Telegram Web Link
تعلمو العلم
ــ🎥
⭐️(( عنوان المقطع))

⭐️دعوتنا تُفرّق بين الحق والباطل

⭐️ للعلاّمة الألباني رحمه الله

⭐️المقطع حجمه قليل ( سهل للتحميل)


🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟

══════ ❁✿❁ ══════
💡الطائفة المنصورة؟ وكيف تعرف؟
۩ الإمامُ ابنُ عُثَيمِين رَحِمهُ الله
● نور على الدرب / الشريط [281/28]
● العقيدة / مسائل متفرقة في العقيدة
*🎧http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_281_28.mp3 .*

() بارك الله فيكم، هذا السائل يافضيلة الشيخ، يقول: من هي الطائفة المنصورة؟
وكيف تعرف؟
أرجو منكم الإفادة.

(🔵) الطائفة المنصورة هم: أهل السنة والجماعة،
وهم: الفرقة الناجية،
وهم: الذين كانوا على مثل ماعليه النبيﷺ وأصحابه: عقيدة وقولاً وفعلاً.

ففي العقيدة يؤمنون: بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره،
يؤمنون: بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه،
يؤمنون: بأن الله تعالى هو الحق، وأن مايدعى من دونه هو الباطل،
يؤمنون: بكل ماسمى الله به نفسه، أو سماه به رسولهﷺ،
يؤمنون: بكل ماوصف الله به نفسه، أو وصفه به رسولهﷺ، من غير تحريف ولاتعطيل، ولاتكييف، ولاتمثيل،
يؤمنون كذلك: بملائكة الله تعالى على ماجاء في الكتاب والسنة، وبكتبه، وبرسله، وباليوم الآخر، والقدر خيره وشره،
يتعبدون لله تعالى بما شرع،
لايبتدعون في دين الله تعالى ما لم يشرعه،
يعتقدون أن كل بدعة في دين الله تعالى ضلالة،
مخلصون لله تعالى في عباداتهم؛ لأنهم أمروا بذلك: *﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ﴾*، لايبتدعون في دين الله ما ليس منه: لا في العقيدة، ولا في الأعمال: القولية أو الفعلية،
بل هم: مخلصون لله، متبعون لرسول اللهﷺ.

هؤلاء هم: الفرقة الناجية،
وهم: الطائفة المنصورة،
وهم: أهل السنة والجماعة. نعم.
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
حكم ترك الحاج لطواف الوداع

📮 #السؤال :

رجل حج ، وبعد فراغه من رمي الجمرات في يوم العيد ، واليوم الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ذهب إلى الحرم ، وطاف وسعى بالحج ، وخرج مباشرة دون أن يودع ؛ معتقدًا جواز اكتفائه بطواف الحج ، فما حكم ذلك؟

📄 #الجواب :

قد صرح العلماء بأن الرجل إذا طاف آخر الليل #كفاه عن طواف الوداع ، إذا أخر طواف الزيارة ، وطاف بعد فراغه من الرمي كله ، ثم سافر في الحال ؛ أجزأه ذلك ، لعموم قول النبي ﷺ : (لا ينفرن أحد منكم حتى يكون آخر عهده بالبيت) رواه مسلم في الصحيح.

وللحديث الثاني : حديث ابن عباس ، الثاني قال : "أمر الناس -يعني أمرهم النبي- أن يكون آخر عهدهم بالبيت ، إلا أنه خفف عن المرأة الحائض".  فإذا كان آخر عهده بالبيت فلا بأس.

👈 والحائض لا وداع عليها ، والنفساء كذلك لا وداع عليها ، لكن هو إذا طاف ، أو طافت المرأة غير الحائض ، والنفساء ، طافت عند الخروج ، طواف الخروج ، طواف الإفاضة ، طواف الحج ، ولو كان معه السعي ؛ فإنه #يجزئه ، ولا يحتاج إلى وداع ثاني ، وإن طافت للوداع طواف آخر ، طواف الحج ، ثم الوداع ؛ كان أكمل ، وأفضل.

📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابـن بـاز

https://binbaz.org.sa/fatwas/1096/من-ترك-طواف-الوداع-للحج
. «أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ»
[(الطَّائِفَةُ الْمَنْصُورَةُ)]
۩ الإمامُ ابنُ باز رَحِمهُ الله

_*📝🎧https://binbaz.org.sa/fatwas/10227/الفرق-بين-الطاىفة-المنصورة-والفرقة-الناجية .*_
(المقدم)- يسأل أخونا: عن الفرق بين الطائفة المنصورة والفرقة الناجية؟
وماصفات كل منهما؟ 

((الشيخ))- الفرقة الناجية هي الطائفة المنصورة.

وصفاتها: اتباع السلف والسير على منهج الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، وأتباعهم بإحسان، وهم المذكورون في قوله جل وعلا: *{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ...}*[التوبة:100] الآية.
فالفرقة الناجية هي التي تبعت الرسولﷺ وسارت على نهجه ونهج أصحابه حتى الموت،
وهم الطائفة المنصورة،
وهم السلف الصالح،
وهم أهل السنة والجماعة،
كلها عبارات عن فرقة واحدة، الفرقة الناجية،
ويقال: الطائفة المنصورة،
ويقال: السلف الصالح، وهم أصحاب النبيﷺ وأتباعهم،
ويقال: أهل السنة والجماعة وهم أصحاب النبيﷺ وأتباعهم،
ولكن رأسهم العلماء،
رأسهم هم أئمة الحديث وأئمة العلم، هم رأسهم وهم أئمتهم،
ولهذا قال بعض السلف لما (سئل عن الطائفة المنصورة؟ قال: هم أهل الحديث،
وقال: إن لم يكونوا أهل الحديث فلا أدري من هم؟!)،
مقصوده: أن أهل الحديث هم في القمة،
يعني: هم الأئمة في هذه الطائفة وهم القمة وهم الأساس،
والعامة والأميون تبع لهم،
العامة والأميون تبع لهم، من سار على نهجهم فهو منهم وإن كان عاميًا، مادام سار على منهج السلف واستقام على دين الله فهو من الطائفة المنصورة وإن كان عامياً ليس بعالم فهو تابع لهم وداخل في جملتهم، ولهم ماوعدوا به، نعم.

(المقدم)- جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏

_*📝🎧https://binbaz.org.sa/fatwas/17457/من-هي-الفرقة-الناجية .*_
(المقدم)- هذا الأخ المستمع: [ع. م. ع - من اليمن] يقول: سماحة الشيخ، من هي الفرقة الناجية؟

((الشيخ))- بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
_أَمَّـــا بَعْــــدُ :_

فالفرقة الناجية: هم الذين ساروا على منهج النبيﷺ واستقاموا على دينه،
يقول ﷺ: *((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة. قيل: من هي يارسول الله؟! قال: الجماعة))*،
وفي لفظ: *((قال: ما أنا عليه وأصحابي))*.

فالفرقة الناجية: هم الذين استقاموا على دين الله وساروا على نهج النبيﷺ ونهج أصحابه في توحيد الله والإخلاص له وطاعة أوامره وترك نواهيه والإيمان بأسمائه وصفاته على الوجه اللائق بالله، بغير تحريف، ولاتعطيل، ولاتكييف، ولاتمثيل،
هؤلاء هم أهل السنة والجماعة،
وهم الفرقة الناجية. نعم.

(المقدم)- حفظكم الله.
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
خطبة جمعة بعنوان :

*🏳 الإسلام دين شامخ وعزيز إلى قيام الساعة*
_*📝http://www.alfawzan.af.org.sa/node/13310 .*_
_*http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/fr--1432-04-20.mp3 .*_
20-04-1432 هـ

العلامة الفقيه/_
صالح بن فوزان الفوزان حفظه اللّه ورعاه
ৡৡ

*(الخطبة الأولى)*

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً ،
*وأشهد ألا إله إلا الله* وحده لا شريك له إقراراً به وتوحيداً ،
*وأشهد أن محمداً عبده ورسوله* صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً مزيداً ،
_أما بعد :_

أيها الناس
اتقوا الله تعالى واشكروه على نعمة الإسلام ، واسألوه التثبيت عليه ، لئِن كان الإسلام في هذه الأيام يتعرض إلى هزات من قبل المشركين والمنافقين واليهود والنصارى ، يريدون زعزعته وتغييره وتفريق المسلمين ، فإن هذا ليس بغريب من أعداء الله ورسوله ، فإنهم في كل زمان ومكان هذا دأبهم مع جميع الرسل خصوصاً مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، تعلمون ما جرى على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في مكة من أذى المشركين وأذى من معه من المسلمين ، فكانوا يؤذون الرسول صلى الله عليه وسلم ويكذبونه ، ويقولون ساحر، أو شاعر، أو مجنون ، ويقولون عن القرآن أساطير الأولين ، ويقولون القرآن شعر، ويقولون ويقولون ، هذا موقفهم من الرسول صلى الله عليه وسلم ومن القرآن ، وأما موقفهم من المسلمين في مكة فهو معلوم ، كانوا يضايقون المستضعفين ، ويؤذونهم ، ويضربونهم ، ويعذبونهم ، ليصدوهم عن الإسلام ، وليرجعوهم عن دينهم، فالله ثبتهم على ذلك ، وبقي النبي صلى الله عليه وسلم في مكة ثلاث عشرة سنة على هذه الحال مع الكفار والمشركين ، إلى أن أذن الله جل وعلا له بالهجرة لمّا وجد الأنصار والأعوان ، ووجد الدار التي تؤويه وهي المدينة النبوية ، أرادوا منعه ومنع أصحابه من الهجرة خوفاً من أن تقوى شوكتُهم وتقومَ دولتُهم ، فكان المسلمون يتسللون للهجرة على خُفية ، والرسول صلى الله عليه وسلم باقٍ في مكة ، ثم أذن الله له في الهجرة ، فاجتمع المشركون وتشاوروا فيما بينهم ، ماذا يفعلون بالرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا يلحق بأصحابه ، فتشاوروا بينهم ،
تداولوا ثلاثة آراء :

•الرأي الأول : أنهم يقتلونه ويستريحون منه ،
•والرأي الثاني : أنهم يسجنونه مدى الحياة حتى يموت حتى يموت في السجن ،
•والرأي الثالث : أنهم يطردونه من البلاد ويشردونه ،

اجتمع أمرهم على الرأي الأول وهو أن يقتلوه ، فجاؤوا بالفتيان منهم وأجلسوهم على بابه في الليل حتى إذا خرج قتلوه برماحهم وسيوفهم ، باتوا يرصدونه صلى الله عليه وسلم ، الله جل وعلا أطلعه على ذلك ، فخرج من بينهم وهم لا يشعرون به ، وحثا على رؤوسهم التراب وهم لا يشعرون به ، لأن الله أعمى أبصارهم كما أعمى بصائرهم ، خرج صلى الله عليه وسلم ومرعلى أبي بكر الصديق فخرجا مهاجِرَين خُفيةً إلى أن وصلا إلى المدينة واستقرا بها بحفظ الله ورعايته ، وهناك لمّا جاء إلى المدينة وجد الدار والأنصار والأعوان ، ولكن لم ينقطع شر المشركين وشر اليهود والنصارى وشر المنافقين ، ثلاثة أعداء تجمعوا على الرسول صلى الله عليه وسلم ، المشركون يكفرون بدينه لأنهم يكفرون بجميع الأديان ، واليهود يعلمون أنه رسول الله ويعلمون أن القرآن حق ولكنّهم حملهم الحسد على أن يُظهروا الكفر به صلى الله عليه وسلم ويظهروا معاداته ، والمنافقون أظهروا الإسلام ليسلموا على دمائهم وأموالهم ويعيشوا مع المسلمين وهم في الباطن على الكفر ومع الكفار، فالمشركون غزوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة مرات ليقضوا عليه وعلى دينه وعلى أتباعه ،
حصل ما حصل في وقعة أحد ، وفي وقعة الخندق ، وفي وقعة حنين ، ولكن الإسلام بقي عزيزاً وبقي المسلمون ، وإن كان أصابهم ما أصابهم في سبيل الله واستُشهِد منهم من استُشهِد إلى الجنة ، فلما رأى المشركون واليهود والمنافقون أنهم لن يستطيعوا إزالة الإسلام ، بقُوُا يكِيدون له ، يكِيدون له ، كما قص الله عنهم ذلك في القرآن ، ولكن ما زال الوحي ينزِل على الرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن ينزل ، والإسلام يزيد ، والرسول ينتصر في غزواته ، حتى أذِن الله له بفتح مكة المشرفة ، فغزا صلى الله عليه وسلم في رمضان يريد فتح مكة بجنود الإسلام،ودخلها عليه الصلاة والسلام ظافراً منتصراً، وفتح الله مكة على يديه ، ولما فتح الله مكة دخل الناس في دين الله أفواجا وجاءت الوفود من كل جهة ، وفود القبائل يعلنون الإسلام ويبايعون الرسول صلى الله عليه وسلم ،
قال الله جل وعلا:
_بسم الله الرحمن الرحيم_
2024/06/29 21:32:33
Back to Top
HTML Embed Code: