“ دائماً يقولون اللي ودّه في شيء يسعى له
‏وفي روايةٍ أخرى
‏ « لا أشتهى القلب ساق القدم »
‏ وقد قيل
‏« اللي في قلبه صلاة ما تفوته »
‏ ومتداول كثيراً
‏ « تمشي القدم عند ما يحب الخاطر »”

" إننا مسؤولون عن النظر في أنفسنا ؛لأن الذي يعجز عن معرفة نفسه ،وما فيها من العجائب والغرائب ،لا أمل له في أن يعرف نفس سواه ،وهو إن فكّر في الحكم على غيره ،فإنما يجوب البيداء في الليلة الظلماء"

" أبلغ دلالة على أثر أحدهم في روحك
‏حضوره في مناماتك"

‏" تقدير المعروف ،أهم من ردّه"

ممكن تدعون لريتاج يوم الثلاثاء ظهراً عندها إختبار قدرات

اللي ما يدعي يطلع من القناة

يفقد الإنسان ذاته عندما يبرمج عقله بأن يفكر بإستمرار بالمستقبل !
‏مجرد أن تجعل عقلك يفكر بسؤال ماذا سأفعل غداً بإستمرار ستصبح رهينة لسباق المراحل دون أن تستمتع باللحظة التي تعيشها ،ستجد أنك تحرق الوقت واللحظات في ركض دائم لا يتوقف ولن يتوقف طالما عودت عقلك على هذه الطريقة ،توقف فوراً

نعيش في زمن نركض فيه سعياً لمجرد السعي فقط ،و كأن شيئاً ما سوف يفوتنا ،نعيش اليوم في ترقب غد وفي التفكير في غد ويأتي الغد ونفكر بالذي يليه ونريد كل شيء ونخاف من كل شيء ولا نحصل على شيء ،
‏يجب أن نتوقف لنعيش

‏" لا تفوت النظر في عيون من ينظر لك بمحبة
لأنها فرصتك الوحيدة لتشاهد نسختك الجميلة"

" لا خِلاف لنا مع المستحيل ،كل الحروب
نخوضها مع الممكن !”

" الفارغ من الفكرة لا يغرق !"

‏"حيثما كنتم فصلوا عليّ فإن صلاتُكم تبلغني"
‏- اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد .

http://quranapp.com/18
سورة الكهف نور بين الجمعتين❤️.

“ هذه المرة كباراً
نعرف أن خطوةً
في الدربِ الخاطئ
تكلّف عمراً”

" الحزن كله يُحترم ،فلا يُستصغر ولا يُحقّر ولا يستهزئ به ،فله من الإحترام ما لامس القلب وتَغَرغَرت به العين ،فمن الخلق والأدب إحترامك حزن غيرك"

‏” الحياة ممكن تُعلّمك أموراً
بسيطة ،لكنّها جوهرية”

‏” ينبغي أن نشدّد على نقطة الشخص اللي يستوعب جميع أفكارك ،وتلميحاتك ،ومشاعرك بأنه رهيب بالفعل
يحسن الإستماع ،والحوار ،وفهم حالاتك الشّعورية ،وما عنده مشكلة يواجه كل شعور متعب ،وكل فكرة كنت تحاول جاهداً تمريرها في زهوٍ وخيلاء”

“ من النباهة أن يلاحظ المرء الأشياء البسيطة التي تُبذل من أجله”

" الخاطر اللي ما تعرف تجبره لا تكسره
والجميل اللي ما تعرف ترده لا تنكره"

" أعرِفُ من أنا
وأُحب من أكون
لا بدّلني هذا الزمان
ولا غيرت فيني الظُنون
لم أخدع أحداً
بوهمٍ زائفٍ
ولا زيّنتُ لهم
ما يكرهون
كُنت أنا ،أنا
مهما كانوا يكونون
صدقتُ نفسي
آمنتُ بِها
وما همّني لو بي يكفرون
نذرتُ عُمري للعطاء كأنني
شجرةٌ مُباركةٌ حيثُ أكون”