" مرور الوقت يعالجُ كل شيء ويهدمُ كل شيء ،حتى تلك الذكريات الجميلة وأسوء المشاعر تموتُ ولا يبقى منها أثر"

‏" كل ما يحدث يُثبت أن المحاولة هي ما تحفظ الود ،لا يمكن أن نعذر من لا يُحاول"

‏" أحب المحادثة المفتوحة اللي فيها قبول اللجوء متاح بأي وقت ،ما فيه سلام ولا وداع عادي تتكلم العصر وتضحك وتطلع بدون وداع وتفضفض مرة ثانية الفجر وتنام ،كأنها غرفتك ترجع لها متى ما بغيت ترتاح ،تلقى روحك فيها بعد يوم طويل متعب من المجاملات"

‏" أينما يكون الأدب واللغة أكون أنا"

" مثل فراشة تملئ البحار أجنحتها"

‏" ولا مرة أخترت الرحيل ولا الوداع
‏إلا في حال إني كرهت
‏أو أستاحشت
‏المكان أختار الألفة والود المتبادل
‏ما أتقبل فكرة إني أكون
‏مع شخص قلبه جلف
‏وأنا مرسومة في ملامحي حنيتي"

‏" كُن جريئاً لتحلم ،شُجاعاً لتجرب"

‏" أول من يركض للمساعدة هو من جرّب شعور الهلع"

" أتوق إلى الأيام التي أكون فيها كما أنا ،على هيئتي التي أحب ،بصوره أخفّ ،وفي حال أعرفه وتألفه نفسي"

“ ربما أعذب طريقة للتعبير عن المحبّة تجاه الآخر هي الرغبة في قضاء أكبر وقتٍ ممكن معه ،وبما أن الوقت جزء من العمر ..فأنت تُعطيه أجزاءً من عمرك“

" إن الناس يموتون في كل وقت ،الحياة أكثر هشاشة مما نظن ،لذا ينبغي أن تعاملي الناس بطريقة لا تخلف وراءها ندم ،بطريقة نزيهة وإن أمكن مخلصة"

‏” أعرف تماماً كيف تتحول الكلمة إلى باب ،أو سكين ،أو ضمادة ،أو مسحة على الرأس ،أو صفعة ،أو دفعة من على حافة ،أو ضمة"

"‏ كان المقصد من الحُب ألا تراه شخصاً عادياً كغيره ،وإلا ما فائدة أن تختاره ،هو وحده ،بين ذلك الجموع من الناس ،ثم تعامله كواحدٍ منهم ؟"

‏" الذي أختار الصمت سبق له أن قال كل شيء"

" هواتفنا مستودعات سرية
تاريخ حافل بالأحداث والمتغيرات ،
‏كمية الحب والبؤس والأسى والشغف
‏والذكريات والصور فيها أبلغ من كل رواية
‏هواتفنا هي السيرة الذاتية الحقيقية
‏لكل فرد منا"

‏" أعتقد أن اللطف هي الصفة الأساسية التي يجب أن يتمتع بها الإنسان ،أنا أضعها في المقدمة ،قبل الشجاعة أو الكرم ،أو أي شيء آخر"

" تتماهى في المحبّة الغامرة وتنصهر
- بكثافة - فيها ،تغفل عن نفسها للحظات فتجد فمّها يتلو القصائد التي يحبّ ،تقرأها بصوته وبنبرته العذبة ،تتحدّث بلهجته وتستعمل كلماته وترتجي لسانه .ولا تمانع هذا الإنغماس أبداً لا تمانع التطبّع بهذه المحبّة ولا تمانع الإنجراف فيها"

" أعرفُك
أنتَ الذي تشيح بوجهِك
حينما يغمرك التعب
أنتَ الذي تختار الكلمة بجُهدٍ بالِغ
كيّلا تُصيب من حولك فيها
أنتَ الذي تصر على أن تمُد يدَك
ولو هي مُتعبة
أعرفُك
أنت الذي تمنح الآخرين
ما ترجوه
ومافي قلبِك يُضخ على وجهِك
فيتضح ما فيه
من عتبٍ أو محبة
وفي لمستِك
كُلّ ما عجزت عن قوله"

" إن قلبي صريح لا يقوى على المنافقة ،إذا أحب تجلى حُبه بالنظر ،وإذا تأذى تجلّى عقابه بإشاحة النواظر ،كأن من كان أمامه لم يكُن ..فإن النظر عندي برهان على التقبل"

‏" قد يحظى الإنسان منا بشخص صفاته الحميدة كثيرة ،لكن لا شيء يضاهي فكرة أن تختلفَ معه وتعاتبه فيسمعك دون ضجرٍ ،يكونُ لينًا سهلاً في كلامه وردّه عليك ،لا ينكر عليك حقك في ما تقول أو تشعر ،تراهُ يخضع بحبٍ فتخضع ،وتراهُ يلين ،فتوصي نفسك به"