“ يتحدث دوماً بهدوء ويصمت على مهل كأنّه يستمتع بكلماته ،ودوماً على ثقة كاملة من صحّة وصدق ما يقول”

“ رؤية الأحبة ،تُخفي إرتجافة ملامحنا المتوترة ،تُعطينا مُبرراً ،لتحملِ الحياة يوماً آخر ،وتمدّنا بالأمل لنمرَّ بين مشاحنات الحياة ،ومُحاولة أخذنا حقّنا منها عُنوة .‏
رُغمَ طعم المرارةِ ،ورغم الأسي ،يتحلى جانباً كبيراً من الحياة ،بوجوههم”

"‏ من منّا لم يكن وحيداّ في وقت ما وسط حادثة
إجتماعية ؟ إن الشعور بانفصالنا عن بقية الحياة
يكون الأكثر دقة عندما نكون محاطين به وسط
الضجة والحديث .إننا ندرك حينذاك عما في
لحظات العزلة :كم نحن غرباء بالنسبة لبعضنا
وكم غريبة هي الحياة عن الحياة"

‏"رتبتُ بالنسيان فوضى آجلةْ"

" ‏من خصال الخير العزيزة أن تكون مأمون الجانب ،
‏يُجالسك الإنسان أو يرتحل عنك آمناً من تلوُّنك وتقلُّبك"

‏" من شرف بعض المعاني أنها لا تُدرك بالعقل بل بالمعاناة ،ولا تُفهم بالبيان بل تُذاق بالتجربة"

‏" كما لو أن حنين المرء للأشياء التي يحبها يكون فوق أكتافه"

“ المرءُ تَوَّاقٌ إلى ما لم يَنَلْ”

“ في أول وهلة عندما تعيد النظر قد ترى أنك ببضعة قرارات عقلية كنت تريد إصابة الطريق الصحيح ثم بعد فترة تجد إنك في طريق أخرى غير التي كنت ترمي إليها لا تزال صحيحة لكن في خير أعم مما كنت تنظر إليه أول مرة وهذا لأنك أنت المُراد من السُبل التي تسلكها لا السبيل نفسها !
فتؤمن أنك لا تملك لنفسك ضرا ولا ..نفعاً”

" التسرُّع يؤدّي لضغط كريه بين ما يكونه المرء وما يريد أن يكونه .
‏التسرّع يأتي من الخوف من ألا نكون شيئاً”

“ لطالما كانت الإنسانية مفصّلة على مقاس الأقوى”

“ لا تعتذرنَّ ،إلا إلى من يحب أن يجد لك عذرا”

‏" إننا لا نرى من العالم إلا بقدر ما
‏تسمح لنا نماذجنا الذهنية أن نرى"

“‏ جهاد العشرين
‏ولا ندم الأربعين”

﴿ إِنَّ رَبِّي لَسَميعُ الدُّعاءِ ﴾

" قررت أن لا أبذل بعد اليوم أي مجهود
في سبيل المودّة التي تظهر مثل ظل في أحيان كثيرة وتختفي في بقية الأوقات
ولن أسعى بروحي المَمدودة تجاه أي أحد
لا يمد طرف إصبعه
ولن أترك قلبي يأمل ،وينتظر ويتمنى
سأدع لكل الأشياء حرية الذهاب دون عودة"

‏" أحب فيني هالمقدرة على التوقف ،وإكمال المسير وحدي بعد أن كُنّا نخوض غمار هذه الحياةِ معاً ،يُعجبني فيَّ أنني إستطيع أن أميّز بين عيني البصيرة والقلب ،فلا تهزمني محبة أحد ولا تقويني !"

" مقامك حيثُ أقمتَ نفسك ،لا حيث أقامك الناس ،فالناس لا تعدل ولا تزن"

“ أنا مش إيجابية ،أنا مؤمنة موقنة ما أستسلم لأي جزعٍ كان ولا أحب ألتبس السخط ..أحب أرجو وأنتظر رجائي وألمحه في دروبي وأن كانت طويلة ،وأصبر على أي مُرٍ وعُسرٍ كان ضامنة اليُسر اللي بعده”