Telegram Web Link
اللهم حبّك ورضاك وعفوك ولُطفك وجنّتك .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لكل الحالمين الساعين نحو أهدافهم
لكل المشرقين إخلاصاً وحباً وعطاء
أنتم الأمل والرحمة والنور لهذا الكون
تيقنوا ..ما تراكمات المهام واثقلتكم الظروف
إلا لتصنع من ذواتكم قادة وأهل همه .
تعاملوا معها بالعزم والثقه والإستعانة بالذكر
وماهي إلا فترات تمر وكأنها لحظات ثم تستأنسون بها في الذكرى وتاريخ حياتكم فخراً وأثرا.
كنّ أنت! ، نعم أنت بشخصيتك وعفويتك ، بثرثرتك وكَلماتك ، لاداعي لإتعاب يدك بحمل قناعٍ لايُشبهك إطلاقاً! ، لاتقتبس شَخصية أحد وتَكذب على ذاتك لإشعارها بأنها أنتَ الحقيقي! كُلنا بَشر نعم وجميعُنا لديه ما يُقارب أربعونَ شبيهاً تقريباً ، هذا لايعني أنه لايمكننا الإختلاف وإظهار ذاتنا الحقيقية أياً ما كُنت تواجهه وتُحاول إثباته لن يخرج إلا منك أنت بفسيولجيتك الحقيقيه وعلاقتك وفهمك للحياه بالشَكل المناسب ، لاتَستنسخ ذاتك إحذر أن تَكون نسخه أيّ شَخص كان إياك والإقتراب لهذه الناحيه من التَشابه سَترهقك وبشده ، ستنحدر بك لناحيه الإكتئاب دونَ أن تشعر ، وما ستشعر به حقاً هو طَريقة تقمس هذه الشَخصية بك أكثر للعُمق بسبب عدم وجود شَخصية حقيقيه لَك ، إصنعها أنتَ وحُب ماعليه ذاتك حتى إن لَم تكن مُعتاداً على هذا حاول! ، نعم حاول أن تُظهر داخلك بالشَكل المُناسب ، فَعندها ستستطيع إيصال ماتريد قَوله بعينك دون أي تردد ستتغير حياتك بشكل رائع يُسعد قَلبك ويبهج مَبسمك فَتشعر بقيمه هذه الحياة أخيراً مع ذاتك أنت .
من أعظم مطالب الدنيا:
“ كفاية الهم “
ومن أعظم مطالب اﻵخرة:
“ غفران الذنب “
وهما مضمونتان:
بالصلاة على النبيﷺ
تكفي همك.. ويغفر ذنبك
اللهم صل وسلم على نبينا محمد🌹🌹
اللهم يالطيف ياحكيم ياعزيز ياجبار ياواحد يااحد يافرد ياصمد ياعزيز اسالك بعزتك وبجلاك وبكرمك وبلطفك اسالك بكل أسم سميتهْ نفسك ان تجعل للأموات رحمةة منك ومغفره ياغفور ربي انت القادر الطيف الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن يااااااااااااارب رحمه ومغفره لكل الأموات وانزل سكينتك وعفوك ومغفرتك لهم أللهم وتولهم فيمن توليت.
‏اللهم أروي قبور من انقطعت حيلتهم من هذه الدنيا،يارب إجعلهم من المكرمين المنعمين.
أللهم اجعل لكل روحُ ذهبت إليك رحمةة ومغفره ياعزيز.
أكثر الناس سعادة ولذة بمتع الدنيا هم المؤمنين ، مستحيل تجد شخص أكثر منهم سعادة مهما رأت عينك خلاف ذلك ، المؤمن معه سكينة وطمأنينة واستقرار وتوازن وتصالح داخلي لا تراه عينيك ولكن هو يشعر به ، يجعله يستلذ بنعم الله في هذه الدنيا وتكون تقوية له على حسن علاقته مع خالقه
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
كل عادة جميلة تستمر عليها يومياً ، ستجني ثمارها بالمستقبل القريب بإذن الله
‏فمن يستغل مثلاً وقت الصباح ، وينجز شيء فيه قراءة أو حفظ أو رياضه وغيره
‏.
‏بعد فترة سيرى نتائج جميلة تشجعه على الإستمرار
‏عاداتك اليومية لها أثر كبير في مستقبلك
‏.
‏صباح الخير🤍
‏" لا ينساك الله، ولو ظننتَ أنك بالكاد تتحمل الحياة! يأتيك باليُسر والفرج في ذلك الوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط! الله إذا رأى الخير فيك، تعجبتَ من طريقته في اللطف بك، وأتاك بالخير من بين ألف طريق ضيق، حتى إنك لا تعلم متى! وكيف حدث ذلك !
‏﴿ وَ مَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا ﴾

فـ ما بالك بأمرك وحالك.؟
لا تنسى أنّ الله هو { مُدبِّر الأمر }، وقد إختار لك بعلمهِ و حكمتهِ أن يضعَك في مواقف قد تراها أنتَ سيئة، أو غير مفهومة، وربما غير مُستحقَّة ‏لكنّ كل ما عليك فعلهُ، هو أن تعلمَ بأن حكمة الله تتجاوز حدود منطقك، وسعة إدراكك، وأنَّ ما يحدث لك الآن، مهما بدا لك قاسياً، فهو أفضلُ خيارٍ لك وأن اللطف الإلهي حاضرٌ في كل وقتٍ، فـ رحمته وسِعت كلَّ شيء فقط اِصبرْ، وأحسِنْ ظنَّك بتدآبير الله، وثِقْ بأنهُ سيُعوِّضك عن صبرك الجميل خيراً لم تتخيلـهُ.
هبنا الرّضا، وحفنا بالسكِينة، وثبّت اللّهم قلوبنا على دينك ما بقينا
الإنسانُ صَغيرٌ على هذا العالم؛ لا يرى الأمور جيداً.. ولا يستطيع إلا أن يرى القليل أمامهُ. يَظنُ أن خطتهُ هي الأفضل دائماً.. و أن كل ما يعرفهُ صحيح... و أن الأبواب التي يظنها صحيحة، هي وحدها من ستدخله إلى العالم الذي يتمناه...
وفي يوم يغلق به أحد الأبواب؟
يشعرُ بأن كل شيء قد انتهى.. كل شيء لم يعد لهُ معنى.. ويبدأ في رحلة الحزن ، ولكنه بعد سنين.. وبفارق غَريب؟
يَرى أن حياته تتجهُ للأفضل..

و أن تِلك اللحظات التي ظَنها نهاية كل شيء؟
كانت فقط.. وببساطة
بداية لكل شيء..
بداية لقصة أجمل؛

وَ مَن يَدري؟
كَم سَتشكُرُ الله في المُستقبل، على أكبر العقبات التي وضعها في طريقك..
لا نعرف قوتنا إلا حين يتخلى عنا من اتكأنا يوماً عليهم ، من ظننا أنهم سند لنا في الحياة ومع ذلك ما زلنا صامدين من بعدهم لأن خذلانهم لنا جعلنا أقوى ، نحن لن نعي مدى صلابتنا إلا حين نمر بمواضع جِراحنا القديمة ، ونبتسم حيث بكينا حين نصافح الأيدي التي خذلتنا دون حقد أو كراهية ، نراهم من بُعد كالغرباء وكأنهم لم يكن لهم مكانة في قلوبنا يوماً ما ، سنكتشف أننا أصبحنا أقوى ولكن بلا مشاعر ..
2024/09/28 08:18:39
Back to Top
HTML Embed Code: