" يتضح الذي يحبك من طريقة إعتذاره ،من حَجم الكبرياء
الذي يَستطيع أن يزيحه عن طريقه حَتى يصل إليك"

" لا أحب التواجد حول أشخاصٍ يتحفظون عن أنفسهم بالكامل ،لكِن في المقابل يطلبون مِنك الإفصاح"

‏" لا بالمقدار
إنما بالكيفية التي يحتويك بها أحدهم
حتى يثبت لكَ بأنه يكترت"

" أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل
أنتبه لكل شيء
وكلمة واحدة في حديثٍ طويل
قد تُغير وتيرة الحديث كله

التفاصيل الصغيرة ،التي أعلق عَليها
وأفكر فيها
وأتذكرها بتمعُن
هي بالنسبة لي مواضع قلقي

ليتني كنت أقل إنتباهاً"

" ليس دائماً الحديث عن كونِ الأشياء حولك هي الآمنة
لا عَن المكان ولا الزمان ولا الفرصة إن كانت آمنة أم لا
إن كان العالم آمناً لأفكارك ،أو لك

أحياناً الحديث كلّه يكمن في كونِ قلبك الآمن
لا فيما حوله ،بل فيه
وهُنا المفارقة الكبيرة بين مكانٍ ومكان"

‏" تتشابه مشاعرنا ،لكنّها لا تُعاش بنفسِ الطريقة ،ثمّة من يتجاوز الألم ،وآخر يغرق فيه"

‏" أغلى ما يمنحه إنسان لإنسان ذكرى سعيدة صادقة لا يمسّها شيء من الزيف ،كلما أستذكرها أرتوى قلبه وأبتَهج"

" قد يرغبُ المَرء ‏أحياناً بأن يرى ،إلى أي مَدى بإمكان الطرف الآخر ‏المحاولة من أجله"

‏نفسي لوّامة وتأنيب ضميري لاذع وأملك قلب بحجم كفّي تأخذه الرأفة وتقلّبه كيفما تشاء ، حتى انه يضايقني الخطأ إن بدر مني أكثر من ان يكون من الطرف الآخر

‏" أي شيء لا يتطوّر يندثر ،أي شيء لا يتجدد ينتهي ،أي شيء يتوّقف عن النمو يتعرض إلى الزوال"

" يحاول فهمك بإستمرار
‏من تظنّه أكثر الناس جهلاً بك"

" تأكدت
أن المرء حين يرغب لا يُعيقه شيء"

" إن خاطبَكُم أحدٌ بالعاطفَة
فلا تُعجزوه بالمنطق
ودعوا للأرواح مُتنفّسها"

‏" لم أنتبه لأي شيء في الطريق

‏ - لأني لا أريد أن أعود -"

" الشِعر والنكتة ،طرق آمنة لقول الحقيقة"

‏" أنت يرعبك الحريق ؟ أنا يفزعني الإنطفاء"

" إختيار الشخص المناسب والتحدث له ،مهارة لا يتقنها إلا حكيم عبقري"

وفاء أحمد تقول :
" أعرف شيئاً واحداً ،وهو أن أُدرك مقامات الحديث مع الأشخاص المُناسبين لقول الأشياء ،عدَا ذلك فإنه لا يُمكنني أن أعرب كلمَة سرّ إطلاقاً ،ولا يُهمّني أن أختزل الحديث عن شيء وكأنّه حكمة بالغة ،الحياة تمضي ،لذلك لا معنى للأسرار !"

" ففي قلبي من الآمال كالأمطار"

‏" أثق بحدسي
‏أعرف بأن غرابة شعورٍ ما
‏لم تأتي من فراغ"