Telegram Web Link
و الغالي ماوفيـتَه
هُمَّة أربعَة شنطيـتَه ! .
أُم البنين عليها السلام لم تحضر الطف ، ولم ترَ ما رأت زينب ، لكن أصبح لها ذِكر خاص في هذهِ الأيام حتى خُصصت لها ليلة كامِلة لذكرها ، لماذا؟ ، لانها ربطت حياتها بالحُسين ، لانّ الحُسين كان محور حياتها ، انت كذلك.. إن ربطت حياتك بالحُسين سيكون لكَ ذِكر خاص في كل مكان.❤️
لا غفران في موقف جعلني اشفق على نفسي .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يصادف اليوم ليلة 8 محرم، وهي ليلة مخصوصة بإسم عريس الطف، القاسم بن الإمام الحسن (عليه السلام).

خرج القاسم للميدان ودمعه على خديه ويقول:

‏إن تنكروني فأنا نجل الحسن
‏سبطُ النبي المصطفى والمؤتمن
‏هذا حسينٌ كالأسير المرتهن
‏بين أناس لا سُقوا صوب المُزن

‏"السَّلَامُ عَلَىٰ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ
عَلِي الْمَضْرُوبِ هَامَتُهُ الْمَسْلُوبِ لَأْمَتُهُ"
لا شيء هذه الليلة يضاهي الوجَع في كلمات
"يُمه ذكريني من تُمر زفة شباب" 💔
ليلة ٨ مُحَرَمّ ..
هَذهِ ليلة تُذبح حِلم الشباب وتتعالىٰ الأصوات "يمة ذِكريني"، مواساةً لـِ قلب رَملة في هَذهِ الليلة سَتودع عِريس الطفوف 🕯💔

‏السَّلامُ عَلىٰ مَن زَفْتُه السّيُّوف وحَنَّتْهُ الدِّمَاءْ
السَّلامُ عَلىٰ ابنَ الحَسْن 💔..
الليلة تتوجه الروح إلى البقيع ‏على قبْر الحسَن تصبّ دَمْعها:‏"سيّدي ليتك حَضرته يَوم الطّف ، عَريسٌ بالدّماء خَضيب !"🕯💔"
ليله ٨ مُحرم |
السلام على عريس كربلاء ،
السلامُ على من زفته السيوف و حنته الدماء "
السلامُ علَى القاسمِ بنِ الحسنِ بنِ
عليّ، المضروبِ هامتُه، المسلوبِ لامَتُه ..
ورملة على الجاسم هوت تلطم صدرها
وانت طريح وجثتك ما حّد قبرها
گلها بلسان الحال صبري وودعيني
وجمعي وسادة من الترايب وسديني
يبني ضعيفة بحال وذوبني مصابك
عريس يبني ومن دما نحرك خضابك
انهدم ذاك البنيته وطاح يبناي
تبقى وياي ظني بيك يبناي
‏٨ مُحــرم
‏هَذهِ الليلة تُذبح حِلم الشباب
‏وتتعالىٰ الأصوات " يمة ذِكريني "
‏مواساةً لـِ قلب رَملة
‏ في هَذهِ الليلة سَتودع
‏عِريس الطفوف💔.
كان القاسم (عليه السّلام) عند استشهاده شابًّا، ولكنّه كان بمرتبة عالية من البصيرة والجهاد وثبات الموقف والعزيمة!
غالبًا.. هذا هو تأثير التعلّق بالحُسين (عليه السّلام)؛ فلا تقصّروا بأخذ شبابكم إليهِ، ولا تذروهم في ضياعهم وتضعوا لهم الحجج والتبريرات.
عَليّ الأكبـَر إبنُ الحُسين گان اشبه النـاس بـ رسول الله ، فَـ ‏کُلّما اشـتـاقَ قلبْ الحُسين لرؤية جدّه رسولِ اللّه،
كانَ ينظر إلىٰ وجهِ عَلي الأكبَر
أنَا عَليُّ بن الحُسَين بن علي
‏نحنُ وبيتَ الله أولَى بِالنّبي
‏تالله لا يَحكُمُ فينا ابنُ الدّعي
‏أطعَنكم بالرُمحِ حتىَ ينثني
‏أضرِبُ بالسّيفِ أحامِي عَن أبي
‏ضَربَ غُلامٍ هَاشِميٍّ عَلَوي
2024/09/29 11:26:12
Back to Top
HTML Embed Code: