"لستُ أرجو في انطفاءٍ كاملٍ
أنْ تُعيدي في يدي
معنى يدي
عاوديني كلَّ موتٍ مرةً
المسي قلبي قليلاً .. وابعدي."
أنْ تُعيدي في يدي
معنى يدي
عاوديني كلَّ موتٍ مرةً
المسي قلبي قليلاً .. وابعدي."
المرايا اللي تطلعچ بشعة لترجعين
وتباوعيلها مرة ثانية
المسچ اللي يتعبچ احذفي
المُكان اللي يضايقچ أطلعي منّه
الشغلة اللي معاجبتچ أترگيها
وأختاري الأحسن . . .
الگعدة بين ناس ممرتاحه بيها گومي منها
العلاقة اللي تعبّچ وتسببلچ أنهيارات
أبتعدي منها ....
أختاري المكان اللي ترتاحين بي
بالمُختصر أختاري نفسچ و راحة بالچ 🌟
وتباوعيلها مرة ثانية
المسچ اللي يتعبچ احذفي
المُكان اللي يضايقچ أطلعي منّه
الشغلة اللي معاجبتچ أترگيها
وأختاري الأحسن . . .
الگعدة بين ناس ممرتاحه بيها گومي منها
العلاقة اللي تعبّچ وتسببلچ أنهيارات
أبتعدي منها ....
أختاري المكان اللي ترتاحين بي
بالمُختصر أختاري نفسچ و راحة بالچ 🌟
لا أستطيع أنّ اتقبل شخصاً لايخشى على خاطري من فلتاتُ لسانه ، والذي لايرفع منِزلتي عن تقلباتّ مزاجهُ .
ملجوم صرخ ياهو اليصدگ بيك
لو تنتحر لو ماتبين ملجوم
وتگول هاي الناس كلمن ظرفة
وتگول فترة وتصفة بس ماتصفة
ومرات تطلع تختنگ من البيت
بس ماتميز الشارع من الغرفة..!
لو تنتحر لو ماتبين ملجوم
وتگول هاي الناس كلمن ظرفة
وتگول فترة وتصفة بس ماتصفة
ومرات تطلع تختنگ من البيت
بس ماتميز الشارع من الغرفة..!
"لستُ الذي يَرتَجي الناسُ وَصلاً
ولا مَن إذا هَجروا يَألمُ
أنا البَدرُ .. ما ضَرني في لَياليّ
سُحبٌ تُغادرُ أو أنجُم"
ولا مَن إذا هَجروا يَألمُ
أنا البَدرُ .. ما ضَرني في لَياليّ
سُحبٌ تُغادرُ أو أنجُم"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لستُ الذي يَرتَجي الناسُ وَصلاً
ولا مَن إذا هَجروا يَألمُ
أنا البَدرُ .. ما ضَرني في لَياليّ
سُحبٌ تُغادرُ أو أنجُم"
ولا مَن إذا هَجروا يَألمُ
أنا البَدرُ .. ما ضَرني في لَياليّ
سُحبٌ تُغادرُ أو أنجُم"
الخلوة مع الله قوّة ومُواساة وجبر مهما كانت ظروف يومك لا تنسى حظّك منها، لا تدع صفحة يومك تُطوى دون أن تروي روحك بمناجاة ربّك ودُعائه والجلوس بين يديه، التعلق بالله هو الأمان الذي لا يصحبه خوف، والطمأنينة التي لا يشوبها قلق، والتوفيق الذي لا ينقطع"
ستظل في معركة مع نفسك ما دمت حياً ! فلا تمل ولا تسأم من تكرار التوبة ولا تتباطأ في رجوعك إلى الله، فالرحمن يُحب هذا الإتيان ولو كنت غارقاً في لج من الذنوب والآثام ! تأنيب ضمير وحرقت لبّ قلب بعد غشاوة ذنب أصابت قلباً مؤمناً ، إنها لشُعلة يُحبها الله فلا تدعها تنطفئ