Telegram Web Link
ملخصات لكتب ومحاضرات 👆🏽
مشاهد لتخطيط كتائب القسام للكمين المركب الذي نفذته ضد قوة صهـ،يونية شرق خان يونس "الزنّة"، ويظهر كتاب رسائل من القرآن للكاتب الفلسطيني ابن مخيمات جنوب لبنان "د.أدهم شرقاوي".
يا سعدك يا أدهم.
كُلُّ عام وأنتم في خير حال وأهنأه وأسعده وأطيبه، عاد إليكم العيد ضياءً وحُبورًا وتقبل الله طاعتكم وأتمَّ عليكم الآمال أنَّى كُنتم ..
تجتمع في الغلاة خصل، منها قلة الفقه والمروءة وانعدام شرف الخصومة، وتجدهم أشداء على المسلمين رحماء على المنافقين والطغاة، يعيشون في كوكب لوحدهم ويخوضون معارك وهمية لا أثر لها ولا ثمرة.
إخوانكم المجاهدون في معركة رفح بشدّةٍ يستبسلون في الدفاع عن بيضة الأمة وشرفها، فاجعلوا من سهام الليل نصيبا وافرا لهذه الثلة الثابتة المرابطة في سبيل الله.
مقال يلفت النظر لأبعاد مهمشة في الخطاب الشرعي المعاصر لهذه المسألة الأصلية.

http://saaid.org/Doat/alsakran/74.htm
ملاحمٌ وبطولات يُسطّرها رجالُ معسكر جباليا ..
جباليا ذكرى تاريخُ عِزٍّ يكرر نفسه في معارك ٢٠٠٤ عندما دُحِر شارون وجنده وانسحب كليا من تراب غزة، جباليا ذكرى الشيخ العالِم المجاهد نزار ريان وأبنائه وعائلته المجاهدة رحمهم الله وتقبلهم.
جباليا الغندور وعقل وشحاتة وأبو القرع، تقبلهم الله جميعا.


وفارسٍ في غِمارِ الموتِ منغَمِسٍ
إذا تأَلَّى على مكروهةٍ صَـــــــدَقَا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبر ..

وفارسٍ في غمارِ الموتِ منغمسٍ
إذا تَألَّى على مكروهةٍ صَدقا
"ليس لأحد أن يتبع عورات العلماء، ولا له أن يتكلم فيهم، فمن عدل عن الحجة إلى الظن والهوى فهو ظالم، وكذلك كل من آذى المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا، ومن عظم حرمات الله، وأحسن إلى عباده فهو من أولياء الله"

ابن تيمية.
"ومرة أخرى: مشاريع العمل ستغلب مشاريع التحذير من العمل بإذن الله تعالى"

‏أحمد السيد
ما أعطش الأمة لمن يهمّهُ مجدها ونصرها ..
"عملية أسر للصهاينة في منتصف الحصار والقصف في غزّة وبعد إنهاك شمال قطاع غزة لمدة 8 شهور من عمليات الإبادة والتدمير والتجويع حتى الموت، يهاجم العدو مخيم جباليا -الصغير بحجمه، الكبييير بتاريخه وتضحياته وصلابة مجاهديه، تقع قوات العدو النازي المهزوم في كمائن آسادنا البواسل وليوثنا الضياغم، ليزيدوا نتنياهو ومجلس حربه ذلاً إلى ذلهم وعجزاً إلى عجزهم.. إنها معية الله وتوفيقه لعباده المجاهدين الموحدين المدافعين عن ديننا ومقدساتنا وكرامة أمتنا"
(الْمُؤْمِنُونَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ إِنْ اشْتَكَى رَأْسُهُ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالْحُمَّى وَالسَّهَرِ)
وفي رواية: (الْمُسْلِمُونَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ إِنْ اشْتَكَى عَيْنُهُ اشْتَكَى كُلُّهُ وَإِنْ اشْتَكَى رَأْسُهُ اشْتَكَى كُلُّهُ)

قال ابن تيمية رحمه الله:
"ولهذا كان المؤمن يُسرُّه ما يُسرُّ المؤمنين، ويسوؤه ما يسوؤهم، ومَن لم يكن كذلك: لم يكن منهم! فهذا الاتحاد الذي بين المؤمنين: ليس هو أن ذات أحدهما هي بعينها ذات الآخر، ولا حلت فيه بل، هو توافقهما، واتحادهما في الإيمان بالله ورسوله، وشُعَب ذلك: مثل محبة الله ورسوله، ومحبة ما يحبه الله ورسوله".

مجموع الفتاوى [2 ,373 ، 274]
2025/02/24 10:37:13
Back to Top
HTML Embed Code: