تعتقد أنك بخير حتى تستيقظ ألرابعة فجراً و تحدق في سقف غرفتك منتظراً النوم أو البكاء .
أملي أن أنتمي لمكآن أجدُ فيه نفسي ، أذهبُ إليهِ برغبةٍ لا تنقص بل تزيد مع كُل مرة .
أني أحُب الرسآئل التي تجعلني أفتح كلتآ عيني وتجعلني أنسل من سريري بسلاسة مطلقة صآنعةً أبتسآمةً علىٰ وجهي تكفلُ لي أن يومي هذآ سيمرُ علىٰ خير مآ يرآم .
تخآفُ أن تسأل لأنك تخآف أن تتأكد ، لا يوجد فزع يُنآفس فزَع أنتظآرك لسمآع جوآب تعرفه مُسبقاً .
بمنتهىٰ الصرآحة أنآ عمري مآ حسيت بقيمة حد بعد مآ مشي من حيآتي بل بالعكس بحس بالذنب تجآه نفسي إني كنت سآيب حآجة مش في مكآنهآ الصح .