يا صاحب الزمان
بكَ تحيا الأرض الميتة وأنتَ تُحيي القلوب الميتة، نطلب من الله أن ننال توفيق معرفتك وأن لا نخونكَ ونوفق لخدمتكَ فيما بقي من عُمرنا.
الشيخ #الوحيد_الخراساني
بكَ تحيا الأرض الميتة وأنتَ تُحيي القلوب الميتة، نطلب من الله أن ننال توفيق معرفتك وأن لا نخونكَ ونوفق لخدمتكَ فيما بقي من عُمرنا.
الشيخ #الوحيد_الخراساني
إستشعروا النِعم كلها!
فالعافية نعمة، والمأوى نعمة، وقوت اليوم نعمة، فأنتم مُترفين مهما بلغ بكم البلاء، فاللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
فالعافية نعمة، والمأوى نعمة، وقوت اليوم نعمة، فأنتم مُترفين مهما بلغ بكم البلاء، فاللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
الأقدار تعمل على هوى عمل الإنسان ونيته فالكون هذا كله مترابط ونيتك وما في داخل قلبك يحرك الكون إما لك واما عليك.
Forwarded from نـــــورًا 🕊️
على دين الحُبِ فُطِرت الأرواح و على جمر العِشقِ سارت القلوب، فإن لم يحترق قلبك يوما بعشق ملكوتي، فأنت لم تعرِف الحُب يوماً..
و تَتَحّببُ إليَّ🌿
و تَتَحّببُ إليَّ🌿
القلبُ الذي نضع فيه حب الثياب والأزياء والأحذية والسيارات والقطط والأثاث والبيوت وقصائد المادحين والأموال..
هو قلبٌ رأسماليٌّ،
لا ينفعنا نحنُ الذين نعيش حالة غثيانٍ من هذه النّزعة المادية جداً في التعامل مع الدنيا والإنسان والروح.
هذا القلبُ: مخزن، ديبّو، مزرعة، هنكار، اسطبل...
لكنه حقيقةً لن يكون القلب الذي نريد!
#محمد_كجك
هو قلبٌ رأسماليٌّ،
لا ينفعنا نحنُ الذين نعيش حالة غثيانٍ من هذه النّزعة المادية جداً في التعامل مع الدنيا والإنسان والروح.
هذا القلبُ: مخزن، ديبّو، مزرعة، هنكار، اسطبل...
لكنه حقيقةً لن يكون القلب الذي نريد!
#محمد_كجك
إن عَضَّت الدُّنـيَا عَليكَ بِنابـهَا
أو أغلَّقت بِاليأسِ بَهجةَ بَابِـها
لا تَبتَئِس فَالبؤسُ لَيسَ بِدائمٍ
ففُتُوحُ ربِّـكَ مِنْ ورَاءِ حجَابِـها
أو أغلَّقت بِاليأسِ بَهجةَ بَابِـها
لا تَبتَئِس فَالبؤسُ لَيسَ بِدائمٍ
ففُتُوحُ ربِّـكَ مِنْ ورَاءِ حجَابِـها
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيْماناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبِي، وَيَقِيناً حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِي إِلاّ ماكَتَبْتَ لِي، وَرَضِّنِي مِنَ العَيْشِ بِما قَسَمْتَ لِي، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
إِلَهِي لاَ تُخَيِّبْ مَنْ لاَ يَجِدُ مُعْطِياً غَيْرَكَ وَ لاَ تَخْذُلْ مَنْ لاَ يَسْتَغْنِي عَنْكَ بِأَحَدٍ دُونَكَ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تعالَ يا صَاحِبي لِنَلحَقَ القافِلَة
إنَّ الحَياةَ بِلا... حُسيِنِّنا فاشِلة
إنَّ الحَياةَ بِلا... حُسيِنِّنا فاشِلة
ليكُن لك خبيئة، فعل خير لا يَعلمهُ سِواك ومن سوَّاكَ، ستكون هذه الخبيئة بإذن الله حرزاً لك من كل ضررٍ وخطر، سترفعك إذا سَقطت، وتُقدِّمك إذا رجعت، ستجد حلاوتها في نفسِك وبركتها في أيامك وعملِك، وإن لم تَنل ثمرتها في الدنيا، فترقبها في الآخرة، وما أحوجك إليها حِينئِذ.
خَلفَ كلّ شَتاتِ قلبٍ :
فريضةٌ مضيّعةٌ، أو قُرآنٌ مهجورٌ، أو إصرارٌ على ذَنبٍ مَستورٍ!
فريضةٌ مضيّعةٌ، أو قُرآنٌ مهجورٌ، أو إصرارٌ على ذَنبٍ مَستورٍ!
لم يعدْ لدينا رفاهيةُ الحزنِ،
نحن في سباقٍ هائل مع الوقت،
في توليد القيَم المضادة للنزعة الاستهلاكية العالمية،
وفي حمايةِ مشاعرنا وعواطفنا من تبلّد هذا العالم الرأسمالي المادي..
وفي إنقاذِ ماءِ وجوهنا، من الوحوش الذين تصنعهم خوارزميات وسائل التواصل..
وفي فعل التفلسف الحقيقي، البنّاء، الزاهدِ بهذه الدنيا، الساعي إلى تجاوزِ محنة العقلانية المعاصرة من شكوكِ المادةِ في مرآة الذات..
.
نحن في سباق مع الوقت،
قبل أنْ نجدَ أنفسنا عمياناً على قارعة الطريق.
لم نكسبْ سوى هذه الساعات من التمتّع بشيءٍ من المكاسب التي نلتقطها هنا وهناك..
ومن التكوم حول هذه الأنا البشعة المتعملقةِ بجنونٍ، المتغذية على هورمونات الفردانية.. (من قال إن الفردانية لم تدخل كل بيوتنا بعد؟)
نحن في سباق مع الوقت!
قبل أن نخسر أبناءنا.. وأزواجنا.. وجيراننا.. وتراثنا.. وثقافتنا...!
لا بدّ من إعادة النظر بشكل عاجل في مقولة الثقافة التي نودّ أن نتمسّك بها، وكيفية تقييم ما لدينا من بنى ثقافية!
الانطباعات البسيطة لم تعد تكفي.
ورفاهية الحزن، والغرق في الذات، والموت على سرير الفرح الأناني الفردي.. ليست لي.
ولدتُ على سرير في مستشفى في بلادٍ أفريقية.
ونموْتُ على خطوط التماس وبين أقدام المقاتلين..
ودفنت جزءًا من رفاقي في قماشهم الملكوتي الأحمر..
وكبرتُ بين أروقة الحوزات والجامعات: لا لكي أستمتعَ بحزني الفردي، وفرحي الخاص..
بل،
كي أقاتل.
لأنّه:
لا يحيا إلا المقاتل.
.
والدرب طويل.
#محمد_كجك
نحن في سباقٍ هائل مع الوقت،
في توليد القيَم المضادة للنزعة الاستهلاكية العالمية،
وفي حمايةِ مشاعرنا وعواطفنا من تبلّد هذا العالم الرأسمالي المادي..
وفي إنقاذِ ماءِ وجوهنا، من الوحوش الذين تصنعهم خوارزميات وسائل التواصل..
وفي فعل التفلسف الحقيقي، البنّاء، الزاهدِ بهذه الدنيا، الساعي إلى تجاوزِ محنة العقلانية المعاصرة من شكوكِ المادةِ في مرآة الذات..
.
نحن في سباق مع الوقت،
قبل أنْ نجدَ أنفسنا عمياناً على قارعة الطريق.
لم نكسبْ سوى هذه الساعات من التمتّع بشيءٍ من المكاسب التي نلتقطها هنا وهناك..
ومن التكوم حول هذه الأنا البشعة المتعملقةِ بجنونٍ، المتغذية على هورمونات الفردانية.. (من قال إن الفردانية لم تدخل كل بيوتنا بعد؟)
نحن في سباق مع الوقت!
قبل أن نخسر أبناءنا.. وأزواجنا.. وجيراننا.. وتراثنا.. وثقافتنا...!
لا بدّ من إعادة النظر بشكل عاجل في مقولة الثقافة التي نودّ أن نتمسّك بها، وكيفية تقييم ما لدينا من بنى ثقافية!
الانطباعات البسيطة لم تعد تكفي.
ورفاهية الحزن، والغرق في الذات، والموت على سرير الفرح الأناني الفردي.. ليست لي.
ولدتُ على سرير في مستشفى في بلادٍ أفريقية.
ونموْتُ على خطوط التماس وبين أقدام المقاتلين..
ودفنت جزءًا من رفاقي في قماشهم الملكوتي الأحمر..
وكبرتُ بين أروقة الحوزات والجامعات: لا لكي أستمتعَ بحزني الفردي، وفرحي الخاص..
بل،
كي أقاتل.
لأنّه:
لا يحيا إلا المقاتل.
.
والدرب طويل.
#محمد_كجك