تجاهها.

إخواني الكرام.. صدقوني: في مثل هذه الأحوال والفتن المتلاطمة التي تجعل الحليم حيران لابد من استحضار الحكمة القائلة:
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.
فالأمر جد خطير ومعقّد ويحتاج لإطالة الصمت والنظر والتأمل.

والله من وراء القصد.
"أبشِّر إخواني المسلمين في فلسطين بأن مع العسر يسراً وأن النصر مع الصبر، وأن موقف العدو الصهـ_ـيوني اليوم هو أكثر ما يكون حرجاً وشدة".
‏الشيخ المعتقل ⁧ #سفر_الحوالي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الخطورة المستقبلية للمشروع الإيراني الشيعي،

ومع ذلك فإن المستقبل الاستراتيجي للصراع تتمركز خطورته مع المشروع الصهيوصليبي.
هذا من حيث معطيات الواقع

وحتى من حيث معطيات الوحي من يتأمل في نصوص آخر الزمان وفيما جاء فيها من ذكر الأعداء يدرك معنى هذا الصراع الاستراتيجي.
2024/09/27 01:56:20
Back to Top
HTML Embed Code: