Telegram Web Link
اللهُم "بالزهَراء" أزهِر دعواتي بالأجابة، وطوق أيامي بِلطف الزهَراء وعنايتها.
لا شيء أَحـب لناظرِي، وأكثر بهجَة لقلبِي، مِن رؤية الحياة تَدِب في قلبِ إنسَانٍ يَائِـس، وأغلالُ الحـزن تتفككُ عَن فُؤَادِه، وَالبسمةُ ترتسمُ علىٰ وجهِه، والأملُ يلمعُ في عينيهِ، وَكأنه استيقظ مِن سُباتٍ ثقيل، أُدرك حــينها جيدًا بأن كُل شمس غربت ستشرِق حـتمًا من جديد.
لله نحنُ لله ما ضجت به الأعماق.
ما مسّني اليأس من رحمتك، وما عادت يدايَ في دعاءٍ لك صِفراً، أؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق ما نتمنى... وتهبُ أكثر مما نحلم.
اللهم بلغنا ما نود، واجعل بنا دعوة لا تُرد، وافتح لنا باباً إلى الجنة لا يُسد.
هذا الكَسر الذي يملأ أركان قلبك، وتأبى عيناك أن تُظهره، ‏أبقيهِ كما هوَ سيُجبرهُ الله... الله وحدُه.
دائماً ما يأسرني الشخص الذي يربط كل شيء بالله، عند مواساته للناس، عن تصبّره وفرحه، وبين ثنايا أحاديثه العابرة، للهِ تلك الأرواح.
وَاجعَلنا مِنَ المَرحومينَ وَلا تَجعَلنا مِنَ المَحرومينَ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وتظن انك نجوت وتهزمك كلمة دولة الحسين (عليه السلام)...
لنا الفخر ان يرتبط اسمنا بالامام الحسين (عليه السلام).
اَللَّهُمَّ وَ أَنْطِقْنِي بِالْهُدَى وَ أَلْهِمْنِي التَّقْوَى وَ وَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكَى وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَرْضَى.
‏أيُّها العزيز
هذا شهر الله يوشك أن يطوي لياليه
ونحن نُمَنّي أنفسنا
أن نقرأ الافتتاح معك
نستمع أنين دعاء السَّحر بصوتك
نحيي القدر معك
ونتلوك يا جوشن الرّوح
وَالذِّكرِ الحَكيمِ
لا عيد إلّا بطلعتك...
‏إن علامة قبول العمل : حجاً وعمرة، وصوماً وصلاة، وعزاءً ليس الترقب لمنام أو مكاشفة أو نور أو رائحة طيبة، وإنما هو حصول التغير الجذري في الذات، فمن رأى في قلبه اطمئناناً وإعراضاً عن المنكر ورغبة في الطاعة، فليعلم أنه على خير.
الشيخ #حبيب_الكاظمي
عليك أن تؤمن أن الفُرص وفيرة، والأبواب كثيرة، والأرزاق غزيرة، والآفاق عديدة، والعطايا مديدة، وخيرات الله منهمرة، وكرمه واسع لا ينفد، عليك أن تدرك أن هذه الحياة رحبة أكثر مما تظن، وفسيحة أكبر مما تتصوّر، لا تُضيّق على نفسك واسِعاً، ولا تحصر ذاتك في إطارٍ محدود.
بطريقةٍ ما ستدرك أن الطريق الذي اختاره الله لك، كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأن الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرة، كان وراءه شرٌ محض، وأن اليد التي أفلتتك، لم تكن تناسبك منذ البداية، وأن البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة.
اَلّلهُمَّ اَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ
الشهيد حيدر عبد راضي المكصوصي
الولادة : 1984 بغداد
تاريخ الاستشهاد : 2014/12/7 ابو غريب

من سكنة مدينة الصدر تخرج من الجامعة المستنصرية كلية العلوم، عمل منتسباً بالجيش، بعد تخرجه عمل في وزارة الصحة ضمن اختصاصه، كان ملتزماً، مثقفاً، غيوراً، طيب القلب، صاحب مواقف إنسانية، لذلك كانت لديه صداقات وعلاقات طيبة مع أغلب فئات المجتمع، لم يعلم أهله بجهاده وأنه تطوع بالحشد الشعبي حيث كان يلتحق بالجبهة ويتعذر لأهله، بدأ شيئاً فشيئاً يتغيب عن الحضور في المنزل إلى أن إنقطع مدة طويلة وعندما كانوا يتصلون أهله به كان يقول أن سبب غيابه هو العمل في المستشفى، وبعد أقل من شهر أتى حيدر للمنزل ولكنه شهيد، فسلامٌ عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا.
#شـ
أيتها الشقائقُ المشتعلة، قلوبنا المُدماة هي شقائقُ تحمل في داخلِها حرارة شهادتكم، هل سيأتي ايضًا ذلك اليوم حيثُ يقومُ بلبل بتأليف نشيدِ شهادةٍ في وصفِنا؟
الشهيد سلام صالح الساعدي
الشهيد تحسين علي الغراوي
الشهيد صادق عطية السويراوي
الشهيد محمد قاسم النداف

#شـ
‏لا تعامل الله بالقلق، عامله باليقين ليعاملك بالمعجزات.
‏إِلهِي رَبِحَ الصَّائِمُون، وَفازَ القَائِمُون، وَنَجا المُخْلِصُون، وَنَحْنُ عَبِيدُكَ المُذْنِبُون.

فَارْحَمْنا بِرَحْمَتِك، وَاعْتِقْنا مِنَ النَّارِ بِعَفْوِك، وَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا بِرَحْمَتِك.
2024/09/24 20:26:35
Back to Top
HTML Embed Code: