" إختر الذي يعطيك التبرير دون طلب ،خوفاً عليك من إزدحام الأفكار"

" لا صعب في الحياة غير الخطوة الأولى ،فإذا خطاها المرء هان عليه ما بعدها"

" أن تكون إنتقائياً هي ضرورة وليست رفاهية ،لا يُمكننا أن نعرض أنفسنا لكل شيء"

‏" كان المقصد من الحب ألا تراه شخصاً عادياً كغيره ،وإلا ما فائدة أن تختاره هو وحده بين ذلك الجموع من الناس ،ثم تعامله كواحدٍ منهم ؟"

‏" من النباهة أن يلاحظ المرء الأشياء البسيطة التي تُبذل من أجله ،وإظهار علامات الإمتنان من حسن الخلق"

“ لكنّها تعرف جيداً أثر الكلمة لذلك تجدها تصمُت طويلاً قبل أن تتكلم"

" زينةُ المَرءِ منْطِقه"

‏" قطَعْنا
‏رِحلةَ المعنَى
‏ولم نسكَرْ
‏بخَمْرِ اللَّفْظْ !"

" لا تهدر حواسك الخمس على شخص لم يستخدم إحساس واحد ليشعر بك"

" من أنبل درجة
أسمها - المسكوت عنه -
أن تعرف أكثر مما تبدي لكنك تسكت حفظاً لقلب الآخر ،
أن تُبصر ما يؤذيك لكنك تختار مساحة السكتة بين الكلمات كي تهدأ النفوس ،
أن تدرك ما خلف النبرة والإيماءة فتمسك عن الإبانة حتى يعم الأمان ،
وأن تسكت عن عثرة المتلعثم وتغير السياق لتعزه قدره"

" أشعُر أن الله أودَع في روحي أمومةٍ أكبر بكثِير من أن أحتملها
أشعر دائماً أن حبّي يُشبه حُب الأمهات ،
وأن غضبِي يأتي مدمِّراً كما تغضب الأمهات وأن حُزني تتوقفّ عليه الأرض وتتداعى من أجلِه السَماء تماماً كما تفعل أحزانُ الأمهات"

" قضينا من الحياة ما يكفي لنلهو ،الآن نستحق محبةً كاملة ،ووداداً صادقاً غير محتمل ،أُلفة نطمئن بجوارها ،ونافذة شك مغلقة ،وباب يقين مشرَّع ،وأرض آمالٍ نحرث ثمارها ،ونهايات سعيدة محكمة"

" التحسين المستمرّ أفضل من الكمال المؤجَّل"

" تبدو مهمة الإنسان الوحيدة في الدنيا محاولة التوازن ،بينما تؤرجحه الحياة والأحداث والرغبات والعمر"

" كل شيء بالحياة مرتبط لدي بالطمأنينة ،أي شيء أشعر إتجاهه بالطمأنينة يكسب محبتي"

"‏ ومن حينٍ إلى آخر يجب إعلان الألم ،يجب التنهد بصوتٍ مسموع"

‏" وتعرفُ وُدَّ المرء في لحظ عينهِ
‏وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه"

‏" محاولات لجعل الأمور أقل أهمية في ذهن حاد الإنتباه"

" أنَّ لا نظمأ لمكانٍ ليس بمكاننا ولا نصيباً ليس من حقنا ،ولا أرضٍ ليست بأرضنا ،وأن لا يكون إرتوائنا بأملٍ لسنا ببالغيه"

" هي أعمق من أن يستحقها شخصٌ سطحي ،أكثر حنيّةُ من أن يعرف أهميتها شخص قاسٍ ،تشبه الكم الهائل من الأحلام التي لا تتحقق في حياة المرء إلا مرةً دفعةً واحدة"