أنا كل ما شعرت الليل في عيني يطول
أطيح و أنا اللي حسبت إني على الظلما قوي
يارب ما يرتكي عودي على أنصاف الحلول ، أندفن في الأرض لكن ما ألتوي*
أطيح و أنا اللي حسبت إني على الظلما قوي
يارب ما يرتكي عودي على أنصاف الحلول ، أندفن في الأرض لكن ما ألتوي*
فيه عبارة تقول "أن المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر ايضًا بمن ينتظر منه كلمة" وفعلاً الشخص ممكن توصله الاجابة من غير ما يسأل والسبب يعود الى الاحساس الذي بداخله
أكثر شخص أحببته في حياتي القصيرة هذه، وخسرته مرات كثيرة، حتى توقفت عن العدّ، ثم فكّرت؛ كيف تخسر أحدًا لم يكن أصلاً لديك؟
ومع هذا عجزت أسج وأنسى وأترك المقفين
أغصب القلب لكن الغلا قدرة إلهية
وخذيت من البنات الغيد عقبك وحدة وثنتين
عساي أسج عن طاري الهوا وطيوف غاليّه
لكن الوضع هو هو ما تغير والزمان يشين
وحبك كل يوم يزيد في العين الشقاوية
أغصب القلب لكن الغلا قدرة إلهية
وخذيت من البنات الغيد عقبك وحدة وثنتين
عساي أسج عن طاري الهوا وطيوف غاليّه
لكن الوضع هو هو ما تغير والزمان يشين
وحبك كل يوم يزيد في العين الشقاوية
واليوم دعنا نتفق.. أنا قد تعبت ولم يعد في القلب ما يكفى الجراح أنفقت كل الصبر عندك..والتجلد والتجمل والسماح أنا ما تركت لمقبل الأيام شيئا إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا فسرحت المراكب كلها..وقصصت عن قلبي الجناح، أنا لم اعد أقوى وموعدنا الذي قد كان راح، وللأسف
أذكر أنه كان يتباهى بي ويتباهى بحبي..عندي وبينه وبين نفسه وكان يجول الأماكن فخور بحب إمرأة مثلي، وإلى الآن إعتزازه بي لا يتغير، باقٍ على حاله، حتى لو الفراق حال والبعد طال والمسافة شاسعة وشَحّ علينا الوصال، هو كما عهدته يحبني بنفس الحنان وأحبه أكثر من كل الذي كان
يارب أنا قطرة في بحر..علمني كيف أهوى الحياة
علمني كيف أهوى القدر .. علمني بإيماني أكون يارب أكثر من بشر
علمني كيف أهوى القدر .. علمني بإيماني أكون يارب أكثر من بشر
الامتنان اللي جعل الشاعر العظيم ذو الشعر العظيم وصاحب الجمهور الذي لا نهاية له .. أن يلتفت لحبيبته ويقول "لولاك.. ما صحّ الله لساني"
يموت الشاعر و لا تموت القصيدة*
الشاعر الحقيقي يبقى أثر كلماته ومشاعره تحيا إلى الأبد
الليل هوّد واكهف النجم لغياب / قضى الحديث وودعونا المسايير
ألف رحمة ونور تغشاك
الشاعر الحقيقي يبقى أثر كلماته ومشاعره تحيا إلى الأبد
الليل هوّد واكهف النجم لغياب / قضى الحديث وودعونا المسايير
ألف رحمة ونور تغشاك
فإنْ أحببتَ فليكُن حُبّك أوفى من النهرِ للزهر، وإنْ هجرتَ فليكُن هجرك أقسى مِن فجائِعِ الدهر، وإن عانقتَ فليكُن عناقك أعنف من الأعاصير في الصحاري الساكنة، وإنْ حضرتَ فليكُن حضورك أسطع من المصابيح في الليالي المظلمة، وإنْ تحدّثتَ فليكُن حديثك أعذب مِن البلسم على الجِرَاح الدامية.
"أنا أخسرُ الكثير في لحظات حزني ،، أخسر مشاعر و أصدقاء، أفرّط في الأشياء التي أحبها، لذلك أبتعد، أبتعد كثيراً وبمسافة طويلة عن أولئك القادرين على لمس قلبي