Forwarded from قناة القارئ أحمد النفيس
هوِّن عليك فما هي إلا دُنيا فأيامٌ ونَمضِي؛ فلا تحزَن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحمد لله أنَّها ليسَت دارَنا ولا دِيارَنا وأنَّ المُستقر بجوارِ ربِّ العَالمين، الحمد لله أنَّها دُنيا وسَتنقضي، وعسَانا في الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخِرة.
Forwarded from خط عربي وخواطر
﴿ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس...﴾ [يوسف: ٤٩]
اللهم غيثا من الصحة والعافية
والمسرات وعاما بالبهجة
وتحقيق الأمنيات.
#الخط_العربي
اللهم غيثا من الصحة والعافية
والمسرات وعاما بالبهجة
وتحقيق الأمنيات.
#الخط_العربي
Forwarded from قناة القارئ أحمد النفيس
*
القُرآن يُعيد الإنسان إلى حالة الصّفاء الروحي، يُعيده إلى معنى السّكن والطمأنينة، الورد القرآني ليس لنيل الأجور فحسب، بل هو غذاء حقيقي للروح والقلب 🤍
القُرآن يُعيد الإنسان إلى حالة الصّفاء الروحي، يُعيده إلى معنى السّكن والطمأنينة، الورد القرآني ليس لنيل الأجور فحسب، بل هو غذاء حقيقي للروح والقلب 🤍
Forwarded from ياسر الحزيمي
اولاً : مُحاسبة النفس ! طيب شلون تكون مُحاسبة النفس ؟ وكيف ؟ومتى ؟
تسأل نفسك وش فائده ذنوب الخلوات ؟
طيب انا ليه اسويها ؟ هل ممكن تنفعني بقبري ؟ واهم سؤال “ كيف حالي وانا لحالي “
جعل الله لهذه النفس طريقين :
١- طريق تقوى وفيه فوز وفلاح !
٢- وطريق فجور وفيه خسارة !
في تفسيرِ قولِه تعالى : { وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ }
(( أي حاسبوا أنفسَكم قبل أن تحاسبوا وانظروا ماذا ادخرتُم لأنفسِـكم من الأعمالِ الصالحة ليومِ معادكم وعرضِـكم على ربِكم !
والان جينا عند موضوع الخلوات !
كيفك اذا كنت وحدك ولا احد حولك الا الله جل وعلا هل ستقع فالمعصيه .. ام تراقب الله وتقول لا استطيع ( إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم )
اترك جوابك بينك وبين نفسك !
لك أن تتخيل أنك تدعي دعوات لعل إجابتها قريبة
وذنوب الخلوات هي اللي تردها !
يقول ابن القيم
« تقوى الله في الخلوات »
ذنوب الخلوات مايغلبها إلا إيمانك لا يوجد فكر معين أو طريقة معينة تتبعها عشان تتركها ، إذا خشيت الله فالسر والخفى والعلن سيرضى عليك الله ، وتلقائيًا ستكره الذنوب هذه وتنشغل في رضى الله
كيف تخشى الله فالسر والخفى وتتغلب على الشيطان؟ هي طريقة واحدة اللي عندك ألا وهي أنك تتذكر عواقبها - في الدنيا والأخرة - وأنها كيف تجعل بينك وبين أمنياتك حاجز ولا ترى أثر دعائك ولا البركة في حياتك وطالما أنك ماخشيت الله بينك وبين نفسك لن تخشاه أبدًا
تسأل نفسك وش فائده ذنوب الخلوات ؟
طيب انا ليه اسويها ؟ هل ممكن تنفعني بقبري ؟ واهم سؤال “ كيف حالي وانا لحالي “
جعل الله لهذه النفس طريقين :
١- طريق تقوى وفيه فوز وفلاح !
٢- وطريق فجور وفيه خسارة !
في تفسيرِ قولِه تعالى : { وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ }
(( أي حاسبوا أنفسَكم قبل أن تحاسبوا وانظروا ماذا ادخرتُم لأنفسِـكم من الأعمالِ الصالحة ليومِ معادكم وعرضِـكم على ربِكم !
والان جينا عند موضوع الخلوات !
كيفك اذا كنت وحدك ولا احد حولك الا الله جل وعلا هل ستقع فالمعصيه .. ام تراقب الله وتقول لا استطيع ( إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم )
اترك جوابك بينك وبين نفسك !
لك أن تتخيل أنك تدعي دعوات لعل إجابتها قريبة
وذنوب الخلوات هي اللي تردها !
يقول ابن القيم
« تقوى الله في الخلوات »
ذنوب الخلوات مايغلبها إلا إيمانك لا يوجد فكر معين أو طريقة معينة تتبعها عشان تتركها ، إذا خشيت الله فالسر والخفى والعلن سيرضى عليك الله ، وتلقائيًا ستكره الذنوب هذه وتنشغل في رضى الله
كيف تخشى الله فالسر والخفى وتتغلب على الشيطان؟ هي طريقة واحدة اللي عندك ألا وهي أنك تتذكر عواقبها - في الدنيا والأخرة - وأنها كيف تجعل بينك وبين أمنياتك حاجز ولا ترى أثر دعائك ولا البركة في حياتك وطالما أنك ماخشيت الله بينك وبين نفسك لن تخشاه أبدًا
مهما تعثَّرت في جهاد نفسك، وكَثُرَ منك الزلل، فعُد إلى ربِّك ثانية وثالثة وعاشرة إلى أنْ تلقاه، حطِّم قنوطك باستِشعار عظيم رحمته التي وسعتْ حتى المُسرفين، عُد إليه سيقبلك ويُحِبك إنْ أنت صدقت.
﴿إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾
﴿إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾