Telegram Web Link
‏"وأجبرني، فإن بي كسورًا لا يراها أحد، متعمقة في روحي، تخطف مني ضحكاتي وهناء أيامي، لا أحد يصِل إليها سواك يا الله"
ماذا عن قلبك إذَن؟
صدقني، الحزنُ يتبعهُ الفرح🤍
‏"أتمنى لو بإمكاني إتلاف كل شي حدث بيننا، ونعود إلى الوراء إلى ماقبل اللقاء ولا نلتقي"
أسوء ما قد يشعر به المرء هو ان يشك في مصداقية الذكريات لقد ‏خدعتنا الدهشة الأولى.
‏"حتى الآن لم يفهمني أحد، لا أحد يعرفني على حقيقتي، لطالما اعتقدت أنني وجدت ذلك الشخص الذي يفهم الإنكسار خلف قوَّتي، الإكتآب خلف هروبي، والحُزن الذي خلف عزلتي، حتى أيقنت أن لا أحد معي سواي."
‏"يعز عليّ أنني في وقتٌ ما.. منحت العمق كلَّه وراهنت على أشخاص، تسكنهم السطحية من كل النواحي."
ثم يأتي الله بأكثر شيء يعلم أنه سيقر عينك ، ويعوضك به على صبرك.
"صدّقني لو فقدت ما فقدت لو كسّر الحرمان أضلاعك، ستجتاز هذه الحياة، كما يجتازها كل أحد، فاختر الرضا يهُن عليك العبور.."
‏”مؤخرًا صار الرحيل بالنسبة لي لعبةً يجب ممارستها بكامل الخفّة والدِعة، وبالصمت وحده، لا بالإخطار.”
‏"ثم تستوعب أنك استهلكت نفسك أكثر من اللازم، في مساراتٍ تمشي إليها لكنها لا تمشي إليك."
لا تعِش على قواعد الآخرين، فتخسر نفسك.
عَوّد نفسك على الفرحة حتى تَعتـاد هي عَليك، أشعِر نفسك بالأمـل حتى تَجد الدنيا بين يَديـك، افرَح بما لـديك حتى يأتِيك أكثر ممـا تتخيل 🧡.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ينضج الإنسان تمامًا ، حين يكون متمكنًا من ترك أي شيء.
كُلُّ عِيدٍ وَأَنْتُم بِالْقُرْب ،لَم تتغيروا رَغِم تَقَلُّبات هَذِهِ الْحَيَاةَ ، أَنْتُم أَيُّهَا الْمَوْجُودُون هُنَا الْبَاقُون هُنَا ، كُـل عَـام وأنتُـم بِخيـر..
أنا ضعيفه جداً أمام مشاهد الأبوه التي ألمحها صدفه في الطرقات !
‏أتذكرك ويتمزق قلبي 💔
It'𝒔 𝒎𝒚 𝑩𝒊𝒓𝒕𝒉𝒅𝒂𝒚

اليوم أتممت عامًا جديدًا من حياتي فأهلًا بـ يوم يضُم ميلادي اللهُم غيرني حتى تُحبُّني اللهم إني استودعك سنة مضت من عُمري فاللهم اكتب لي الخير فيما هو آت وبارك لي في العام الجديد 🥹🤍🤍
" النُضج عزيز جدًا، لا يُهدِيك ذاته إلا بعد أن يُذِيقك مرارة المواقف، و يُجرّعك من كؤوس التجارب، و يأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستشكر كل ذلك، بعد أن تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامح الدروب قبل أن تمضي فيها "
"ابتسم, لااحد يستحق ان تغير ملامحك الجميله لاجله "
‏"علينا أن نغفر عادية كل الذين كانت روعتهم صنيعة خيالاتنا"
2024/11/19 20:45:20
Back to Top
HTML Embed Code: