Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سَلَام اللّٰه عَلَىٰ التسعَة أصَابع
سَلَامَ اللّٰه عَلَىٰ الجثَة السَلِيبَة.
القضية الحسينية لم تكن ولازالت للآن غير مرتبطه بجهةٍ أو طَائفة أو حزب أو دولة أو تجارة أو أي شيء آخر إنما هي قضية إنسانية... قضية خيانة العالم بأسره لسيدهم، إنما هي ثورة بوجه الظلم والاستبداد وحكم الجهلة الكفرة شاربي الخمر عديمي الضمير والعقل... وتذكرها واحياءها يعني دوام الجهاد في سبيل اللّٰه ودوام التضحية والحفاظ على الشعوب الاعراف والمقدسات وصيانة الحقوق وبقاء الضمير وحكمه وابعاد من يرفض السلام ويطلب الجهل.
ثورة ما بعدها ثورة وباقية مخلدة ليس لها نهاية...
التقدم مستحيل بدون تغيير، وأولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير اي شيء.
ليس صبرك هو الإختيار الصحيح دائماً، تغيير أوضاعك أحياناً يكون الأصح.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ۝ وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ۝ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ۝ ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى ۝ وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ ﴾ النجم 38 - 42
تُصبِحُونَ عَلَىٰ نَصْرٍ مِنَ اللّٰهِ وَفَتْحٍ قَرِيب.
ليست المتعة في وصولك لهدف معين... فأنت بالضرورة ستتوقف عن صنع أحداث جديدة واتجاهات جديدة وتجارب أخرى، وينتهي طعم الحياةِ عندك، لكن المتعة ألحقيقية في سقوطك ونهوضك، وتجديد الأهداف والرغبة، والتقلب بين سلبية وإيجابية وتعب وراحة، وهنا يكمن المعنى الحقيقي لوجودك والمعنى الأصلي للحياة الحقيقية.
اللهم عجل لوليك الفرج
اللحظات الراقية

لحظات الجزع وانقباض الصدر هي لحظات راقية في حياة الإنسان، فلربّما يريد الله عزّ وجلّ في مثل هذه اللحظات - حيث تتقطّع الأواصر مع الآخرين لأيّما سبب – أن يَظهَر لك ويبني معك علاقة متينة. فلا نُفَرّطَنَّ بمثل هذه اللحظات، ولا نهرُبَنّ منها؛ فالصدر حين ينقبض يعني أنّه سَئِم من الجميع ويريد الله.

#علي_رضا_بناهيان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهُمَّ أحْيِنِي حيَاةَ مُحَمَّد صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَأمِتْنِي مَمَاتَهُمْ، وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ، وَاحْشُرْني في زُمْرَتِهِمْ، وَلا تُفَرِّقْ بَيْني وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْن أبَداً في الدُّنْيا وَالاخِرَةِ...
﴿ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الوَارِثِينَ ﴾ الأنبياء 89
تُصبِحُونَ عَلَىٰ خَيْر.
إعلم أن كل ما مرّ بك من تجارب الحياة كان ضروريا... حتى يتسنى لك الإنتقال من مرحلة إلى التي تليها، وصولا إلى هذه المرحلة من حياتك.
‏سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
أخاف أن يظل العالم يُحاصرني حتى يكاد يمحوني أن أظل أهرب مما يخيفني حتى أنسى ما أريد وأن يلجمني التردد فأظل في مكاني دوماً أخاف من رغبة عقلي بمعرفة كل شيءٍ قبل أي حركة، أخاف من عدم معرفتي بذاتي، هل خلف هذا الجسد المُرهَق والعقل المليء بالهواجس يوجد شيءٌ أجمل؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ..
اللَّهُمَّ العَن ظَالمي فَاطِمَةَ الزَهرَاء.
﴿ وَأُفَوِّضُ أَمۡرِیۤ إِلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ بَصِیرُۢ بِٱلۡعِبَادِ ﴾ غافر 44
كَيفَ يَضِيقُ قَلْبَاً أنتَ كَفِيلهُ يَا مَولَاي..
وَكَيفَ تَبْكِي عَينَاً أنتَ جَنَتها يَا ذَبِيح..
وَكَيفَ يُكسَرُ ضِلعٍ أنتَ لَهُ نَفَس يَا عَبَاس..
أم كَيفَ يَروِي فُرَاتَاً سَائِغَاً وَ أنتَ عَلَيهِ قَطِيع..
2024/09/23 13:18:16
Back to Top
HTML Embed Code: