الكنز الحقيقي من وجهة نظري هو إنك تراهن على شخص وميخيبش ظنك أبدًا، وكل شوية يثبتلك إنه قد المكانة اللي أنت حطيته فيها وإنه جدير جدًا بيها، تراهن ومتندمش على ثقتك اللي اديتهاله لأنه دايمًا بيطمنك بكلامه وأفعاله، شخص يعرف احتياجك من نبرة صوتك، ويبقى حزنك هو عدوه الأول، شخص مهما ساءت الأمور بيحبك، ومهما الأمور اتحسنت بيحبك بردو، الظروف تتغير بس هو ميتغيرش💙🦋
كنتم الأمل الذي يهدهد لحظات عمري ويطرد من عيوني الشجن، وستصبحون الحلم والأمنية التي تفصلهم عن عالمي ملايين السنين، قُدِّر لنا أن نلتقي، وقُدِّر لنا أن نفترق وربما تكرر الأقدار ونلتقي، فالصرخة لا تُجدي والحزن لايُجدي، ولكن سيظل دربنا معموراً بالورود، ودائماً أنادي يا رب امنحهم القدرة على الإنتظار وامنحني القوة على السير فالعمر بين يديك والأمر كله إليك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اي والله راحت ياعشيري ولكن
انا هنا مابين شكي وريبي
احيان يطري لي الأحزان وأتماكن
واحيان يطري لي الحزن
ويغدي بي واحيان اسندها على الطيب ماكن
اقفت وهي مامسها غير طيبي
اللي ولو انه غدا الوقت داكن
أصبحت اشبه في حضوري مغيبي
يبقى غلاها بنت الأجواد راكن
بأقصى معاليق الهوا يرتوي بي
شفني ولو ماحرك الوقت ساكن
عندي امل بالله وحلمي وشيبي
يمكن عقب ضيق الفضاء والأماكن
ربي يعوضني به في مشيبي
كيفي وهي ماهي من نصيبي ولكن
للحين ادعي جعلها من نصيبي
-راحت
-راحت💔
انا هنا مابين شكي وريبي
احيان يطري لي الأحزان وأتماكن
واحيان يطري لي الحزن
ويغدي بي واحيان اسندها على الطيب ماكن
اقفت وهي مامسها غير طيبي
اللي ولو انه غدا الوقت داكن
أصبحت اشبه في حضوري مغيبي
يبقى غلاها بنت الأجواد راكن
بأقصى معاليق الهوا يرتوي بي
شفني ولو ماحرك الوقت ساكن
عندي امل بالله وحلمي وشيبي
يمكن عقب ضيق الفضاء والأماكن
ربي يعوضني به في مشيبي
كيفي وهي ماهي من نصيبي ولكن
للحين ادعي جعلها من نصيبي
-راحت
-راحت💔
ولطالما كنت اهرب من العالم وبؤسه
وخذلان الاحبه
وخيبات الاصدقاء
وتشتت الفكر
ومواجهة الأهل
إليها
والان حتى هي غادرتني وتركتني في شعور
لا استطيع وصف ما أشعر به
وخذلان الاحبه
وخيبات الاصدقاء
وتشتت الفكر
ومواجهة الأهل
إليها
والان حتى هي غادرتني وتركتني في شعور
لا استطيع وصف ما أشعر به
"هل تراقبني كما أراقبك؟
أنا هنا أتامل حضورك الباهت، غيابك المرعب، ثم أغرق في بؤس النهاية.."
أنا هنا أتامل حضورك الباهت، غيابك المرعب، ثم أغرق في بؤس النهاية.."