الطريقة الأكثر أمانًا لعدم التعاسة هي ألا تتوقع أن تكون سعيدًا جدًا.
ماكنت أعرفُ ما اعتراكَ من الأذى
لكنَّ صوتكَ حين صحتَ أتى بي
لم أبكِ مانزلت لفقدكَ دمعةٌ
جفّتْ لهولِ فجيعتي أهدابي
ما بال صوتي لا يجوز حناجري
ما بالها اشتعلتْ عليّ ثيابي
هذا نجيعُك فوق ثوبك يابسٌ
يا درَة الإخوان والأترابِ
أتظن من فقدوك مثلي روعوا
شتان بين مصابهم ومصابي
لكنَّ صوتكَ حين صحتَ أتى بي
لم أبكِ مانزلت لفقدكَ دمعةٌ
جفّتْ لهولِ فجيعتي أهدابي
ما بال صوتي لا يجوز حناجري
ما بالها اشتعلتْ عليّ ثيابي
هذا نجيعُك فوق ثوبك يابسٌ
يا درَة الإخوان والأترابِ
أتظن من فقدوك مثلي روعوا
شتان بين مصابهم ومصابي
لماذا يطرح الإنسان تساؤلات عن معنى حياتهِ؟
وما هيَ الأشياء التي تُعطي للإنسان قيمةً ومعنى؟
ما الذي يُهمّنا أكثر في الحياة؛ القيمة أم الإمكانات أم المعنى أم الإنجاز؟
لماذا يُضيّع الإنسان الكثير مِن الوقت في محاولات فَهم حياته؟
وهل يُمكن أن يكون للإنسان قيمة بدون طريق واضح أو إمكانات؟
وما هيَ الأشياء التي تُعطي للإنسان قيمةً ومعنى؟
ما الذي يُهمّنا أكثر في الحياة؛ القيمة أم الإمكانات أم المعنى أم الإنجاز؟
لماذا يُضيّع الإنسان الكثير مِن الوقت في محاولات فَهم حياته؟
وهل يُمكن أن يكون للإنسان قيمة بدون طريق واضح أو إمكانات؟
حاول أن تخفي نقطة ضعفك قدر ما استطعت، هي ليست نقطةً في الواقع، هي أشبه بثقبٍ أو نفق يقود العالم للعبث بداخلك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المرأة في ٣٠ ثانية.
إبتعدتُ عن طفولتي مصطحبًا معي سذاجاتٍ جميلة،
منها سؤال يقول:
-أيهما أسرع الفهد أم الغزال؟
منذ قليل..
أعني بعد عشرين عامًا،
عرفتُ أن الأجابة هي
-نبضات قلبي
كلما فكرت بالإقتراب منكِ.
منها سؤال يقول:
-أيهما أسرع الفهد أم الغزال؟
منذ قليل..
أعني بعد عشرين عامًا،
عرفتُ أن الأجابة هي
-نبضات قلبي
كلما فكرت بالإقتراب منكِ.
كان الفارق كبيرًا جدًا بين أنّ تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أنّ تعتذر لأنّك خذلتني، الغضب يكفيه الاعتذار وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف منه الاعتذار ولا الوقت ولا الصّمت، كل الآمال تسقط دفعةً واحدة وبشدّة.
قُومي إلى الرقص وامتدِّي كساريةٍ
تستدرجُ الريحَ كي لا يذبلَ العَلَمُ
كُوني أخفَّ من اللَّا شيء، وانطلقي
صِفرًا رشيق الخُطى، مِثقالُهُ عَدَمُ
تِيهًا تُحَدِّقُ فيكِ العينُ شاخصةً
كما يحدِّق في وجه المدى صنمُ
والأرض حولكِ تنسى جاذبيَّتَها
حتى تُراقصَكِ الآفاقُ والقِمَمُ
تستدرجُ الريحَ كي لا يذبلَ العَلَمُ
كُوني أخفَّ من اللَّا شيء، وانطلقي
صِفرًا رشيق الخُطى، مِثقالُهُ عَدَمُ
تِيهًا تُحَدِّقُ فيكِ العينُ شاخصةً
كما يحدِّق في وجه المدى صنمُ
والأرض حولكِ تنسى جاذبيَّتَها
حتى تُراقصَكِ الآفاقُ والقِمَمُ
لم ولن أطلب منك أن تتفِق مع ما أحملهُ من أفكار وما أُعبر عنهُ من وُجهات نظر، فأنا أعرف ما معنى أن يُعبر الإنسان عن هويته وقناعاته وأفكاره ورغباته ومشاعره كلُّ ما أنتظرهُ منك هو أن لا تُحوِّل اختلافك معي إلى حاجزٍ عاطفي يدفعك إلى الإنقضاض عليّ أنا أُدرِك أن الإنحياز العاطفي للأفكار طبيعةٌ بشريّة ليس من السّهل ترويضها أو السيطرة عليها لكنّي اُعَوِّل كثيرًا على قُدرة الوعي في الآخرين في تَجاوز التَّعَصُّب والكراهية والتحريض أو حتّى على أخلاقِهم وإنسانيّتهم؛ أن يَكُفّوا عن حَملات الكراهية اتِجاه مَن يَختَلف عنهم ومعهم.
لا تكمن قيمة التجارب في طولها بل في شدّتها،
لهذا السبب توجد لحظات لا تُنسى وأشياء لا يمكن تفسيرها وأشخاص لا يُضاهون.
لهذا السبب توجد لحظات لا تُنسى وأشياء لا يمكن تفسيرها وأشخاص لا يُضاهون.
لا أبحث عن الحلول ولا المثالية ولا الكمال، أحب النقص لأنه حقيقي وحي، لأنه أكثر سهولة وإمكانية وعمقًا، أحب النقص لأنه حكيم ويمنح صاحبه الوقت الكافي ليعيش، والجدية الكافية ليعرف أن هناك أشياء لا حل لها؛ كالحياة مثلًا.
كنتُ أظن
أن تماثيل الحدائق
لا تُبكيها القصائد
كان ذلك
قبل أن نفهم بعضنا البعض.
أن تماثيل الحدائق
لا تُبكيها القصائد
كان ذلك
قبل أن نفهم بعضنا البعض.
الرجال بعد الفراق يرون المرأة أجمل بكثير مما كانوا يرونها أثناء حبهم؛ أما المرأة فتسأل نفسها دومًا: كيف أحببت يومًا هذا الأحمق؟
لا أتمنى أن أكون عند حسن ظنك، المكان هناك ضيق ومضجر، أفضل المكوث هنا في سهل خيبتك الواسع.
تعرفُ المرأةُ ما سوف يحدث..
فتحزَنُ سَلَفًا،
النساءُ الحزينات جميلات
جميلاتُ جدًّا
لا داعٍ لدليلٍ
ولا حاجةً للهويّة،
الوجهُ جميلٌ
الوجهُ بالذات..
لأنَّ حُزنًا عميقًا
يغفو فيه،
أعرفُ ذلك
فأُحِبُّ النساء الحزينات
لأنّهُنّ جميلات
بينما النساءُ الحزينات
يبحثنَ عن رجُلٍ
بوجهٍ لا يشبهُ حُزنَهُنَّ
مثلما يفعلُ ذلكَ وجهي.
فتحزَنُ سَلَفًا،
النساءُ الحزينات جميلات
جميلاتُ جدًّا
لا داعٍ لدليلٍ
ولا حاجةً للهويّة،
الوجهُ جميلٌ
الوجهُ بالذات..
لأنَّ حُزنًا عميقًا
يغفو فيه،
أعرفُ ذلك
فأُحِبُّ النساء الحزينات
لأنّهُنّ جميلات
بينما النساءُ الحزينات
يبحثنَ عن رجُلٍ
بوجهٍ لا يشبهُ حُزنَهُنَّ
مثلما يفعلُ ذلكَ وجهي.