Telegram Web Link
Forwarded from الدر المنثور (رياحين الزهراء للنشر الديني)
♦️حكم قرانيه 📚
♦️وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها
التحية هي: اللفظ الصادر من أحد المتلاقيين على وجه الإكرام والدعاء، وما يقترن بذلك اللفظ من البشاشة ونحوها. وأعلى أنواع التحية ما ورد به الشرع، من السلام ابتداء وردًّا. فأمر تعالى المؤمنين أنهم إذا حُيّوا بأي تحية كانت، أن يردوها بأحسن منها لفظا وبشاشة، أو مثلها في ذلك. ومفهوم ذلك النهي عن عدم الرد بالكلية أو ردها بدونها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
‏تغزية لاستشهاد الامام الكاظم عليه السلام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بسمه تعالى
الحيوانات والطيور والحشرات التي جاء ذكرها بالقرآن الكريم:

١.البقرة في سورة البقرة آية ٦٧
٢.العجل في سورة البقرة الآيات ٥١،٥٤،٩٢،٩٣
وفي سورةالاعراف آية١٤٨،١٥٢،
النساء ١٥٣،
هود٦٩،
طه ٨٨،
الذاريات ٢٦
٣.الخنزير آية ١٧٣ سورة البقرة
آية ٣ المائدة
آية ١٤٥ الانعام
آية ١١٥ النحل
٤.القرد آية ٦٥ البقرة،،آية٦٠ المائدة،،آية١١٦
الاعراف
٥.الكلب آية١٧٦ الاعراف،،١٨ الكهف،،٢٢ الكهف
٦.الذئب الايات ١٣،١٤،١٧ سورة يوسف
٧.الفيل سورة الفيل
٨.البغال آية٨ النحل
٩.الخيل آية١٤ آل عمران،،٦٠ الانفال،،٨ النحل
١٠.الحمير آية٨ النحل،،،آية ١٩ لقمان
١١.الحمار البقرة ٢٥٩،،الجمعة ٥
١٢.الجمل آية ٤٠ الاعراف
١٣.الناقة ٧٣،٧٧ الاعراف،،١٥٥ الشعراء،،٦٤هود
٥٩ الاسراء،،٢٧ القمر،،١٣ الشمس
١٤.السبُع آية ٣ المائدة
١٥.الضأن آية١٤٣ الانعام
١٦.الماعز آية ١٤٣ الانعام
١٧.النعجة آية ٢٣ ص
١٨.الحوت آية ٦٣ الكهف،،١٤٢ الصافات،،٤٨ القلم
١٩.الحية آية ٢٠ طه
٢٠.الثعبان ١٠٧ الاعراف،،٣٢ الشعراء
٢١.الهدهد ٢٠ النمل
٢٢.الفراش ٤ القارعة
٢٣.العنكبوت آية٤١
٢٤.النحل آية ٦٨
٢٥.النمل آية ١٨
٢٦.البعوضة ٢٦ البقرة
٢٧.الذبابة ٧٣ الحج
٢٨.الضفدع ١٣٣ الاعراف
٢٩.القمل ١٣٣ الاعراف
٣٠.الجراد ١٣٣ الاعراف،،٧ القمر
٣١.السلوى ٥٧ البقرة،،١٦٠ الاعراف،،٨٠ طه
٣٢.الغراب ٣١ المائدة
٣٣.البعير سورة يوسف ٦٥،٧٢
٣٤.الاسد سورة المدثر(فرت من قسورة)
٣٥.الغنم الانعام ١٤٦،،طه ١٨،،الانبياء آية٧٨
شوفوا الابداع يمني يبتكر قصة بترتيب سور القرآن.

رووووووووووووعة
نجح عالم يمني يدعى الدكتور محسن القاضي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:إن رجلا قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة ( إبراهيم ) و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في ( كهف ) له، ثم أمر ابنتَه ( مريم ) وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم ) ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ ( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس)
اللهم أرزق وارحم واغفر وانصر واشفي كل من ساهم في نشر الموضوع وشاركه وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
Forwarded from الدر المنثور (Abdulrahman Ahmed)
Forwarded from الدر المنثور (♡̨عـاشـقـة السـيـدة زيـنـب ع♡̨)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from خواطر عراقية (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غداً ١ ذو الحجة :
عن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: قال لي أبى محمد بن علي عليهما السلام:
يا بنى لا تتركن ان تصلى كل ليلة بين المغرب والعشاء الآخرة من ليالي عشر ذي الحجة ركعتين، تقرء في كل ركعة فاتحة الكتاب و (قل هو الله أحد) مرة واحدة، وهذه الآية:
(واعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون أخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين) إذا فعلت ذلك شاركت الحاج في ثوابهم وان لم تحج .
Audio
‏مقطع صوتي من عبدالرحمن
Forwarded from 🌏 قناة أهل البيت (ع)🌍 (جنة الحسين)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يـاتــُربـة َ الـطـفّ يـاحـمـراءَ قـانـيـة اسـقـيـك ِدمـعي إذا لـم تـَسْقِـك ِالـدِيَـمُ

ياتـُربة َالطفِّ يـجـري فـي جـوانـبهـا من كوثـر ِالخـُـلد ِ مـاءٌ دافـِـقٌ شَـبـِـمٌ

ياتـُربة َ الطـفِّ ياجُرّحاً يُـنـازعُـنِي من قـَبل ِ ألـف ٍونـيـف ٍليـس يـَلْـتـَـئِـمُ

تمـضي السـنـون ُ واحزاني أُجـَدِدُهـا فـي كـربـــلاءَ بـعـاشــوراءَ تـَحْـتـَدِمُ
2024/10/01 04:24:56
Back to Top
HTML Embed Code: