" فقط كنت وما زلت أؤمن أن إظهار الإهتمام هو إظهار للحب ،لا حب بلا إهتمام"

‏" أحب حقيقة وفكرة أن هذا الشخص الساكت الصامت الذي لا احد يعلم ما بداخله ،هو شخص ثرثار مع شخصٍ أخر"

" أؤمن أن غض الطرف أكثر تعباً من التحديق ،أن سهولة المسامحة أكثر إجهاداً من أخذ الحق ،وأن السكوت في مواطن كثيرة يرهق أكثر من الكلام"

" الأسباب غير مهمة ،معظم الحرائق سببها شرارة صغيرة ،ومعظم الخلافات أسبابها تافهة ،السر يكمن في ردة الفعل ،هناك فرق بين من سعى لإخماد الحريق ومن لعب دور الرياح"

" لا تسترق النظر مادام الديار ما عادت ديارك"

‏" أستثمر عواطفك في شخص شجاع لا يضعك في موقف محرج تطرح من خلاله أسئلة حول قيمتك"

" نراه ساهٍ كفردٍ ما له أحدُ
وفي إرتباكٍ كمن في صدره بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذق ألماً
‏وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ"

" بذلت الجهد المطلوب ،ولكنها أمور لا يكفي أن تبذل لها السبب ؛هي ليست لك وفقط"

" ‏يمكن للصمت أيضاً أن يكون مدوّياً"

" إن شعرت بأن سفينتك تغرق ،قد يكون هذا هو الوقت المناسب للتخلّص من الأشياء غير الضّرورية التي تثقلها"

"والآن مُجدداً أدركت أن الكلمة لا تُرد والقسوة لا تُمحى والوجع لا يُغفر والوهم لا يُصدق ،وكل شيء في النهاية مكتوب عليه أن يتغير ،وما يتغير لا يعود ،وما تُبدّله لحظات القسوة لا تُعيده أعوام من الحنيّة"

" في الكتب فقط ،نفهم مالذي يجري حقاً"

" وسأظل دوماً ،ذلك الذي يحييه حماس الطريق ولا يميته سوى برود الرفقة"

‏" أجده سبب مستحق أن تفرط بالمحبة إتجاه شخصاً ما لأن وجوده حنون ،يخرج أفضل نسخة منك بدون عناء أو مثالية مزيّفة"

" قد لا تكون بحاجة لتغيير الحدث المزعج أمامك ،بقدر ما أنك بحاجة لتغيير نظرتك عنه فتتغير مشاعرك"

" تُجرح مرّة في العمر ،جرحاً أليماً
لكنك تبصر بعده كأنك لم تكن ترى قبل أن تُجرح هذا الجرح ،كأن أحداً شقّ شفتا عينيك بموس ،فتُجرح وتُدمى ،لكنك تُبصر ،لكنك تَرى"

"‏ يخاف المرء أن يكون الإطمئنان وهم ،أن يكون مرور الأشياء ليس هادئاً كما يبدو ،بل يأخذ من روحه الكثير"

" لا يوجد شي غالباً يدعوا للإستعجال
معظم الأيام بطبيعتها مهمة ،لكن غير طارئة
الكثير من الأفكار بطبيعتها مُلحّة ،لكن لا تحتاج إلى ردة فعل عاجلة"

" يمكن للمرءِ أن يلوم نفسه على عمل ،على كلمة تلفّظ بها ،ولكن لا يستطيع أن يلوم نفسه على شعور ،لأنّه بكلِّ بساطة لا يملك أيةُ سلطةٍ عليه"

‏" ولأنِّي جيّدةٌ في قراءة الوجوه ،لا يضطرّ الآخرون أن يتركوا لي رسالة وداعٍ على الطاولة أفهم مبكراً أنّ عليّ الخروج دون أن يُجعّدوا أيّ ورقةٍ في محاولة صياغة وداعٍ لبق"