- فِي الحَي البّغدادي القدِيم :
كانَ بيتنَا صَغيرًا ،
صَغيرًا جِدًا ..
حَتىٰ أنّهُ كانَ لَا يكفي إبْتسَامتِي ،
عِندَّما تَقول : ( أُحبُّكِ ).
كانَ بيتنَا صَغيرًا ،
صَغيرًا جِدًا ..
حَتىٰ أنّهُ كانَ لَا يكفي إبْتسَامتِي ،
عِندَّما تَقول : ( أُحبُّكِ ).
فَراشةٌ أنا ، وأنتَ ضَوئي ، بِـ كُلَّ احتِمالاتُ
نَجاتي مِنكَ وهَلاكي ، أَركضُ نَحوكَ .
نَجاتي مِنكَ وهَلاكي ، أَركضُ نَحوكَ .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM