Telegram Web Link
ذنوب الخلوات .🔖


ذكر أبو نعيم عن سالم بن أبي الجعد عن أبي الدرداء : قال:
" ليحذر امرؤٌ تلعنه قلوبُ المؤمنين مِن حيثُ لا يشعرُ، ثم قال : تدري ممّ هذا؟ قلت: لا، قال: إن العبد يخلو بمعاصي الله، فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر ". ‏

- الداء والدواء لـ ابن القيم
"وَيَبقَىٰ الدُّعَاءُ جُندُ اللّٰهِ الَّذِي لَا يُغلَب."!

- سَيَستَجِيَّب
نحنُ لا نعرف النهايات المسدودة ولا الطرق المقطوعة ولا الضياع الطويل؛ دائمًا تشير بوصلة قلوبنا إلى السماء، هنالك الاتجاه الحقيقي الذي لا يمكن الضلال عنه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"التسبيح سبب لإزالة وهن النفس ورفع الهمة وتحمل الصعاب؛ فقد أوصى الله نبيه ﷺ أن يسبحه بعد كل ما يناله من تكذيب قومه:

‏﴿فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوب﴾".
‏"فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً"
‏قال سعيد بن جُبير بمعنى :

‏لا نُحْوِجُه لأَحَدٍ !
يتعافى المرء بصلاته وقُربه من الله .
Forwarded from التغريدات
⠀⠀⠀⠀⠀ ❈ ⁽ 🇾🇪 ✿ ₎❈↴



✾┆ڪـل عــام ووطـنــي يُعــانــق الســمـاء مجــداً ، ويحضــن السحـاب فخــراً وعــزاً دُمــت حـبــاً وعشــقـاً للأبــد يـا أغـلــى يـمن ..🇾🇪
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اليوم أصبح الذنب يأتي في قالب سريع، عبر موسيقى عابرة، وامرأة تخرج في دعاية عاجلة، ومقطع مدبلج خبيث، حتى يتساهل المرء في شرب الذنوب ولا يشعر بشربها!

وخلف هذه الذنوب المتراكمة؛ قسوة قلب، وقحط عين، وسوء عيش، وضياع خشوع، وزوال نعمة!
والعاقل من يحذر على دينه، وينتبه لهذه الخبائث
‏من علامات النضج أن تمضي في هدوءٍ وسلام مع التغيرات التي تحدث لك لأنها جزء من قصتك، وقبول الحياة وعيشها بحلوها ومرها، ومعرفة أن البشر ليسوا سواسية بل يُميزهم الاختلاف، وأن التعايُش مع اختلافاتهم أمرٌ رائع، وأن الصداقات الحقيقية لا يحددها إلا جمال القلب والروح.
‏"نحن مِن دون تدبير الله ركامٌ مِن خيبات متتابعة."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا ولدي.. إنها رحلة "تقوى" نتعلم فيها "الترك" من أجل اللّٰـه، "والصبر" من أجل اللّٰـه، "والتعب" من أجل اللّٰـه! نتعلم فيها معنى السعي، ومعاني التسليم واليقين!
2024/11/15 15:05:27
Back to Top
HTML Embed Code: