يثرَثر بالوفاء و هو خائنَ.

لن انّساك!.
سأتذكرُك في الموت والحُزن والمأزق
سأقول تبًا له كلما وقعَ من يدي
كأسٌ او شيئٌا ما
سأتهمُك كل ما يسوءُ الجوُ
وفي كُل مرة أفشل فيها في الاختبار
سأقول بأنك أنتَ السبب
سأتذكرُك وأنا عائدة مُتعبة من الدوام
ولن اتوانى عن لعنك لسببًا..
او بدونِ سبب!
سأراكَ في كراهية الناس
وحِقد الأعداء، وبُغض الأخوه
وقسوة الأباء، سأتذكرُك..
في وحشة المنازل التي تخلوا
من الأمهات، وامامِ قبور الجدات
وحين تُحطم الحربُ المنازل
سأقول بأنك سببًا كافٍ لتندلع الحرب
سأراكَ في وجوهِ الأطفال المُتشردين
وعند انقطاع حنفية الماء..
سأطلق عليك جميع الشتائم.
سأتذكرُك في الغضب، والبؤس
وفي صباحات الصيف المقرفه
لن انساكَ البته!
سأخلقُ من ذكراكَ كابوسِ الأسوء.

يارجُلًا كان كُل أحلامي،
يا حُلمً مُهمل .

- عُهود مطيع.

- لقد مررتَ من ثُقب قلبي ، يا مُر قلبي .

‏كالأسف المكنون
‏في صدر خائن
‏عشتُ كشيءٍ صحيح
‏في المكان الخاطىء .

أكرهَك
حين لاتُحاول معي
أكرهَك لأنك جبان
ليس لديك محاولات
في إرضاء إمرأة تُحبك .

يَقتلني البَرد يَبدو أنني
تَجردتُ مِنك
و رُبما أنت تجَردتُ مِني

نـور.

أعِدُك أن أنَام
‏غيرَ أنَي مُتعب
‏والمَشقّة فى قلبي، لا في الطّريق
‏والعَتمُ في عيني
‏في سمعي
‏في الأعوام الّتي توالت
عَامًا بعد عَام
‏ولم أرَ.
‏أعِدُك أن أنَام
‏أن أنتَظِرَ الصّبَاح المُقبل
‏ومَا يَليه
‏لكني مجبرٌ على الرحيلِ الآن.
- بسام حجّار.

اذاقك الله ضُعف ما أصبت بهِ قلبي .

- لنجعلُها ليلةِ التخلي إلى الأبد يارِفاق!

"الحمدُلله الذي أكرمني بنعمة رؤية أبي في المنام، وكأن روحي قد لامست طمأنينة الحنين وشوق اللقاء، اللهُم اجعلها رؤيا خير وبشارةٍ طيبة تطمئِنُّ بها قلبي."

"طالما أنّي أعرف بأنك ستغادر الليلة،
فقد أطفأت الأنوار كي لا أراك وأنت تخرج.
بالرغم من هدوئي،
أنا خائفة وسأبكي حين ترحل.
من يدري إن كنتَ ستتريّث عند الباب
حين تسمع بكائي.
من يدري إن كان نحيبي
سيجعلك تتردد،
إن كان سيجعلك تتقهقر
بخطوة متلكئة إلى الأمام.
وسيكون محزنًا بلا شك،
لو كان آخر شيء تمنحني إياه،
سيكون لحظة تعيد فيها التفكير ثانية
إذهب، إذهب.
ودعني أبكي
كما كنت دائمًا أبكي:
وحيدة".

إلّي مَبيهديش الورد ، مَبيعرفِش الحُب

‏“‏الكثير من الوقت، والقليل من الحياة.‌‏”

وأن أكون راضيًا أينما كانت وجهتي، آمين .

- مَرحباً يا غائبي ، أتعلم
في اليوّم الأول من غيابك
أنتابني شعورً بشع للغاية
و انا أجلسُ وسط عائلتي
شعرتُ بالذنبِ المفرط
تجاههم حينَ بدأت اشعرُ
بأنني يتيمٌةً من دونك .

- أتُراه يذكرني ولو سهوًا ويبتسم ؟

هنيئًا لكُم بِما صبرتوا
فزتُم يا أهل العزة ، الله أكبر .🤍🤍