Telegram Web Link
💛☁️

سبحان الله .
- الحمدلله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لاحول ولا قوة إلا بالله .
- أستغفرالله .
- سبحان الله وبحمده .
- سبحان الله العظيم -اللهم صلِّ وسلم على محمد
🍃🌻
#أذكار_الصباح
((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا، وَكَفَانَا، وَآوَانَا، فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ)).
🍃🌻
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
🍃🌻
- اللهم أننا نستغفرك من جميع الذنوب والخطايا التي نعلمها والتي لا نعلمها سبحانك تعلم مافي أنفسنا ولا نعلم مافي نفسك وأنت علام الغيوب
🍃🌻
#أذكار_المساء
((رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبَّاً، وَبِالْإِسْلاَمِ دِيناً، وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّاً))
(ثلاثَ مرَّاتٍ).
🍃🌻
📚 عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمه:

🍃 ((قل لا إله إلا الله أشهد لك بها يوم القيامة)). قال لولا أن تعيرني قريش يقولون إنما حمله على ذلك الجزع لأقررت بها عينك فأنزل الله: {إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء}.

🌹 رواه مسلم 🌹


#اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_سيدنا_محمد
‏دعاء الكرب
..
"لا إله إلا الله العظيم الحليم،لا إله إلا الله ربُّ العرش العظيم،لا إله إلا الله ربُّ السماوات وربُّ الأرض وربُّ العرش الكريم".
🍃🌻
‏- اللّهُم لا ترفع عنا غطاء سترك ، ولا تبتلينا فيما لا نستطيعُ عليه صبرا .. اللّهم إنا نسألك راحه في البدن وراحةً في القلبِ وراحةً في النفس.
🍃🌻
#أذكار_الصباح
((اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ)).
🍃🌻
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء . ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
🍃🌻
[فوائد من كتب ابن القيم]

الرجل: هو الذي يخاف موت قلبه لا موت بدنه، إذ أكثر هؤلاء الخلق يخافون موت أبدانهم، ولا يبالون بموت قلوبهم، ولا يعرفون من الحياة إلا الحياة الطبيعية.

(فوائد من مدارج السالكين ٢)

(٤٢٠ من ٨٥٧) | #فوائد_من_كتب_ابن_القيم
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله، رضيت بالله رباً، وبمحمد رسولاً، وبالإسلام ديناً
🍃🌻
[فوائد من كتب ابن القيم]

(إنا لله وإنا إليه راجعون) من أنفع علاج المصيبة وهذه الكلمة من أبلغ علاج المصاب، وأنفعه له في عاجلته وآجلته، فأنها تتضمن أصلين عظيمين إذا تحقق العبد بمعرفتهما تسلى عن مصيبته. أحدهما: أن العبد وأهله وماله ملك لله عز وجل حقيقة، وقد جعله عند العبد عارية، فإذا أخذه منه، فهو كالمعير يأخذ متاعه من المستعير. والثاني: أن مصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق، ولا بد أن يخلف الدنيا وراء ظهره، ويجيء ربه فردًا كما خلقه أول مرة بلا أهل ولا مال ولا عشيرة، ولكن بالحسنات والسيئات، فإذا كانت هذه بداية العبد وما خُوِّله ونهايته، فكيف يفرح بموجود، أو يأسى على مفقود.

(فوائد من زاد المعاد)
2024/10/01 18:53:00
Back to Top
HTML Embed Code: