ربما أحد أسباب انحياز الحياة في صفي مؤخرًا هو وقوفي على جميع الاحتمالات الأسوأ وقبولها، إذ لم يكن سهلاً في بداية العشرين العمل بمبدأ الرضا بالقدر خيره وشره، ها هي اليوم تفسح لي عن الأجمل، حين انتهى ركضي في مارثون"الخوف مما قد يحدث"،وتقلّدت ميدالية " لايمكن أن يحدث أسوأ مما حدث".