Telegram Web Link
أشرقنا سويّاً
أنا الصباح
وأنتِ الخير.
النساء مُدن .. مُدن بقدمين ..
هناك المفتوحة ابوابهن للمستعمر.. كالقاهرة وبيروت.. والعصية على الغزاة.. كصنعاء وروما
علاقتي بالنوم سيئة، جدًا، ثمّة عداوة نشبت بيننا دون مقدمات. البعض يهرب من التفكير بالنوم، وأنا أهرب من التفكير بالتفكير أكثر، أفكر حتى في طريقة مثالية لتحسين علاقتي بالنوم، فلا أنام أصلا. أعتقد أنني فاشل في إدارة كل محاولات إراحة ذهني، في الواقع، أنا متأكد من ذلك، وربما استسلمت للوضع تمامًا، وأقنعت نفسي أن هذه حياتي، وأن عليّ تقبلها كما هي، ولكي أمتثل للأمر أكثر، أوهمت عقلي أنني مشروع مفكر أو فيلسوف، ديكارت مثلا، الذي قال إن التوقف عن التفكير لأي سبب يعني -أن لا أكون أنا-، أو غيره ممن يعتبرون النوم وقت ضائع، لأنه نقيض عشقهم الأكبر، الكلام، وخصمه اللدود، أو لأنه في الحقيقة يذكرنا بأننا بلا إرادة، عاجزون، على الأقل لمدة ثلث اليوم.
إذا خطب الغني بنات قومٕ
رقصن من المسرة والبشارة
ولو جاء الفقير ولو تقياً
ذهبن الى صلاة استخارة
عطس الغني فقال ممن حوله
رحم إلاله حبيبنا وأخانا
وأتي فقير بعطسة فتأففوا
من ذا الذي بزكامه أذانا
إن الغني وان تكلم بالخطأ
قالوا أصبت وصدقو ما قالا
وإذا الفقير أصاب قالو كلهم
أخطات يا هذا وقلت ضلالا
إن الدراهم في المجالس كلها
تكسو رجالا مهابة وجلالاً
فهي اللسان لمن أراد فصاحةً
وهي السلاح لمن اراد قتالاً
تُقيِّدهُ البطالة
لكنَّهُ كُلّ ليلةٍ
يجدُ للكلماتِ
( عَملًا حُر ) لأجلها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحيانًا من الأفضل ان تلتقطَ أنفاسك وتتوقف.
هلَّا ابتسمتِ لتُعطِي الصُّبحَ بهجتهُ
وتشرِقُ الشّمسُ إن بانت ثناياكِ؟
ثم أنك ميم تليها ضاد تليها غين أخرها طاء تسبقها الواو .
لا تلوميني
كل الكائنات عرضة للوقوع في حبكِ
اختبري ذلك بنفسكِ
رتبي لملامح وجهكِ جولة إستعراضية في شوارع الانستغرام،
دعي الوردة تشتم رائحتكِ،
دسي ضحكتكِ في جيب شحاذ أصم
ألقي بحزنكِ في سلة نفايات شاعرٍ شهير
سيزحف الجميع صوبكِ
وستعرف كل الكائنات من أين نقطة ينبغي لهم السقوط.
‏مَن يُقنعْ شَكَّكِ ‏أَنّكِ في حياتِي اليقين الوحيد.
كَفى بوجهكِ أَنْ لا وجهَ يُشبههُ
خُلِقتِ مِن فضةٍ والناس مِن طينِ

أمّا قوامكِ فالعُتبى لصانعهِ
لهُ الريادةُ طُرًّا في الأفانينِ

حاشا لرمشكِ من كُحلٍ يلونهُ
وجلَّ خَدّكِ أن يرضى بتلوينِ

من ذا يشك بإبداع الذي صنعت
يداهُ وجهكِ يا ورد السنادينِ

قالوا أتعرفُ ما تفسير سورتهِ
فقلتُ وجهكِ معنى سورة التينِ
أنت الأخيرُ قُبيل النومِ أذكرهُ
وأنت تفتح أبواب الصباحاتِ
ورَأيتهُ، فأَورَقت مِن سُرورِ القلبِ أفنَاني!
‏تقبل قليلي، ‏قد جاءك الناسُ بأعمالٍ كالجبال و جئتكَ بحفنةٍ فيها رُوحي.
لا يوجد إصابات … كلّهم شهداء.
اللهم أرنا في الصهاينة عجائب قدرتك اللهم لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية واجعلهم للناس آية، اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم ارحم شهداء غزة واشفي جرحاهم وثبّت أقدامهم وانصرهم يا عزيز يا مقتدر.
2025/02/24 14:23:39
Back to Top
HTML Embed Code: