Telegram Web Link
#أدمن: أحبتنا مشتركين قناة الشيخ مصطفى البدري على التيليقرام،

تم افتتاح التسجيل في برنامج البناء المنهجي للدفعة الخامسة والأخيرة (لن يُفتح بعدها دفعة أخرى)

التسجيل متاح مجانا والدراسة عن بعد لكل الأعمار ذكورا وإناثا

رابط التسجيل 👇

بسم الله
افتتاح التسجيل في الدفعة الخامسة من برنامج البناء المنهجي

https://forms.gle/CmB3M71H57ya61589
إدارة فيسبوك تمنع نشر رابط التسجيل في برنامج البناء المنهجي.

(
يتم إزالته فورا من أي منشور)

ولذلك فلنحرص على نشره في بقية التطبيقات.


https://forms.gle/CmB3M71H57ya61589
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجزء الأخير المتعلق بقسم رابع مسألة اجتهادية مثل تقسيم التوحيد إلى ثلاثة أقسام أو قسمين أو غير ذلك.
لكن الكلام الأول قاصر جدًا؛ فالحكم بما أنزل الله هو الأصل الذي تتفرع عنه سائر الأحكام، ولا يجوز حينئذ أن يقال (عبادة كسائر العبادات).
لذلك قال العلماء: هناك فرق بين من يخالف الحكم بما أنزل الله في آحاد المسائل (تطبيقًا) وبين من يخالفه كتشريع عام؛ فالأول ذنب كبير ولا يكفر فاعله إلا بالشروط المذكورة في الكلام المنقول.
أما الثاني (المخالفة في التشريع العام) فهو كفر مخرج من الملة بمجرد الفعل؛ وهو الذي تنزل عليه النصوص المصرحة بكفر من لم يحكم بما أنزل الله.
ويمكنك مراجعة رسالة تحكيم القوانين؛ للشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله وشرحها للشيخ سفر الحوالي فك الله أسره.
#رياض_الصالحين

١٤ - باب في الاقتصاد في العبادة
قَالَ الله تَعَالَى: ﴿طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى﴾ [طه: ١]، وَقالَ تَعَالَى: ﴿يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: ١٨٥].

١٤٢ - وعن عائشة -رضي الله عنها-: أنَّ النَّبيّ ﷺ دخل عَلَيْهَا وعِندها امرأةٌ، قَالَ: «مَنْ هذِهِ؟» قَالَتْ: هذِهِ فُلاَنَةٌ تَذْكُرُ مِنْ صَلاتِهَا. قَالَ: «مَهْ، عَلَيْكُمْ بِمَا تُطِيقُونَ، فَواللهِ لاَ يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا» وكَانَ أَحَبُّ الدِّينِ إِلَيْهِ مَا دَاوَمَ صَاحِبُهُ عَلَيهِ. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. (١)
وَ«مهْ»: كَلِمَةُ نَهْي وَزَجْر. ومَعْنَى «لاَ يَمَلُّ اللهُ»: لاَ يَقْطَعُ ثَوَابَهُ عَنْكُمْ وَجَزَاء أَعْمَالِكُمْ ويُعَامِلُكُمْ مُعَامَلةَ المَالِّ حَتَّى تَمَلُّوا فَتَتْرُكُوا، فَيَنْبَغِي لَكُمْ أَنْ تَأخُذُوا مَا تُطِيقُونَ الدَّوَامَ عَلَيهِ لَيدُومَ ثَوابُهُ لَكُمْ وَفَضْلُهُ عَلَيْكُمْ.
—-----------------------------------------------------------
(١) أخرجه: البخاري ١/ ١٧ (٤٣)، ومسلم ٢/ ١٨٩ (٧٨٥) (٢٢١).


#أدمن
يسعدنا ويشرفنا أن تكونوا معنا غدًا في الموعد بإذن الله.

#محاضرات_المركز
#مركز_الشيخ_علي_الغرياني_للكتاب
Topic: أكثر من مائة يوم على طوفان الأقصى / مع الشيخ: حسن الكتاني
Time: Jan 22, 2024 03:00 PM Tripoli

Join Zoom Meeting
https://us02web.zoom.us/j/88037508009?pwd=YW5mZVYxaHRkZzcvMTVOc3lvMmF1Zz09

Meeting ID: 880 3750 8009
Passcode: 896545

---
Forwarded from مصطفى البدري
#البنت_لسه_صغيرة
أولًا: هذا المنشور ليس خاصًا بالبنات؛ لكنه متعلق بتربية الأبناء عمومًا، وقد عنونته بذلك لمناسبة القصة التي سأبدأ بها.
لنا من جيراننا الأتراك أسرة متدينة (زوج يحرص على صلاة الجماعة، وزوجة محجبة تتعلم القرآن وبالطبع تحافظ على الصلاة) ولهم بنت كان عمرها أول معرفتنا بهم حوالي ١٢ سنة (نفس عمر ابنتي مريم وقتها، وكانت زميلتها في المدرسة).
وفي حين تبدو على البنت علامات البلوغ.. كان لبسها سيّئًا بدرجة ملفتة، فلما كانت زوجتي تنصح أمَّ البنت بضبطه (ولو بعض الشيء)؛ كانت الأم (المتدينة) تجيب بما معناه: البنت لسه صغيرة!!

فوجئت هذه الأيام ببنت تبدو في العشرين من عمرها متبرجة بشكل صارخ، ورأيت زوجتي تسلم عليها وتتكلم معها؛ فسألتها: مَن هذه؟ فقالت: فلانة بنت جيراننا، ألم تعرفها؟! فقلت: لا والله، بل ظننتها ساكنة جديدة، لأنها تظهر أكبر من عمرها الحقيقي!!
ثم حَكَتْ لي أنها تَرَكَت المدرسة واتجهت للعمل (كوافيرة) وأمها حزينة عليها جدًا، وتذكرنا كلمتها القديمة: البنت لسه صغيرة.

ومهما أكدنا على أننا غير مكلفين بهداية أبنائنا {إنك لا تهدي مَن أحببتَ ولكنّ الله يهدي من يشاء} إلا أنه من المعلوم كذلك.. أننا مكلفون بشكر نعمة الولد، وذلك بالحفاظ عليه ومحاولة إنجائه (أوّلًا) من عذاب الله وعقابه.
ولو لم نفعل.. كنّا غاشين لرعيتنا، فقد قال تعالى: {قُوْا أنفسكم وأهليكم نارًا وقودها الناس والحجارة} وفي الحديث المتفق عليه: "ما من عَبْدٍ يسترعيه الله رعية، يموت يوم يموت وهو غاشٌّ لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة".
قال القرطبي صاحب المفهم: (ما من عبد) لفظ عام في كل من كُلّف حفظ غيره؛ كما قال صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته"؛ فالإمام الذي على الناس راع، وهو مسؤول عن رعيته، وهكذا الرجل في أهل بيته، والولد، والعبد.
والرعاية: الحفظ والصيانة، والغش: ضد النصيحة.
وحاصله: راجع إلى الزجر عن أن يضيع ما أمر بحفظه، وأن يقصر في ذلك مع التمكن من فعل ما يتعين عليه. اهـ.

لذلك ورد الأمر بتعليم الأبناء الصلاة وهم أبناء سبع سنين، وضربهم عليها وهم أبناء عشر سنين.
وقد كان الصحابة في عهد رسول الله -عليه الصلاة والسلام- يصومون صبيانهم، حتى إذا بكى من الجوع.. أعطوه اللعبة ليتلهى بها (وهذا يدل على صِغَر السن).
وقد عَلَّم النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- عبدَ الله بن عباس حديث: "احفظ الله يحفظك" الشهير وهو غلام صغير.
كل هذا داخل إطار عام ضابطه التدرج والاتزان.

وغالبنا في شأن تربية الأبناء نقع في التطرف؛ فنكون فريقين (أو ثلاثة): فريق يقضيها مع أبنائه بالتضييق والإغلاق المستمر حتى يدمر نفسية ولده ويخرجه أشبه بالمنافق!!
وآخر يترك أبناءه بلا ضابط ولا رابط حتى ينفلت بالكلية وتستغرقه الشهوات حتى ينحرف بفعل أبيه!!
والحق هو التوسط بين الفريقين، بحيث ننشغل بأبنائنا أمرًا ونهيًا ونصحًا وتوجيهًا وتصحيحًا، دون أن نصل لدرجة الكبت والقمع والملل.
كما نفسح لهم المجال للانطلاق والتعرف على الحياة والتجربة للجديد مع ما يستلزمه ذلك من الوقوع في بعض الأخطاء، دون أن نتركهم للانحراف والفساد.
وهكذا في كل المجالات (فيما يتعلق بالدين والدراسة واللعب والمرح والرياضة والتغذية)

وثمة فريق ثالث يتعامل مع أبنائه بطريقة عاطفية غير متزنة!! لا يعرف متى يأمر وينهى، أو متى يثيب ويعاقب، وما هي الأمور الكبيرة التي تستحق الوقوف معها والتركيز عليها، والأمور الصغيرة التي تُمَرَّر ويُتَجاوز عنها؛ وهذا إنسان يحتاج لضبط نفسه وتعليمها أولًا، فليس كل فعل مستفز يقتضي التجاوب معه، وإلا صار الكبير كالصغير الذي كلما حصل شيء لا يعجبه.. بكى!!
علمًا بأن الإنسان الانفعالي تسقط هيبته بسرعة في نفوس أبنائه؛ فلا يستجيبون بعد ذلك لأوامره ولا نصائحه مهما كان غضبه أو لون عقابه.

الخلاصة: نحتاج أن [[نقرر]] مع أنفسنا أن أبناءنا أمانة في أعناقنا، وأن حفظها أمر مفروض علينا، والتقصير في ذلك يقتضي العقاب من الله.
كما [[نقرر]] ألا يكون تعاطينا معهم بشكل عاطفيٍّ مجرد من العقل والتفكير.
ثم بعد ذلك نأخذ بكل الأسباب المتاحة لإخراجهم أسوياء منضبطين (نفسيًا وإيمانيًا وجسديًا وتعبديًا وأخلاقيًا وسلوكيا) مع البدء في علاج المشكلات في أول ظهورها.

والله من وراء القصد.
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه؛ أما بعد:
إخواني الكرام.. يسعدني ويشرفنى في هذه الأيام الطيبة المباركة أن أعلن عن تخصيص وقت يومي لمن يرغب في حفظ أو مراجعة كتاب الله عز وجل؛ سواء مباشرة لمن يمكنه الحضور إلى مكتبي باسطنبول، أو عبر الإنترنت من أي مكان.

يمكنكم التواصل على الخاص عبر ماسنجر أو على التليجرام عبر هذا المعرف: https://www.tg-me.com/MElbadry
بارك الله فيكم وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال.
مثلما تتعجب من هؤلاء الذين صلوا الجنازة على الصهيوني المتأسلم.. تتعجب أيضًا من هؤلاء الفرحين والحزانى (نعم الاتنين) بمخرجات ما يُسَمّى كذبًا وزورًا #محكمة_العدل_الدولية!!
ربما يروق لنا صنيع #جنوب_أفريقيا من باب الإحراج والضغط السياسي؛ لكن لا ينبغي أن ننتظر شيئًا ذا بال من أي مؤسسة منبثقة عن #الأمم_المتحدة أو يحركها #مجلس_الأمن_الدولي
وبإذن الله نرى هذا #النظام_العالمي الكAفر و #المجتمع_الدولي المجرم وهو يتآكل بصنيع قادته وزعمائه.

اللهم انصر عبادك المجAهدين في سبيلك وأنج المستضعفين من المؤمنين.
#بس_كده_يا_مؤمن
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليست #القسام وحدها.. بل طوفان من أمة الإسلام يُعِدُّ: #جحيم_الصهاينة.
Forwarded from أحمد مولانا
رحم الله المهندس محمد الظواهري وغفر له، وأسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
2024/06/26 11:37:50
Back to Top
HTML Embed Code: