الذي يؤلم في الحقيقة
هو قدرتنا على التوقع بأن من نحُب
لن يتجرأ على فعلٍ مؤذي ،
كانت تلك الدهشة التي تُخلق
في ملامحنا عند سماعهُم
يقتلون الحياة التي في داخلنا
هي التي تجعلنا نسقط في قاع الحقيقة
في كُل مرة.
- ديارحسن.
هو قدرتنا على التوقع بأن من نحُب
لن يتجرأ على فعلٍ مؤذي ،
كانت تلك الدهشة التي تُخلق
في ملامحنا عند سماعهُم
يقتلون الحياة التي في داخلنا
هي التي تجعلنا نسقط في قاع الحقيقة
في كُل مرة.
- ديارحسن.
" يدُكَ"
من هُنا حتى ألفَ سنة ،
لن تُخلق يدٌ تحملُ ثقل رأسي والأفكار
مثلَ يدُك..
من هُنا حتى يذبلُ وجهي ،
لن أجد أرضٌ تحملُ قساوة جِلدي والبرود
مثلَ باطن يدُكَ..
فمن غيرها يلوح لي بإستمرار؟
ويجعلُ من كُل المُدن شاحبة
لا ترتضي قومٌ يحملون أطباعي،
لن يتعرف عليّ أحدٌ في يَدكَ
سأختبئ لعلِ جسدي يضيع
ولا أعودُ مرةً ثانية
أتمشىٰ في الأراضي مغتربة
دونَ أرضك..
فليسَ هنالك غيرُك هنا
لا يخجلُ من حبهُ لي
لا يتغاضىٰ عن وجودي
بين الأنظار..
أُحبكَ فتُحبني ،
فمن غيرُك يردُ لي الحُب
ولا يجعلني أنتظر؟
بجانبك أنتَ وقفتُ
بعد كُل هذا الركض والإستسلام
بجانبكَ أنتَ فقط
وجدتُ الرد على السؤال..
وأمتلئت روحي باليقين
وَحدها يدُكَ ،
ألتحمت بملامحي
وأخرجت الغُربة بعيداً
فكلما أسودت روحي
عدتَ أنتَ تمسكني
من الوريد ، بنظرةٍ فقط
بين الحاضرين..
بمسافة شخصين أو عَشرة أشخاص
كنتَ قادراً على نثر السوادَ بعيداً
وإحتضان سوئي..
حتى سكنتُ يدَك ،
يُدكَ وأنتَ..
الأرضَ التي لن ترفضني أبداً.
- ديارحسن.
من هُنا حتى ألفَ سنة ،
لن تُخلق يدٌ تحملُ ثقل رأسي والأفكار
مثلَ يدُك..
من هُنا حتى يذبلُ وجهي ،
لن أجد أرضٌ تحملُ قساوة جِلدي والبرود
مثلَ باطن يدُكَ..
فمن غيرها يلوح لي بإستمرار؟
ويجعلُ من كُل المُدن شاحبة
لا ترتضي قومٌ يحملون أطباعي،
لن يتعرف عليّ أحدٌ في يَدكَ
سأختبئ لعلِ جسدي يضيع
ولا أعودُ مرةً ثانية
أتمشىٰ في الأراضي مغتربة
دونَ أرضك..
فليسَ هنالك غيرُك هنا
لا يخجلُ من حبهُ لي
لا يتغاضىٰ عن وجودي
بين الأنظار..
أُحبكَ فتُحبني ،
فمن غيرُك يردُ لي الحُب
ولا يجعلني أنتظر؟
بجانبك أنتَ وقفتُ
بعد كُل هذا الركض والإستسلام
بجانبكَ أنتَ فقط
وجدتُ الرد على السؤال..
وأمتلئت روحي باليقين
وَحدها يدُكَ ،
ألتحمت بملامحي
وأخرجت الغُربة بعيداً
فكلما أسودت روحي
عدتَ أنتَ تمسكني
من الوريد ، بنظرةٍ فقط
بين الحاضرين..
بمسافة شخصين أو عَشرة أشخاص
كنتَ قادراً على نثر السوادَ بعيداً
وإحتضان سوئي..
حتى سكنتُ يدَك ،
يُدكَ وأنتَ..
الأرضَ التي لن ترفضني أبداً.
- ديارحسن.
وفيما قيل عن أشد البؤس وإنما كُلّه :
“الأشد إيلامًا أن يقمعك من كنت تكافح من
أجله“
-نايشوكوف.
“الأشد إيلامًا أن يقمعك من كنت تكافح من
أجله“
-نايشوكوف.
قَبل أن تقول إِنَ الحياة لاتَستقيمْ معي إنظُر الى نفسُك اولاً ، ربما انتَ من يمشي مائلاً .