اسم الكتاب : دفاع عن القرآن ضد منتقديه 📚
المؤلف : عبدالرحمن بدوي ✍
ترجمة : كمال جادالله 📝
عدد الصفحات : 177 صفحة 📑

ربِّ أولادك على أنّ عاشوراء هي الدرع الذي حمى التديّن الحقيقيّ، وهي النداء الذي علمنا الوقوف في وجه الظلم.

أنت 'تُحيي' ذِكرى عاشوراء؟
عاشوراء هيَ الّتي 'تُحييك'!

السّعيدُ من خرجَ بعد عاشوراء 'حياً'!

#محمد_كجك

إلهي، أَفرِغ قلبي من كُلّ حبّ يُبعِدني عنك، ويَحرمني من الحسين(ع)...

فَأَسْأَلُ الله الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيائِكُمْ وَرَزَقَنِي البَرائةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالآخِرةِ.

‏إنّنا لا نمتلك أيّ شيء، لا عند الاحتضار ولا في أوّل ليلة مِن ليالي القبر ولا يوم الحشر، ليس في سِجلّنا شيء سوى حُبّ سيّد الشّهداء عليه السّلام.

الشيخ #الوحيد_الخراساني

أمرر على جدث الحسين | #باسم_الكربلائي

الأحمق هو من يعاتبك كيف تحزن على ما وقع قبل 1400 سنة، وهو يفرح ويصوم بنجاة موسى قبل 3300 سنة!

ثورة الحسين «؏» تقول للشباب: ان مرحلة الشباب ليست مرحلة اللهو واللعب، بل مرحلة الجد والإجتهاد… ألم يكن علي الأكبر؏ من الشباب؟ ألم يكن القاسم؏ من الشباب؟

السيد #هادي_المدرسي

في عاشوراء صدح نداء الإمام الحسين ( ع ) في أحقية طريقه : "ألا وإنّ الدّعيّ ابن الدّعيّ قد ركز بين اثنتين؛ بين السلّة والذلّة، وهيهات منّا الذلّة"، هنا مُنطلق الحرية العالمية، مرتكز الثائرين في وجه الطغيان.
عهداً لمن استشهد على مر الأزمان في عاشوراء، إننا ‎سنستمر في طريق الامام الحسين.

«إن بكائه يؤذيني» كلمة قالها رسول الله حينما سمع الحسين؏ يبكي في بيت فاطمة؏.
تُرى، ماذا كان يقول النبي لو رأي الشمر جالساً على صدره وهو يرفسه برجله ويقطع أوداجه، ثم يرفع رأسه على رمح طويل؟!

السيد #هادي_المدرسي

الناصبي لا يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وآله فالاحتفال به بدعة عنده، والفرح جناية والسرور أثم، ولا يفرح بيوم مبعثه فهو بدعة أيضاً، وضلالة، ولا يسعد بيوم نجاته من سيوف قريش فهي بدعة كذلك، ولا يبتهج بنجاته من دبابة المنافقين يوم ارادوا اغتياله في العقبة فهي بدعة أيضاً ولا يُسر بكل خير انعم الله على رسوله وهو كثير، لكن ما ان يهل المحرم حتى يشد الناصبي حزامه ويرقص طرباً بنجاة موسى وخلاص يونس وافلات ابراهيم عليهم السلام من محنهم.
الناصبي ليس بمحمدي على الإطلاق، بل عدو لمحمد وآله.